هو البناء الأساسي للطائرة مستثنى منه المحركات و عدادات الطائرة و يتكون هيكل الطائرة من جسم الطائرة و الأجنحة و ذيل الطائرة و أنظمة الهبوط أو العجلات يعتبر علم هياكل الطائرات من العلوم الحديثة حيث كان أول ظهور له على يد الأخوان أولفير و ويلبر رايت في عام 1903 في الويلات المتحدة الأمريكية عندما صمما أول طائرة من الأخشاب. تعتمد هندسة الهياكل على أنتاج الجسم المفضل للطائرة من حيث المرونة و السعة و المقدرة على المناورة و غير ذلك مع الأخذ بالاعتبار تكلفت المنتج و مواده. هيكل الطائرة يكون عادة مجمع من عدة أجزاء مترابطة فيما بينها و لكل جزء دورة في تكوين الطائرة ، وهي كما أوردناها من قبل.يعمل المختصون على إيجاد المواد الأولية لتنفيذ التصاميم التي ينتخبها مهندسو هياكل الطائرات بحيث تتكون هذه المواد عادة من خليط معادن مثل الألمونيوم و الحديد و الفولاذ إلى غير ذلك ، و يتميز هذا المنتج بالقوة و الصلابة مع خفة الأوزان.
عادة يعمل تقنيو و فنيي هياكل الطائرات في حظائر للطائرات و يكون لكل مجموعة من الفنيين مهمة محددة في إنتاج أو اختبار جزء معين من هيكل الطائرة