حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الإدارية :: المواضيع المكررة و المخالفة

 
 
شاطر
 
 


 
 
الرقم 19 في قراننا الكريم Emptyالخميس سبتمبر 15, 2016 11:33 am
رقم المشاركة : ( 1 )
عضو فعال
عضو فعال

tlemcen

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 53
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/09/2016
مُساهمةموضوع: الرقم 19 في قراننا الكريم


الرقم 19 في قراننا الكريم


فيما يلي بعض اللطائف العددية حول العدد الذي ذكره الله في كتابه وقال عنه بأنه يمثل معجزة كبيرة سوف تتضح مع مرور الزمن،....

لقد ذكر الله العدد 19 في كتابه أثناء الحديث عن ملائكة العذاب، وأن على نار جهنم تسعة عشر ملكاً، يقول تبارك وتعالى: (عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ) [المدثر: 30].

ربما يخطر ببال من يقرأ هذه الآية: ما المقصود بهذا العدد بالذات؟ لماذا جعل الله عدتهم تسعة عشر ليس أكثر ولا أقل؟ تجيبنا الآية التالية لهذه الآية وتؤكد أن هذا العدد من ورائه سر عظيم، فهو فتنة لأولئك الكفار وبنفس الوقت هو وسيلة لزيادة الإيمان لنا نحن المؤمنين، ولذلك قال تعالى: (وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا) [المدثر: 31]. ثم ذكر لنا الهدف الآخر بقوله: (وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آَمَنُوا إِيمَانًا) [المدثر: 31].

ولكن هل فعلاً عدد ملائكة جهنم هو 19 أم أن هذا العدد هو رمز لشيء ما؟ تجيبنا الآية الكريمة التي تؤكد أن عدد ملائكة جهنم وهم جنود الله أكثر بكثير من أن نحصيهم بل لا يعلم عددهم إلا الله تعالى، ولذلك قال: (وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ) [المدثر: 31].

ثم أكد الله تعالى أن هذا العدد هو وسيلة للذكرى، ولتذكرة البشر بأن القرآن حق، ولذلك قال: (وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ) [المدثر: 31]. بعد ذلك أقسم الله تعالى بأن هذا العدد يمثل إحدى المعجزات الكبيرة، ولذلك قال بعد ذلك: (إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ) [المدثر: 35].

والسؤال الآن يا أحبتي: ما هو سر الرقم 19 ولماذا ذكره الله في كتابه وما علاقة القرآن بذلك؟؟ سوف يكون بحثنا هو الإجابة عن هذا السؤال، من خلال استعراض بعض الأمثلة الرائعة لهذا العدد، لنرى كيف يتجلى الإعجاز العددي في كلام الله تبارك وتعالى، ولنزداد إيماناً بهذا الكتاب العظيم، ولكن ما هو رد فعل الذي في قلبه مرض من هذه المعجزة؟ يجيبنا القرآن عن ذلك، يقول تعالى: (وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ) [المدثر: 31]. اللهم اهدنا لما اختُلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.

سور القرآن والرقم 19
هناك علاقة رائعة بين الرقم 19 ومضاعفاته من جهة وبين القرآن الكريم من جهة ثانية، وربما نجد أهم تناسق عددي يتجلى في عدد سور القرآن فقد شاء الله تعالى أن يجعل كتابه يتألف من 114 سورة وهذا هو عدد سور القرآن، وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19 فهو يساوي:

114 = 19 × 6

طبعاً يا أحبتي لا يوجد في القرآن مصادفة، بل كل شيء محكم ومتناسق ومخطط له من قبل الله تعالى، فالقرآن ليس كتاباً عادياً مثل كتبنا نحن البشر، بل ينبغي أن ننظر إلى هذا الكتاب على أنه كتاب خالق السموات السبع، وعالم الغيب والشهادة، فهو كتاب يمثل "الله" تعالى!!! فيجب أن نتوقع أن كل شيء فيه يمثل معجزة من معجزات الله عز وجل، كل رقم وكل كلمة وكل حرف وحتى الفتحة والضمة والكسرة ..... كل شيء عظيم ومحكم وأعظم مما نتصور.

أول آية والرقم 19
أخي القارئ! لقد شاء الله أن يجعل أول آية في كتابه تتألف من 19 حرفاً، وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) [الفاتحة: 1]. طبعاً نتعامل مع الآيات كما رُسمت في القرآن الكريم بغض النظر عن لفظها لأن اللفظ موضوع آخر له بحث خاص به وله إعجاز عظيم.

وشاء الله تعالى أيضاً أن تتكرر هذه الآية 114 مرة في القرآن كله!! وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19 كما نعلم (114 = 19 × 6).

طبعاً عدد سور القرآن 114 سورة، وجميع السور تبدأ بالبسملة إلا سورة التوبة فلا يوجد فيها بسملة! وعلى الرغم من أن سورة التوبة لا تحوي البسملة في بدايتها بعكس بقية السور، إلا أن البسملة ذكرت مرتين في سورة النمل.

ففي سورة النمل نجد البسملة في بدايتها، ونجد بسملة أخرى في سياق السورة في قصة سيدنا سليمان مع ملكة سبأ، يقول تعالى: (إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) [النمل: 30]. وبالتالي يعود عدد البسملات ليصبح 114 بسملة أي من مضاعفات الرقم 19.

أول سورة نزلت والرقم 19
شاء الله تبارك وتعالى أن تكون أول سورة ينزل بها سيدنا جبريل على قلب المصطفى عليه الصلاة والسلام هي سورة العلق التي في مقدمتها (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) [العلق: 1]. وإذا تأملنا هذه السورة نجد أن عدد آياتها هو 19 آية، أي أن الله بدأ الرسالة بسورة عدد آياتها 19 فتأمل!

ولكن ما هو عدد كلمات هذه السورة العظيمة؟ إذا اتبعنا منهج عد الكلمات الذي نتبعه في أبحاثنا الرقمية (أي نعد الكلمات كما ترسم أيضاً واو العطف كلمة ...) نجد أن هذه السورة تتألف من 76 كلمة، وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19 لنتأكد من ذلك:

76 = 19 × 4

إخوتي في الله! والله إن الإنسان ليعجب عندما يرى أول آية تتألف من 19 حرفاً وتكررت في القرآن عدداً من المرات هو من مضاعفات الرقم 19 ويرى أول سورة أُنزلت تتألف من 19 آية وعدد كلماتها من مضاعفات الرقم 19 بل كيف لا نعجب والله تعالى ذكر لنا هذا الرقم في كتابه وأشار إلى وجود معجزة كبرى وراءه!

يمكنكم إخوتي التأكد بأنفسكم من عدد كلمات السورة وهو 76 كلمة:

اقْرَأْ (1) بِاسْمِ (2) رَبِّكَ (3) الَّذِي (4) خَلَقَ (5) خَلَقَ (6) الْإِنْسَانَ (7) مِنْ (Cool عَلَقٍ (9) اقْرَأْ (10) وَ (11) رَبُّكَ (12) الْأَكْرَمُ (13) الَّذِي (14) عَلَّمَ (15) بِالْقَلَمِ (16) عَلَّمَ (17) الْإِنْسَانَ (18) مَا (19) لَمْ (20) يَعْلَمْ (21) كَلَّا (22) إِنَّ (23) الْإِنْسَانَ (24) لَيَطْغَى (25) أَنْ (26) رَآَهُ (27) اسْتَغْنَى (28) إِنَّ (29) إِلَى (30) رَبِّكَ (31) الرُّجْعَى (32) أَرَأَيْتَ (33) الَّذِي (34) يَنْهَى (35) عَبْدًا (36) إِذَا (37) صَلَّى (38) أَرَأَيْتَ (39) إِنْ (40) كَانَ (41) عَلَى (42) الْهُدَى (43) أَوْ (44) أَمَرَ (45) بِالتَّقْوَى (46) أَرَأَيْتَ (47) إِنْ (48) كَذَّبَ (49) وَ (50) تَوَلَّى (51) أَلَمْ (52) يَعْلَمْ (53) بِأَنَّ (54) اللَّهَ (55) يَرَى (56) كَلَّا (57) لَئِنْ (58) لَمْ (59) يَنْتَهِ (60) لَنَسْفَعَنْ (61) بِالنَّاصِيَةِ (62) نَاصِيَةٍ (63) كَاذِبَةٍ (64) خَاطِئَةٍ (65) فَلْيَدْعُ (66) نَادِيَهُ (67) سَنَدْعُ (68) الزَّبَانِيَةَ (69) كَلَّا (70) لَا (71) تُطِعْهُ (72) وَ (73) اسْجُدْ (74) وَ (75) اقْتَرِبْ (76)

إن النص الأول من هذه السورة العظيمة وهو أول ما نزل من القرآن، لنكتب هذا النص كما كُتب في القرآن ونكتب عدد حروف كل كلمة:

اقْرَأْ (4) بِاسْمِ (4) رَبِّكَ (3) الَّذِي (4) خَلَقَ (3) خَلَقَ (3) الْإِنْسَنَ (6) مِنْ (2) عَلَقٍ (3) اقْرَأْ (4) وَ (1) رَبُّكَ (3) الْأَكْرَمُ (6) الَّذِي (4) عَلَّمَ (3) بِالْقَلَمِ (6) عَلَّمَ (3) الْإِنْسَنَ (6) مَا (2) لَمْ (2) يَعْلَمْ (4)

إذا جمعنا عدد حروف هذه الكلمات نلاحظ أن المجموع هو 76 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19 كما رأينا.

أول سورة في القرآن والرقم 19
في سورة الفاتحة هناك آية مهمة جداً نكررها في صلاتنا كل وقت، وهي أول آية تتحدث عن العبادة في القرآن: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) [الفاتحة: 5]. هذه تتألف من 19 حرفاً، لنكتب عدد حروف كل كلمة:

إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

4 4 1 4 6

نلاحظ أن مجموع هذه الحروف هو:

4 + 4 + 1 + 4 + 6 = 19 حرفاً

ولو صففنا أعداد هذه الحروف لبقي العدد من مضاعفات 19 لنتأكد:

64144 = 19 × 3376

كما قلنا لكل آية هناك أربعة أعداد تميزها: رقم السورة ورقم الآية وعدد الكلمات وعدد الحروف، وهذه الآية موجودة في سورة الفاتحة التي رقمها 1 في القرآن ورقم هذه الآية هو 5 وعدد كلماتها 5 وعدد حروفها 19 لنكتب هذه الأعداد ونتأمل:

رقم السورة رقم الآية عدد الكلمات عدد الحروف

1 5 5 19

إن العدد الكامل الناتج من صف هذه الأعداد هو 19551 من مضاعفات الرقم 19:

19551 = 19 × 7 × 7 × 7 × 3

وتأمل عزيزي القارئ كيف ظهر لدينا العدد 19 والعدد 7 ثلاث مرات!! والعدد سبعة يشير إلى السبع المثاني، وهذه الآية هي مركز سورة الفاتحة لأنها تقع في منتصف السورة من حيث عدد الكلمات.

جمع القرآن والرقم 19
طالما شكك الملحدون بسور القرآن وأنه قد حدث تلاعب أثناء جمع القرآن وترتيب سوره، ولذلك فإن الله تعالى تعهد بحفظ هذا القرآن وكذلك تعهد بجمعه فقال: (إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ) [القيامة: 17]. والقرآن كما نعلم جمع ضمن 114 سورة، ونحن نعلم أيضاً أن كل آية تتميز بأربعة أعداد: رقم الآية ورقم السورة وعدد الكلمات وعدد الحروف، وبما أن الله تعالى هو من تعهد بجمع القرآن بعنايته وإلهامه فقد أودع في أعداد هذه الآية تناسقاً مبهراً يتعلق بعدد سور القرآن أي 114.

والعجيب عزيزي القارئ أن رقم هذه الآية (آية جمع القرآن) هو 17 ورقم السورة التي توجد فيها هذه الآية (وهي سورة القيامة) هو 75 وعدد كلمات الآية هو 5 كلمات وعدد حروفها هو 17 حرفاً كما نرى.

الغريب أننا عندما نجمع هذه الأعداد مع بعضها نجد عدد سور القرآن أي مضاعفات الرقم 19!! لنتأكد:

17 + 75 + 5 + 17 = 114 عدد سور القرآن

العجيب أيضاً أننا عندما نكتب عدد حروف كل كلمة من كلمات هذه الآية نجد:

إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَ قُرْآَنَهُ

2 5 4 1 5

إن العدد الذي يمثل حروف هذه الآية هو 51452 من مضاعفات العدد 19 لنتأكد:

51452 = 19 × 2708

أعداد القرآن والرقم 19
لقد ذكر الله في كتابه الكثير من الأعداد ولو تأملنا القرآن وبحثنا عن هذه الأعداد نجد أنها:

1 – 2 – 3 – 4 – 5 – 6 – 7 – 8 – 9 – 10 – 11 – 12 – 19 – 20 – 30 – 40 – 50 – 60 – 70 – 80 – 99 – 100- 200 – 300 – 1000 – 2000 – 3000 – 5000 – 50000 – 100000

العجيب أخي القارئ أن مجموع هذه الأعداد هو 162146 وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19 كما يلي:

162146 = 19 × 8534

المثاني والعدد 114
لقد وصف الله كتابه بأنه كتاب مثاني في موضعين من القرآن:

1- (وَلَقَدْ آَتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ) [الحجر: 87].

2- (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ) [الزمر: 23].

إذن في سورتين هما الحجر والزمر أعطى الله صفة المثاني لكتابه، أي نجد فيه الحديث عن الجنة مع الحديث عن النار، كذلك الحديث عن الدنيا مع الحديث عن الآخرة وهكذا. والعجيب أننا عندما نتأمل رقم السورة وعدد آياتها نرى تناسقاً مع عدد سورة القرآن 114 كما يلي:

رقم سورة الحجر هو 15 وعدد آياتها هو 99 والمجموع:

15 + 99 = 114 عدد سور القرآن!

رقم سورة الزمر هو 39 وعدد آياتها 75 والمجموع:

39 + 75 = 114 عدد سور القرآن!

وسبحان الله التناسق ذاته يتكرر في كلتا السورتين وكلتا السورتين تتحدثان عن المثاني!

سورة يس والرقم 19
يوجد في القرآن 29 سورة ذات فواتح مثل (الم) و(الر) وهكذا، ولو تأملنا السورة رقم 19 بين هذه السورة نجدها سورة يس، وبدأها الله بحرفين هما الياء والسين (يس)، ولو قمنا بعد هذين الحرفين لوجدنا:

تكرر حرف الياء في سورة يس 237 مرة، و تكرر حرف السين في سورة يس 48 مرة والمجموع هو عدد من مضاعفات الرقم 19:

237 + 48 = 285 = 19 × 15

إذن رقم سورة يس بين السور ذات الحروف المقطعة هو 19 وعدد حروف الياء والسين فيها من مضاعفات الرقم 19 فهل هذه مصادفة؟

السور التي تبدأ بالحروف المقطعة (حم) والرقم 19

في القرآن سبع سور بدأت بالحرفين (حم) وهي سورة غافر وفصلت والشورى والزخرف والدخان والجاثية والأحقاف، وبما أن هذه السور مميزة في القرآن فقد جاء عدد حروف الحاء والميم فيها مميزاً. فلو قمنا بعد تكرار حرف الحاء في هذه السور نجده يتكرر ص292 مرة، ولو قمنا بعد حرف الميم وجدناه يتكرر 1855 مرة والمجموع هو عدد من مضاعفات الرقم 19:

292 + 1855 = 2147 = 19 × 113

في هذه السور والتي تبدأ بالحرفين (حم) هناك سورة مميزة هي سورة الشورى ونجد في مقدمتها حروفاً مقطعة أخرى هي (عسق) والعجيب أننا عندما نعد تكرار هذه الحروف نجد حرف العين يتكرر في سورة الشورى 98 مرة وحرف السين يتكرر 54 مرة وحرف القاف يتكرر 57 مرة والمجموع هو من مضاعفات الرقم 19:

98 + 54 + 57 = 209 = 19 × 11

حرف القاف والرقم 19
في القرآن الكريم سورتان في مقدمة كل منهما نجد حرف القاف، وهما سورة الشورى التي نجد في مقدمتها الحروف المقطعة (حم عسق) وكذلك سورة ق التي نجد في مقدمتها حرف (ق)، والعجيب أن عدد حروف القاف في كل سورة هو 57 حرفاً أي 19 × 3 ولو جمعنا الحروف في السورتين نجد:

57 + 57 = 114 سور القرآن الكريم

وكلتا السورتين نجد في مقدمتها حديثاً عن القرآن، وحرف القاف هو أول حرف من كلمة (قرآن)!!

الرقم 19 في السنة النبوية
في كلام المصطفى عليه الصلاة والسلام الكثير من التناسقات القائمة على العدد 19 ومضاعفاته، ولكن يكفي أن نختار العبارات المهمة من كلامه عليه الصلاة والسلام.

الاستغفار والرقم 19

حتى في كلام النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام نجد صدى لهذا العدد، فمن العبارات التي كان النبي يكثر من قولها (أستغفر الله العظيم)، فلو كتبنا عدد حروف كل كلمة نجد:

أستغفر الله العظيم

6 4 6

والعدد الذي يمثل حروف هذه العبارة مصفوفاً هو 646 من مضاعفات الرقم 19، لنتأكد:

646 = 19 × 34

كنز الجنة والرقم 19

عبارة أوصانا النبي الأعظم أن نكثر منها وقال إنها كنز من كنوز الجنة وهي (لا حول ولا قوة إلا بالله)، عدد حروف هذه العبارة هو 19 حرفاً!

خير عبارة والرقم 19

إنها (لا إله إلا الله)، لو كتبنا عدد حروف كل كلمة نرى شيئاً عجيباً:

لا إله إلا الله

2 3 3 4

إن العدد الذي يمثل حروف هذه العبارة هو 4332 من مضاعفات الرقم 19 مرتين:

4332 = 19 × 19 × 12

والرقم الناتج هو 12 يمثل عدد حروف (لا إله إلا الله)!!!

لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول هذه العبارة ولكن بشكل مطول كل يوم مئة مرة (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير) هذه العبارة تتألف من 19 كلمة على اعتبار واو العطف كلمة مستقلة!

إن هذه الأمثلة هي غيض من فيض، وإن وجود معجزة للرقم 19 لا ينفي وجود معجزات أخرى تتعلق بالرقم سبعة مثلاً أو الرقم 13 أو الرقم 11، أي الأعداد الأولية في القرآن فهذه أعداد مفردة ولا تقبل القسمة إلى على واحد كدليل على وحدانية منزل هذا القرآن، أنزله وأحكمه بشكل رياضي متقن ليكون برهاناً على صدق كلام الحق تبارك وتعالى.

آفاق الرقم 19 ومستقبله
لقد شاء الله تعالى أن تكون بدايات هذا العلم على يد إنسان غير سوي هو رشاد خليفة الذي لفق الكثير من الأعداد الخاطئة في كتابه (عليها تسعة عشر)، هذه الأخطاء سبَّبت الكثير من المشاكل لهذا العلم، فمعظم العلماء أخذوا فكرة سيئة عن الإعجاز العددي وعن الرقم 19 تحديداً، وربما يكون من وراء ذلك حكمة لا نعلمها، وكثيراً ما أفكر: لماذا كانت بدايات هذا العلم أي الإعجاز العددي بهذا الشكل؟

على كل حال يا أحبتي ينبغي على المؤمن المحب لكتاب ربه أن يكون منصفاً ولا يرفض علماً بأكمله لمجرد أن بعض الباحثين أخطأوا فيه، بل ربما يكون من وراء هذا العلم الخير الكثير، وربما يكون علم الإعجاز العددي وسيلة رائعة للدعوة إلى الله في المستقبل، والله أعلم.





الموضوع الأصلي : الرقم 19 في قراننا الكريم // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: tlemcen




توقيع : tlemcen




 
 

 
 
الرقم 19 في قراننا الكريم Emptyالخميس سبتمبر 15, 2016 7:34 pm
رقم المشاركة : ( 2 )
عضو فعال
عضو فعال

الحاج حميد العامري

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1086
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 31/07/2016
http://hameed.montadarabi.com/
مُساهمةموضوع: رد: الرقم 19 في قراننا الكريم


الرقم 19 في قراننا الكريم


موضوع رائع
تسلم الايادي
شكراً جزيلاً





الموضوع الأصلي : الرقم 19 في قراننا الكريم // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: الحاج حميد العامري




توقيع : الحاج حميد العامري




 
 

 
 
الرقم 19 في قراننا الكريم Emptyالأربعاء سبتمبر 21, 2016 10:33 am
رقم المشاركة : ( 3 )
عضو جديد
عضو جديد

avatar

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 2
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 01/05/1950
تاريخ التسجيل : 20/09/2016
العمر : 74
العمل/الترفيه : متقاعد
مُساهمةموضوع: رد: الرقم 19 في قراننا الكريم


الرقم 19 في قراننا الكريم


الإعجاز الرقمي في القرآن الكريم .
قسم الفتاوى الشرعية
الرد على دراسة تقول : " القرآن يحوي شفرة رقمية تحميه من التحريف "
السلام عليكم ورحمة الله
شيخنا ما رأيك في هذا الموضوع الذي تناقلته وسائل الأخبار ؟ وهل هو صحيح أم لا ؟
باحثون مصريون : القرآن يحوي "شفرة رقمية" تحميه من التحريف
تمكن عدد من الباحثين الإسلاميين، في إحدى شركات البرمجيات المصرية، من التوصل لكشف علمي جديد، يؤكد أن القرآن الكريم نزل من عند الله تعالى يحمل "شفرة رقمية 6" على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يستحيل معها على الإنس والجان التعرض لآيات القرآن الكريم بأي تأويل أو تحريف، مصداقاً لقوله تعالى "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وهو ما أقره الأزهر الشريف من خلال إجازة هذا الكشف عبر اللجنة الشرعية بالأزهر.
وأكد الباحثون، قد أعلن عنه في مؤتمر صحفي عقده من قبل معلنا*
رجل الأعمال الدكتور إبراهيم كامل. أن زوجته هناء سيد أحمد الشهيرة بأم نور قد توصلت إليها،* وذلك من خلال الشركة المساهمة التي أسساها معا تحت اسم* 'أ ل م*.. الرسالة الأخيرة*' وقد شرحت* 'أم نور' -وهي حاصلة علي بكالوريوس محاسبة من احدي الجامعات الأمريكية*- أنه على مدار 11 سنة من البحث الدؤوب في مقر الشركة بمدينة "سرس الليان" بمحافظة المنوفية شمال مصر، التي يرأسها رجل الأعمال الدكتور إبراهيم كامل، وصاحب المؤسسات المالية والاستثمارية في مصر والشرق الأوسط وإسرائيل وسويسرا والأخ للدكتور محمد كامل عضو مجلس الشعب عن دائرة الباجور . ورئيس جمعية رجال الأعمال الأمريكية المصرية أيان حكم الرئيس السابق بل كلينتون. والذي تربطه علاقة مع المؤسسات اليهودية في الغرب وإسرائيل.
قد توصل الباحثون "لكشف الشفرات الربانية التي يخاطبنا بها الله تعالى في آيات القرآن الكريم حتى اليوم وإلى يوم القيامة".
وقالت هناء جودة سيد أحمد، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، توصلنا بعد 11عاماً من البحث الدؤوب لفك الشفرات الربانية للقرآن الكريم، التي تركزت في رقم 19 من خلال قوله تعالى «عليها تسعة عشر» المدثر 30
وأضافت: "حينما قرأنا الآية القائلة «..ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيماناً ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون..» (المدثر 30)، وجدنا مجموع حروفها «57» وأنها تقبل القسمة على «19». ثم بحثنا في ترتيب نزول سورة «المدثر» فوجدناها الرابعة، ثم السورة التالية «الفاتحة»، التي وجهنا المولى عز وجل لأن نجعلها فهرس القرآن لقوله تعالى «ولقد آتيناك سبعاً من المثاني»، فقمنا بجمع حروف القرآن والآيات الشفع والوتر، فظهرت لنا أرقام تقبل القسمة على 19، وإذا أضفنا لها مجموع حروف «بسم الله الرحمن الرحيم» (3 + 4 + 6 + 6)، فوجدناها تقبل القسمة أيضاً على 19.
وتابعت هناء: "إن هذا الاكتشاف العلمي يمثل طفرة تؤكد استحالة تحريف القرآن الكريم، وإمكانية كشف حدوث أي تحريف عن طريق هذه الشفرات الربانية، وكذلك يمكن استخدامها في كشف التحريف في الكتب السماوية الأخرى، وقمنا بالفعل بتطبيق ذلك على 200 صفحة، الأولي من التوراة فوجدنا حدوث تحريف في النص، وحينما حذفت كلمة "إسحاق" ووضعنا بدلاً منها "إسماعيل"، تم ضبط الشفرة ومطابقتها للنص.
نموذج رياضي معجز للقرآن الكريم
وأوضحت أنه ثبت لديهم يقين رياضي بالإعجاز العددي في القرآن الكريم، مما يؤكد دون أدنى شك أنه مُنزل من عند الله تعالي، ويستحيل على البشر أو الجن الإتيان بمثله، منوهة إلى أن الشفرات الربانية رجحت احتمال وجود «نموذج رياضي معجز للقرآن الكريم»، وأنهم يجرون بحوثهم حالياً لكشف أسرار هذا النموذج الرياضي
وأنها أيضا توصلت إلي دلالات الحروف النورانية المتقطعة التي تبدأ بها بعض السور والتي تكون عبارة* (نص حكيم قاطع له سر)* .
وأشارت هناء إلى أنه تم تسجيل الكشف الجديد بحقوق الملكية الفكرية الدولية، باستخدام البصمة الرقمية من خلال اللجنة الشرعية، التي يرأسها الدكتور نصر فريد واصل، مفتي الجمهورية الأسبق، وضمت الدكتور محمد الشحات الجندي العميد السابق لكلية الحقوق بجامعة حلوان، والدكتور عبد الله مبروك النجار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، وقام بالإشراف على جميع مراحل التدقيق لجنة المصحف الشريف بمجمع البحوث الإسلامية برئاسة الدكتور أحمد المعصراوي أستاذ علوم القرآن بجامعة الأزهر، وشيخ عموم المقارئ المصرية.
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأعانك الله .
هذا يُزعم أنه إثبات حِفْظ للقرآن ، ومآله تحريف القرآن .
وهذه طريقة البهائية ، وهي فرقة مارقة تنتسب إلى الإسلام زورا وبُهتانا ، وتُقدِّس الرقم (19 ) ) !
وكان أحد أدعيائها ، وهو رشاد خليفة – قال بهذا القول ، ثم آل به الأمر إلى أمرين :
الأول : ادِّعاء النبوة !
الثاني : ادِّعاء أن القرآن فيه زيادة ؛ لأن عدد آيات سورة التوبة لم يقبل القسمة على (19)) !
وفي هذا القول تخبّط كبير ، فعلى سبيل المثال : ما قيل في عدد أحرف البسملة ، وأنها (19)
وليس الأمر كذلك .
ففي القول أعلاه
(مجموع حروف «بسم الله الرحمن الرحيم» (3 + 4 + 6 + 6))
وليس الأمر كذلك ، فإن الحرف المشدد عبارة عن حرفين ، فَحَرْف " الراء " في (الرحمن) وفي (الرحيم) عبارة عن حرفين ، وكذلك حرف المدّ في (الرحمن) لم يتم احتسابه في العدّ .
فلو كتبنا البسملة مِن أجل العَدّ لكانت ( بسم الله الررحمان الررحيم ) .
فيكون مجموع حروف البسملة ( 3 +4 + 8 +7 ) ) .
فسقط بذلك ما بَنوا عليه مِن وَهْم !
كما أن تلك الدراسة المزعومة لا تَمُتّ لِطريقة القُرآن بِصِلَة ؛ لِمَا فيها من التكلّف ، فإن العدد (19) لا يقبل القسمة إلاَّ بعد تكلّف بالغ !
وقد تكفّل الله بحفظ كتابه على مدى أكثر من ألف وأربعمائة عام من غير حاجة إلى هذه الطريقة المبتدعة المتكلّفة !
ثم رأيت أن الأزهر رفض هذه الفكرة نهائيا ، فقد " أعلن مجمع البحوث الإسلامية في جلسته الأخيرة يوم الخميس13/6/1428هـ الموافق 28 يونيو 2007 رفضه المطلق لمسألة الشفرة القرآنية " ، وعن سبب رفض هذا البرنامج قال الدكتور عبد المعطي بيومي عضو مجمع البحوث الإسلامية: " إن برنامج الشفرة الرقمية لا يتلاءم مع القرآن الكريم، ولأن بنوده كلها تحدّثت عنها تيارات مشبوهة مِن قبل ، كتقديس الرقم 19، كما أن حساب "الْجُمَل" الذي يعتمد عليه البرنامج تُراث مُندثر في الإسلام ، وليس له قيمة "
وبعد ما أثير عن أن صاحبة المشروع* 'أم نور' أشارت إلي* أن آيات الحجاب وأهل الكتاب من الآيات المتشابهات في* القرآن وأن العمل بها كان وقتيا ولا* يجوز التشريع بها لأنها ليست من الآيات المحكمات* - طبقا للشفرة التي* توصلت إليها* - فضلا عن آرائها في* تفسير آيات الجهاد وما نسب إلي* مسئولي البرنامج من إنكارهم عذاب القبر وشفاعة الرسول وفرضية الحجاب
وهو ما تبرأ فيه مؤخرا الدكتور نصر فريد واصل مؤكدا إن اللجنة الشرعية المشرفة علي* برنامج الشفرة القرآنية لا علاقة لها مطلقا بذلك وأنها أجازت البرنامج بهدف ضمان حماية المصحف من التعرض للتحريف وأنه لم* يطلع مطلقا علي* رفض أصحاب الشركة التي* نفذت البرنامج لعذاب القبر وشفاعة الرسول وفرضية الحجاب وان سورة التوبة بها آيات زيادة لأنها لم تقيل القسمة على العدد.
فكيف يكون ذلك مما يدل على نقض الكلام المثار بعدم تحريف الآيات والسور
وأن في* هذا تزييف وتحريف لا* يمكن قبوله شرعا وهو ما أكده أيضا الدكتور عبد الله النجار مؤكدا أن في* هذا إنكار لما هو معلوم من الدين بالضرورة*.
وذلك علي* عكس ما قيل في* المؤتمر الصحفي* وما أعلنه الدكتور نصر فريد واصل والدكتور عبد الله النجار والدكتور محمد الشحات الجندي أعضاء اللجنة الشرعية للبحث من أنهم درسوا البحث دراسة واسعة واستطاعوا من خلاله أن* يصلوا إلي* الآيات المحكمات التي* يمكن التشريع والإفتاء بها دون أن* يحدث خلاف بين الفقهاء*..
وإذا كانت اللجنة قد عكفت علي* دراسة البحث لمدة عامين كما أعلن في* المؤتمر فكيف تطلع علي هذه النتائج؟*!
والله المستعان
شيخ الأزهر يتبرء من بحث الشفرة القرآنية / و الرقم 19 الذي روج له البهائيين
شيخ الأزهر يتبرأ من بحث الشفرة القرآنية و الرقم 19 الذي روج له البهائيين
شيخ الأزهر وأعضاء مجمع البحوث الإسلامية أكدوا عدم مسئوليتهم أو علمهم بالأمر*!
وقد أكد شيخ الأزهر أنه لا علاقة لمجمع البحوث الإسلامية بهذا البحث وأنه لا يعرف عنه شيئا.
تساؤلات حول بحث* 'الشفرة القرآنية*'!!
وجاء في نهاية الخطاب عبارة* 'إن الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية إذ تعطيكم هذه الإفادة فإنما تعطيكم إياها بناء علي تقرير اللجنة الفقهية ولجنة المصحف والحاسب الآلي*'.
والغريب أيضا أن أعضاء اللجنة الشرعية الثلاثة قد شاركوا في البحث بصفاتهم الشخصية وبتكليف من الدكتور إبراهيم كامل وليس من مجمع البحوث الإسلامية الذي لم يعرض عليه البحث ولم يناقشه ليتبادر إلي الذهن سؤال مهم هو*: كيف يحصل رجل الأعمال الشهير علي هذه الإفادة من الأمانة العامة للمجمع دون أن يعرض البحث علي علمائه والاكتفاء برأي وتقرير الأعضاء الثلاثة المشاركين في البحث بصفاتهم الشخصية والذين يعملون كمستشارين دينيين لصاحب المشروع؟*!
ونحن إذ نطرح هذه الأسئلة لا نشكك في نوايا أو أهداف أي طرف التي لا يعلمها إلا الله ولكن المعايير الموضوعية تؤكد أن رأيهم لا يعبر عن رأي المجمع ولا يمكن اعتباره موافقة علي البحث من الأزهر كما تمت الإشارة في المؤتمر،* خاصة مع كونهم يعملون مع رجل الأعمال*!!
فهل يعقل أن يجمع عالم الأزهر بين كونه عضوا بمجمع البحوث الإسلامية وبين عمله كمستشار ديني لرجل أعمال يحتاج بين الحين والآخر إلي موافقة المجمع علي بعض إعماله؟*!
وإننا علي يقين من أنه أيا* كانت الدوافع فإنه عندما يقترب رجل المال والأعمال من رجل الدين سيكون الأول هو الرابح والمستفيد دائما*!!
صورة ‏‎Abdeallha Ghonaim‎‏.
صورة ‏‎Abdeallha Ghonaim‎‏.
صورة ‏‎Abdeallha Ghonaim‎‏.




الموضوع الأصلي : الرقم 19 في قراننا الكريم // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: abdeallha




توقيع : abdeallha




 
 

 
 
الرقم 19 في قراننا الكريم Emptyالأربعاء سبتمبر 21, 2016 12:42 pm
رقم المشاركة : ( 4 )
عضو فعال
عضو فعال

الحاج حميد العامري

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1086
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 31/07/2016
http://hameed.montadarabi.com/
مُساهمةموضوع: رد: الرقم 19 في قراننا الكريم


الرقم 19 في قراننا الكريم


جزاكِم الله خيراً
انتقاء رائع
دمتم متألقين





الموضوع الأصلي : الرقم 19 في قراننا الكريم // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: الحاج حميد العامري




توقيع : الحاج حميد العامري




 
 


 
 
الإشارات المرجعية
 
 


 
 
التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك
 
 


 
 
الــرد الســـريـع
..

 
 





تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير