حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الأدبية والثقافية :: واحة اللغات و الترجمة ::  واحة اللغة العربية و علومها

كاتب الموضوع wissam مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :19 - 09 - 2018
wissam
Admin
Admin
تواصل معى
https://wahetaleslam.yoo7.com
البيانات
عدد المساهمات : 18291
السٌّمعَة : 21
تاريخ الميلاد : 16/04/1968
تاريخ التسجيل : 29/07/2016
العمر : 56
العمل/الترفيه : ربة منزل
تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 1 Emptyموضوع: تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 1

تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 1
43 - باب من الهجاء.

يكتب أكثر الخاصة: قال ابن عمر، وقال ابن القاسم، وقال ابن وهب، وأشباه ذلك، بغير ألف، ويرون أنهم قد امتازوا بذلك عن العامة.

والصواب: ألا تكتب ابن إلا بالألف، إلا إذا وقع بين اسمين علمين وكان وصفا لا خبرا. كقولك: عبد الله بن عمر، وعبد الرحمن بن القاسم، وعبد الله بن وهب، ومالك بن أنس، ونحو ذلك، فإنه يكتب بغير ألف.

وكذلك إذا وقع بين علم وكنية كالاسم فالأجود أن يحذف ألفه نحو: قال معاوية بن أبي سفيان وأبو عمرو بن العلاء. وكذلك إذا نسبته إلى لقب قد غلب على أبيه، أو صناعة مشهورة قد عرف بها، كقولك: زيد بن القاضي، وبكر ابن الأمير، فإنك تحذف منه الألف أيضا.

فأما إذا كان خبرا كقولك: زيد انب عمرو، فلابد من إثبات الألف. وفي المصحف: {وقالت اليهود عزير ابن الله وقال النصارى المسيح ابن الله} بالألف جميعا.

وكذلك إذا كان مثنى تثبت الألف وإن كان وصفا، كقولك قال عبد الله وزيد ابنا محمد.

وكذلك إذا نسبته إلى جده، كقولك: قال محمد ابن شهاب، وعبد الملك بن الماجشون، ونحو ذلك، لابد من إثبات الألف، لأن شهابا والماجشون جداهما.

وكذلك: هذا زين ابن أخي عمرو، فلابد من إثبات الألف أيضا.




والموضع الذي يحذف فيه الألف من ابن يحذف فيه التنوين من الاسم الذي قبل ابن.

والمؤنث يجري مجرى المذكر في جميع ما ذكرنا من حذف التنوين في الصفة وإثباته في الخبر، غير أن الألف لا تحذف من ابنة كما تحذف من ابن وقال أحمد بن جعفر الدينوري: وإنما لم تحذف الألف من ابنة كما حذفت مع المذكر، لأنه لم يكثر استعمالهم للمؤنث كما كثر في المذكر.

وربما كتبوا: كذا وهكذا، وهكذا، بالياء. والصواب: بالألف.

وكذلك ربما كتبوا أيضا بالياء.

والصواب بالألف، لأنه مصدر آض إلى كذا، أي صار إليه، فهو كقولك ضرب ضربا، لا يكتب إلا بالألف، ولابد من تنوينه.




فصل

واعلم ان كل اسم على ثلاثة أحرفٍ، آخره ألف، فإن ألفه لا تخلو أن تكون منقلبة عن واو أو عن ياء، فإن كانت منقلبة عن ياء فاكتبه بالياء.

ويعرف ذلك بالفعل إذا كان ماضيه على فعل بالفتح، أو بالمصدر، أو التأنيث أو التثنية، أو الجمع الذي بالألف والتاء. كقفا وعصا تكتبه بالألف، لأنك تقول: قفوت أقفو وعصوت أعصو، إذا ضربت بالعصا. وتقول في تثنيتها أيضا: عصوان وقفوان. وكذلك: شجا وحفا مصدر حفي إذا لم يستطع مشيا، لأنهما من الشجو والحفوة، ولا اعتبار بالفعل فيهما، لأنه على فعلت بالكسر. فأما المشى بلا نعل ولا غيرها فمصدره الحفاء بالمد وكذلك: عشا وقنا لأنك تقول في التأنيث: عشواء وقنواء. وكذلك: منا للذي يوزن به، ورجا لأنك تقول في التثنة: منوان ورجوان.

قال الشاعر: فلا يرمى بي الرجوان إني ... أقل القوم من يغني مكاني

وكذلك: قطا وفلا لأنك تقول في الجمع: قطوات وفلوات. وتكتب: صلى النار، بالياء، تقول: صليته، إذا أدخلته فيها.

وكذلك: عمى ولمى لأنك تقول في المؤنث: عمياء ولمياء، وكذلك: فتى ورحى لأنك تقول في التثنية: فتيان ورحيان .. لأنك تقول في الجميع: حصيات ومهيات. وحكى بعضهم: مهوات، فعلى هذا يكتب بالياء والألف.




إلا أن يكون في اول الاسم وسطه واو، كقولك: وغي، ونوى، فاكتبه بالياء على كل حال، ولا تمتحنه بشيء مما قدمته، لأن ألفه لا تكون منقلبة على واو، على ما ذكر الخليل.

وكذلك الفعل، بهذه المنزلة: إذا كان في أوله واو أو في وسطه، كقولك: وعي زيد العلم، وشوى عمرو اللحم، تكتبه أيضا بالياء على كل حال.

فأما الفعل الذي ليس في أوله واو، ولا في وسطه، فإنك ترده إلى نفسك، فإن ظهرت فيه الواو فاكتبه بالألف. نحو دعا، وغزا، ومحا، لأنك تقول: دعوت وغزوت ومحوت.

وإن ظهرت فيه الياء فاكتبه بالياء، نحو: مشى ورمى، وبكى، لأنك تقول: مشيت ورميت، وبكيت.

وكل ما يكتب بالياء فجائز أن يكتب بالألف.

فإذا أشكل عليك شيء من هذه الأسماء، فلم تدر أمن ذوات الواو هو أو من ذوات الياء فاكتبه بالألف، فلأن يقع في أحد الصوابين خير من أن يقع في الخطإ، لأن كتاب ذوات الواو بالياء خطأ، وليس كتاب ذوات الياء بالألف خطا، إلا أن الكوفيين يزعمون أن الامس إذا كان مضموم الأول أو مكسوره، كقولك: ضما، ورضا، وربا، جاز أن يكتب الياء، وإن كان أصله من الواو. ويجيزون تثنيته بالياء والواو جميعا.

وقال علي بن محمد بن منصور الأهوازي في كتاب علل العروض. وكان القدماء من النحويين يكتبون كل ما كانت في آخره ألف مقصورة بالألف على اللفظ، حتى أخرج المحدثون هذا الطريق الذي عليه الكتاب اليوم، ويقال إن أول من شرع فيه أبو عثمان المازني. انقضى كلام الأهوازي.

وكذلك الفعل المستقبل، تجريه مجرى الماضى، فتكتب يسعى بالياء، لأنك تقول: سعيت، وتكتب تضغا بالألف، لأنك تقول: صغوت،




وشغوك مع فلان، أي ميلك. إلا أن يكون الفعل لما لم يسم فاعله، فإنك تكتبه بالياء على كل حال، وإن كان أصله الواو، نحو يغزي ويدعى، لأن ماضيه قد عاد إلى الياء في قولك: غزي ودعي، إلا أن يكون قبل آخره ياء، وهو مما سمي فاعله أو لم يسم فاعله، تكتبه بالألف، كراهة اجتماع ياءين، نحو قولك: يعيا زيد بأمره ويعيابه، ويحيا حياة طيبة، ويحيا.

وكذلك الأسماء في هذا بمنزلة الأفعال، تكتب الحيا، الذي هو المطر، بالألف، وإن كان من ذوات الياء كراهة اجتماع ياءين، كما كرهوا اجتماع ألفين، فكتبوا ذوات الواو بالياء، نحو شأي زيد عمرا، أي سبقه، وهو من شأوت. وكذلك بأي عليهم يبأي، إذا تكبد، فكتب بالياء، وهو من بأوت. قال الدينوري: لأنهم كرهوا أن يجمعوا بين صورتين قال: وهذا قول الكسائي والفراء. وأما أهل البصرة فيكتبونه بالألف على القياس.

فأما إذا كان الاسم على أربعة أحرف فأكثر، فأكبته بالياء، على كل حال، وإن كان من ذوات الواو، نحو: ملهى، ومدعى، ومستدني، إلا أن يكون أيضا قبل آخره ياء فلا تكتبه إلا بالألف، نحو معيا، ومحيا، ورؤيا، وسقيا، خلا يحيى الذي هو اسم، فإنهم قد أجمعوا على أن كتبوه بالياء، اتباعا للمصحف، وقال ابن ولاد: إنما كتبوه بالياء ليفرقوا بين الاسم والفعل، كقولهم: هو يحيا حياة طيبة.

وكذلك الفعل، إذا كان رباعيا فأكثر، فاكتبه أيضا بالياء، على كل حال، وإن كان أصله الواو، نحو قولك: ألهى زيد عمرا، وأغرى خالد بكرا، واستدعى أبوك أخاك، لأنك تقول: ألهيت وأغريت، واستدعيت. إلا أن يكون أيضا قبل آخره ياء، فلا تكتبه إلا بالألف، نحو: أحيا، فأعيا، واستعيا، للعلة المتقدمة.

فإن اتصل شيء من هذا كله بمضمر فاكتبه بالألف، نحو: مغزاك، ومغزاه ومرماكم، ومسعانا، وفتاوى، ورحاكما، ورماه فأصماه، وما أشبه




ذلك، إلا حرفا واحدا فإن بعضهم كتبه بالياء مع الإضافة إلى المضمر، وهو: إحدايهما، ذكر ذلك ابن ولاد وابن جنى. والأحسن أن يكتب بالألف.

فأما المهموز من الأسماء والأفعال فلا يكتب إلا بالألف، إذا كان قبل الهمزة فتحة، نحو: رشأ، وفرأ، ومتكأ، وقرأ، وتوضأ، وأنبأ، وهو يقرأ، ولم يقرأ، وما أشبه ذلك. فإن اتصل بها مضمر كتبتها واوا إذا انضمت، كقولك: هذا خطؤك، ونبؤك، وهو يقرؤه، والله يكلؤك. وألفا إذا انفتحت، كقولك: عرفت خطأك، ولن يقرأه، وياء إذا انكسرت، كقولك: عجبت من نبئه، وخطئه، هذا هو المختار.

وبعضهم يتركه على حاله، بالألف في الأحوال الثلاثة، فيكتب: هو يقرأه، والله يكلأك، وعجبت من نبإك، ويوقع على الألف ضمة في حال الرفع وكسرة في حال الخفض، والأول أحسن.

وإذا كانت الهمزة أول الكلمة فاكتبها ألفا، على كل حال، مفتوحة كانت أو مضمومة أو مكسورة، نحو: أحد، أبلم، إثمد، وإذا كانت آخرا وقبلها ساكن فلا تكتب لها صورة في الخط، نحو المرء، والجزء، هذا هو الأحسن. وقال الدينوري: وقد أثبت في الرفع واوا، وفي النصب ألفا، وفي الخفض ياء فيكتب: هذا نشؤ صدق، ومرت بنشيء صدق. فإن اتصل بها مضمر بعدها أثبت لها في الخط صورة، لأنها حينئذ متوسطة، فتكتبها واوا في الرفع، وألفا في النصب، وياء في الخفض، تقول: هذا جزؤك ورأيت جزأك، وعجبت من جزئك. وكذلك إذا كان الحرف منصوبا منونا نحو قولك: قرأت جزءا، تلحقه الألف المعوضة من التنوين، وكذلك إذا ألحقته هاء التأنيث. بفتح ما قبلها فتكتب: المرأة، والنشأة الأولى، بالألف، إلا أن يكون قبل هاء التأنيث ياء أو واو أو ألف، فإنك تحذفها، فتكتب: الهيئة والسوءة والباءة.

وتكتب: يسئل، ويسئم، ويزءر، ويلثم بحذف الهمزة لسكون ما




قبلها، وإن شئت أثبتها، فقد اختار بعضهم حذفها، إلا يسئل وحده، فإنهم اتفوا على اختيار الحذف فيه لكثرة الاستعمال.

وتكتب: مسئلة، وأصحاب المشئمة، بالحذف.

وكذلك يكتب: مسئوم، ومسؤل، بواو واحدة، لسكون ما قبلها واجتماع واوين. ومنهم من يكتبه بواوين.

وإذا كانت الهمزة متوسطة وقبلها ضمة، كتبتها واوا، وإن انكسرت أو انفتحت نحو هذه اكمؤك، ورأيت أكمؤك، ومررت بأكمؤك.

وإن كانت قبلها كسرة كتبتها ياء، وإن انضمت أو انفتحت، نحو: هذا منبئك، ورأيت منبئك، ومررت بمنبئك، وهو يقرئك السلام، ولن يقرئك السلام، وما أشبه ذلك. فإن كان بعد هذه الهمزة واو، نحو: يقرؤون، ويستهزؤن كتبتها بواو واحدة بغير ياء. وهو مذهب البصريين.

وإن شئت كتبتها: يستهزئون، بياء بعدها واو، وهو مذهب الكوفيين، والأخفش.

وإن كانت الهمزة عينا متحركة، وما قبلها متحرك، كتبتها بالحرف الذي هو جنس حركتها: فإن كانت مضمومة كتبت واوا، نحو قولك: رؤوف، ولؤم الرجل. وإن كانت مفتوحة كتبتها ألفا.

نحو سأل، وزأر الأسد وإن كانت مكسورة كتبتها ياء.

نحو سئم، ورئم، إذا ألف، وكذلك إن كان ما قبلها مضموما، نحو: سئل، ورئي، ودئل، قال محمد بن سلام الجمحى: الدئل، مهموز، مضمونة الدال، مكسورة الياء، في كنانة. وهم رهط أبي الأسود. وقال الدنيوري: أما رإي وحدها، فإنها تكتب بالألف، لئلا يجتمع ياءان. والأول أحسن.




وقال أيضا: واتفقوا في مثل قولهم: أنت يا هند توضؤين، من الوضاءة، وتجرؤين، من الجراءة، على كتابه بواو وياء. لا اختلاف فيه، إنه لم يجتمع فيه واوان ولا ياءان، فأما مثل: أنت تخطئين، وتقرئين فبياءين، إحداهما الهمزة، والأخرى ياء التأنيث، هذا مذهب أهل البصرة. والكسائي والفراء يكتبانه بياء واحدة.

وإذا أضفت الممدود والمقصور المهموز إلى نفسك، نحو: كساي، ورداي، ومتوضاي، ومخباي، كتبت جميع ذلك بألف وبعدها ياء الإضافة لا غير، لئلا تجتمع ضرورتان، حذفوا الهمزة في الممدود، وأبدلوا منها في المقصور ألفا.

فإن كانت الهمزة ساكنة تبعت حركة ما قبلها، فتكتب: فأس، بالألف، وبئر، بالياء، ولؤم، بالواو، وكذلك في الجميع: ايتوا صفا، ايذنوا، كذلك إذا كان قبله ثم كقولك، ايذنوا ثم ايتوا صفا أيضا بالياء على لفظ الابتداء، لانفصال ثم منه. فإن كان قبله واو أو فاء لم تثب الياء، فتكتب: فأت فلانا، وأذن عليه، لاتصال الفاء والواو بالحرف، فكأنهما منه: ايجل من زيد، وما أشبه ذلك بالياء، لأن الواو تنقلب ياء لانكسار ما قبلها. قال الدينوري فإذا وصلت كلامك وكان ما قبلها مفتوحا أو مضموما، فإنه يكون في اللفظ واوا كتابته بالياء، كقولك: قلت له إيجل من ربك، وقلت له ايجع لفلان، وقلت لها ايجلي.

وإنما صارت في اللفظ واوا لانفتاح ما قبلها وسكون الواو منه فلما انفتح ما قبلها وسكنت الواو صحت في الخط على الانفصال عن ما قبله. وكذلك قلت له ايجل، صحت الواو في اللفظ لضمة ما قبلها وكتابتها بالياء على الانفصال.

وكذلك في الياء، قلت ايأس، من يئست.

فهذا هو الاختيار، أن يكتب على الانفصال. ويكون مع الفتح والضم واوا، لأنها لا كسرة قبلها فتنقلب.




وتكتب فعل الجماعة بالألف، نحو: قربوا: وبعدوا، ولم يضربوا، ولم يشهدوا، وما أشبه ذلك. وبحذفها من فعل الواحد، نحو زيد يغزو عدوه، ويرجو ربه، ولن تعدو طورك، وما أشبه ذلك، هذا هو الاختيار. وكتبه بعضهم بالألف كفعل الجماعة لما أشبهت واو الجمع، إلا أنهم اتفقوا على إسقاط الألف إذا نصبت، لن يدعو، لأنه قد ذهب عنه شبه الجمع.


التوقيع: wissam



تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 1 2410


الخميس سبتمبر 20, 2018 11:40 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية

سعد بن صالح

البيانات
عدد المساهمات : 1253
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/07/2018

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://t-altwer.yoo7.com/

مُساهمةموضوع: رد: تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 1


شكراااااا على الموضوع المميز
جزاك الله كل الخيرات
ننتظر المزيد من ابداعاتك
لا تحرمنا من جديدك دائما
مبدع ومميز







التوقيع: سعد بن صالح



تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 1 92854
Very Happy



الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير