حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الأدبية والثقافية :: واحة اللغات و الترجمة ::  واحة اللغة العربية و علومها

كاتب الموضوع wissam مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :19 - 09 - 2018
wissam
Admin
Admin
تواصل معى
https://wahetaleslam.yoo7.com
البيانات
عدد المساهمات : 18291
السٌّمعَة : 21
تاريخ الميلاد : 16/04/1968
تاريخ التسجيل : 29/07/2016
العمر : 56
العمل/الترفيه : ربة منزل
تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 2 Emptyموضوع: تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 2

تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 2
وكذلك أثبتوا الألف بعد واو الجمع، وإذا حذفوا النون وأضافوا نحو: هلك بنوا زيد وضاربوا عمرو ليفرقوا بينه وبين أبي زيد، وأخي عمرو إلا أن تكون إضافة هذا الجمع إلى مكنى، فإنهم لا يثبتون فيه الألف، كقولك: بنوك وضاربوها، وما أشبه ذلك.

واعلم أنه إذا اجتمع ثلاثة ألفات اقتصر على اثنين، نحو قولك: براآت، ومساآت، فأما إذا كان الحرف الممدود منصوبا، نحو: لبست رداء، وشربت ماء، ووجدتهما سواء، فإن القياس أن يكتب بألفين، لأن فيه ثلاث ألفات: الأول، والهمزة، والتي هي بدل من التنوين في الوقف، إلا أن الكتاب كتبوه بألف واحدة، وتركوا القياس، على مذهب حمزة في الوقف عليها، واختار بعضهم أن يكتب بألفين، وإذا اجتمع ألفان اقتصر على واحدة، نحو آدم، وآخر وآمن، {لو يجدون ملجأ} ورأيت رشأ، ويأحمد، ويأبانا، وبرآه، وشنآه، وفجآه.

فأما قولك: الزيدان قرأ وملأ فإنك تكتب بألفين، للفرق بين فعل الواحد وفعل الأثنين.

وقد كتبه بعضهم بألف واحدة، إلا أنه بألفين أحسن، لما قدمناه.

ومما حذفوا منه الألف استخفافا لكثرة استعماله: إبرهيم، واسمعيل، وإسحق، وإسرائيل، وهرون وسليمن، وما أشبه ذلك، مما يكثر




استعماله من الأسماء، إلا داود، لأنه قد حذفت منه واو، فلا يجتمع عليه حذفان.

فأما ما لا يكثر استعماله نحو: طالوت، وجالوت، وهاروت، وماروت، وقارون، فلا تحذف ألفه.

وما كان مثل: سفين، وعثمن، ومرون، فإثبات الألف فيه حسن، وحذفها حسن، إذا كثر، إلا عمران فإنه مستعمل ولم يحذفوا ألفه.

وما كان مثل: سفين، وعثمن، ومرون، فإثبات الألف فيه حسن، وحذفها حسن، إذا كثر، إلا عمران فإنه مستعمل ولم يحذفوا ألفه.

وما كان على فاعل يكثر استعماله مثل: ملك، وصلح، وخلد، والقسم، فإن إثبات الألف فيه أيضا حسن، وحذفها حسن.

وما لا يكثر استعماله نحو: جابر، وسالم، وحاتم، وحامد، فلا يجوز حذف الألف منه.

وإذا كتبت بالألف واللام، حذفت ألفه، وإذا كتبته بغير ألف ولام أثبت ألفه فكتبت حارث لئلا يختلط بـ حرث.

وإذا كتبت بسم الله الرحمن الرحيم في الابتداء حذفت الألف منه لكثرة الاستعمال. وإذا كان متوسطا أثبت ألفه، مثل قولك: أبتديء باسم الله، وأختم باسم الله.

وكذلك في المصحف {اقرأ باسم ربك}، و {فسبح باسم ربك} بالألف.

وإذا كتبت الرحمن بالألف واللام، حذفت ألفه.

وإذا كتبته بغير ألف ولام أثبتها فقلت: رحمان الدنيا والآخرة.

وأما دهقان وشيطان فقد اجتمعوا على إثبات الألف فيهما في حال التنكير والتعريف. هذا قول ابن قتيبة، وقال الدينوري: وقد حذفوا من شيطان




وشياطين الألف، لأنها لا تلابس شيئا، ولم يحذفوا من مساكين لأنه يشبه مسكين.

وتكتب: السلم عليكم وعبد السلم بغير ألف. وإذا كتبت: الملائكة فإن شئت أثبت ألفها، وإن شئت حذفتها.

وكذلك ثلثة وثلثون، وثمانية وثلثون، أثبت بعضهم، وحذف بعضهم إذا أضيف إلى المعدود، كقولك: ثلثة دراهم، وثمنية دنانير، فأما إذا لم تضف إلى معدود فلابد من إثبات الألف فتقول: عندي ثلاثة، وعندي ثمانية. هذا قول الدينوري. ولم يفصل غيره.

وكذلك: الشاكرون، والخاسرون، والكافرون، والظالمون، والفاسقون، وما أشبه ذلك، مما يكثر استعماله من الصفات أنت مخير في حذف الألف وإثباتها، إلا أن يكون قد حذف منه شيء، فلابد من إثبات ألفه، نحو: القاضون، والرامون، وكذلك: العادون، والرادون، لذهاب إحدى الدالين في الخط، والسموات: حذف ألفها أجود من ثباتها، وكذلك: الطلحات لبقاء ألف أخرى فيه.

وإثبات الألف في المسلمات أجود من حذفها، إذ ليس فيها ألف سواها.

فأما مثل: دنانير ومحاريب ومصابيح فإثبات الألف فيها أحسن وأجود.

وأما مساكين فلا يجوز حذفها ألفا لالتباس الجمع بالواحد.

وتقول: عندي خمسة آلاف فتكتبها بغير ألف، فإذا قلت: له عندي آلاف لم يكن بد من إثباتها، ليدل على الجمع إذ ليس قبلها عدد. فأما خمسة أجمال وأثواب فلابد من إثباتها، لئلا تلتبس بأجمل وأثؤب.

وإذا قلت: دراهم كتبتها بالألف، لئلا يلتبس الجمع بالواحد، فإذا قلت: ثلثة درهم كتبتها بغير ألف.

قال الدينوري: وأما هذا وهذه وهذان وهؤلاء فقد استعملوا إسقاط الألف منها، لما كثرت صحبتها مع ذا جعلوها معها حرفا واحدًا.




وكذلك هي مع المكنى في كثرة الصحبة. تقول: هأنذا وهأنت ذا وهأنتم تكتب بألف واحدة، لأنها مع المكنى كالحرف الواحد. والساقط ألف أنت بدليل قولهم ها نحن. هذا قول الفراء. وهو الصحيح.

وإذا اجتمعت واوان حذفت واحدة إذا كانت مضمومة نحو: داود، طاوس، وجاؤا، وشاؤا، {باؤا بغضب من الله} و {يلون ألسنتهم} ويؤب، ويؤده، وقؤل، وسؤل، وقد كتب ذلك بعضهم بواوين، والحذف أقيس.

فأما إن اكنت الواو الأولى مفتوحة، فلابد من إثباتهما جميعًا، نحو: استووا، واكتووا.

وإذا اجتمع ثلاث واوات حذفت واحدة، واقتصرت على اثنتين، نحو قوله تعالى: {كووا رءوسهم}.

وكذلك إذا انضم ما قبل الواو الأولى، نحو: يسوؤن، وينوؤن، ومدعوون، ومرجوون.

ومما زادوه في الكلمة للفرق بينها وبين غيرها: الواو في عمرو ما لم يكن منصوبا، لأن ألف الصرف حينئذ تفرق بينه وبين عمر إذ كان عمر لا ينصرف.

وكذلك زادوا الواو أيضا في أولاء وفي أولئك للفرق بينه وبين إليك.

وزادوها أيضا في يا أوخي في التصغير، للفرق بينه وبين يا أخي غير مصغر. وزادوا الألف في مائة للفرق بينها وبين منه.

وكل حرف في أوله لام فإنك إذا أدخلت عليه لام التعريف كتبته بلامين، نحو: اسم الله تعالى، واللحن، واللحم، واللبن، واللجام، إلا الذي والتي




فإنهم كتبوها بلام واحدة، لكثرة الاستعمال. وأدخلوا اللام في تثنية الذي فكتبوا اللذان واللذين بلامين لفرق بين التثنية والجمع، لأنهم كتبوا الذين في الجمع بلام واحدة، كما كتبوا الواحد. فأما التان والتين والتي فبلام واحدة، لأنه لا يلتبس تثنيته بجمعه. وقد كتب قوم: اللتان واللتين بلامين، لتجري تثنية المذكر والمؤنث مجرى واحدا. وهذا هو الصحيح. ألا ترى أنهم كتبوا اللذين بلامين في الرفع، لئلا يختلف الحكم في الرفع والنصب والخفض، ولو كتبوه بلام واحدة لكان لا يلتبس بالجمع كما يلتبس اللذين.

واختلفوا في الليل والليلة وكتبه بعضهم بلام واحدة، وكتبه بعضهم بلامين.

وزعم الدينورى أن بعض الكتاب قد استعمل حذف إحدى اللامين من اللهو واللعب ونحو ذلك. تشبيها بـ الذي وعاب ذلك عليهم، وقال: الصواب أن يكتب جميع ذلك بلامين، إلا الذي والتي والذين.

وإذا أدخلت لام الجر على هذا الضرب اجتمعت ثلاث لامات، فتحذف واحدة وتكتبه بلامين نحو: للبن، وللجام؟

ومما حذفوا منه الألف قولهم في الاستفهام: عم يتساءلون، وعم تسأل؟ وفيم جئت؟ ولم تكلمت؟ وبم، وحتام، وعلام؟

فإذا كان الكلام خبرا أثبتوا الألف فقالوا: سل عما أردت، وتكلم بما أحببت، إلا شئت وحدها، فإن العرب تنقص الألف معها خاصة، في المعنيين جميعا، الجر والاستفهام، فتقول: ادع بم شئت، وسل بم شئت، وخذه بم شئت.

ونكتب فيم أنت؟ موصولة. فإن كان الكلام خبرا قطعت فقلت: تكلم في ما أحببت لأن ما في موضع اسم.

وأما كلما فإذا كانت ما بعدها اسما بمعنى الذي فصلتها من كل، فتكتب: كل ما كان منك فحسن وإن كل ما تأتيه جميل، لأنه يجوز أن تقول: كل الذي




كان منك فحسن، وإن كل الذي تأتيه جميل. وإذا لم تكن في موضع اسم وصلتها فقلت: كلما جئتك أحسنت إلي، وكلما سألتك أجبتني، لأنه لا يجوز فيه الذي.

وكذلك هي مع إن: إذا كانت صلة وصلتها، كقولك: إنما فعلت كذا، وإنما أنا أخوك، وإذا كانت في موضع اسم فصلتها، كقولك: إن ما عندي أحب إلي، وإن ما جئت به قبيح، وكتبت في المصحف، وهي اسم، بالوجهين، كبتوا: {إن ما تدعون لآت} مقطوعة، وكتبوا: {إنما صنعوا كيد ساحر} موصولة. والأحسن أن تقطع الاسم وتصل الصلة. وكذلك هي مع أين، إذا كانت صلة وصلتها، كقولك: أينما كنت فافعل كذا، ونحن نأتيك أينما تكن، {أينما تكونوا يدرككم الموت} وإذا كانت في موضع اسم فصلتها، فقلت: اين ما كانت تعدنا؟ اين ما كنت تقول؟

وكذلك هي مع أي: تصلها إذا كانت صلة، كقولك، أيما الرجلين لقيت فأكرم: {وأيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي} لأنك تقول: أي الرجلين لقيت فأكرم. وتفصلها إذا كانت في موضع اسم، كقولك: أي ما عندك افضل، أي ما تقول أوفق. وأما حيثما فهي موصولة. وقد فصلها بعضهم، وذلك خطأ لأن ما صلة فيها.

ونعما: إن شئت وصلتها، وإن شئت فصلتها. والأحسن أن تصلها للإدغام، ولأنها موصولة في المصحف.

بئسما كذلك. لأنها، وإن لم تكن مدغمة، فهي مشبهة بها وحجة من قطع نعما وبئسا أن ما فيهما بمعنى الاسم. وفيمن: إن أردت الاستفهام




وصلت، وإن لم ترد الاستفهام فصلت، فتكتب: فيمن رغب؟ موصولة. وكن في من عرفته راغبا، مقطوعة.

فأما عمن وعما وممن ومما فموصولات أبدا على كل حال، للادغام، هذا قول ابن قتيبة، وقال الدينوري، كتب بعض الكتاب ممن بالإدغام، والقياس للانفصال. وكتبوا عن من على الانفصال. وعما على الاتصال، والقياس الانفصال.

وتكتب كيما موصولة وكي لا مقطوعة.

والفرق بينهما أن ما لم تحدث في كي معنى غير الذي كان فيها، لأنك تقول: جئتك كي تكرمني، وكيمت تكرمني، فيكون المعنى واحدا، وما صلة. وإذا أدخلت لا على كي انتقض معناها، لأن قولك: جئتك كي تكرم زيدًا، نقيض قولك: جئتك كي لا تكرم زيدًا.

وقال الدينوري: وقد كتبوا كيلا موصولا ومقطوعا، والاختيار القطع، كما كان الاختيار في كيما الوصل. وكذلك هلا الاخيتار الوصل.

وقال أبو الحسن المهلب: جائز أن توصل كيلا.

وتكتب: أردت ألا تفعل ذاك، وأحببت ألا تقول ذلك. ولا تظهر ان في الخط ما كانت عاملة في الفعل، فإذا لم تكن عاملة في الفعل أظهرتها في الخط، نحو: علمت أن لا يقوم زيد، لأنها خففت من الثقيلة، وحذف الاسم المضمر الذي معها، إذ كان الأصل: علمت أنه لا يقوم زيد، فلو حذفت النون الباقية من الخط لكان ذلك إجحافا، وكذلك إذا كتبت: علمت أن لا خير عند زيد، وظننت أن لا بأس عليك، تظهرها أيضا، لأنها مخففة من الثقيلة.

وإذا كتبت: إلا تفعل كذا يكن كذا، كتبتها على الادغام، ولم تظهر إن. وقال الدينوري: كتبوا إن لا تقم أقم، وإلم تقم أقم، بالإدغام والإظهار والاختيار الإظهار. وتكتب: لئن فعلت كذا لأفعلن كذا، بالياء.

وكذلك: لئلا مهموزة وغير مهموزة، بالياء أيضا، اتباعا للمصحف فيهما.




وتكتب إذا بالألف، ولا تكتبه بالنون، لأن الوقف عليه بالألف، فهي كالنون الخفيفة في نحو قوله تعالى: {وليكونا من الصاغرين} {ولنسفعا بالناصية} وليس في القرآن نون خفيفة سواهما. وقال الفراء: ينبغي أن تكتب بالنون إذا كانت ناصبة للفعل المستقبل، فإذا توسطت الكلام وكانت لغوا كتبت بالألف.

والصواب: ما قدمناه، أن تكتب بالألف على كل حال.

وأما تاء التأنيث المنقلبة في الوقف هاء، فإنها إذا كانت في اسم غير مضاف كتبتها هاء، نحو: الجنة والحية إلا على لغة قوم غير فصحاء، فإنهم يقفون عليها بالتاء.

لما أنشدوا:

بل جوزتيهاء كظهر الحجفت

وإذا كانت في اسم مضاف إلى غير مضمر كنت مخيرا في أن تكتبها بالتاء أو الهاء، نحو: قنة الجبل، وحمأة البئر. واستحسن الهاء في ذلك. إلا السلام عليكم ورحمت الله فإنهم أجمعوا على أن كتبوها بالتاء، وذلك لكثرة استعماله مضافا، حتى صار الاسم قلما يفارق الرحمة فصار كالإضمار الذي لا يفارق، كقولك: رحمته ورحمتك، ونحو ذلك.

ونكتب الصلوة والزكوة والحيوة بالواو، اتباعا للمصحف، وإن شئت بالألف.

ولا تكتب نظائرهن إلا بالألف، نحو: القطاة، والفلاة، والقناة.

وأما كلا وكلتا فقد اختلف فيهما.




والذي استحسنه ابن قتيبة: أن يكتب [إذا وليا حرفا رافعا بالألف، فتكتب أتاني كلا الرجلين وأتاني كلتا المرأتين].

وإذا وليا حرفا ناصبا أو خافضا كتبا بالياء، كقولك رأيت كلي الرجلين، ورأيت كلتي المرأتين، ومررت بكلتي المرأتين.

وإنما فرق بينهما في الكتاب، في هاتين الحالتين، لأن العرب فرقت بينهما في اللفظ مع المكنى، فالوا: جاءني الرجلان كلاهما، والمرأتان كلتاهما. وقالوا: رأيت الرجلين كليهما، والمرأتين كلتيهما، ومررت بالرجلين كليهما، وبالمرأتين كلتيهما. فلفظوا بهما مع الرفع بالألف، ومع النصب والخفض بالياء.


التوقيع: wissam



تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 2 2410


الخميس سبتمبر 20, 2018 11:32 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية

سعد بن صالح

البيانات
عدد المساهمات : 1253
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/07/2018

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://t-altwer.yoo7.com/

مُساهمةموضوع: رد: تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 2


شكراااااا على الموضوع المميز
جزاك الله كل الخيرات
ننتظر المزيد من ابداعاتك
لا تحرمنا من جديدك دائما
مبدع ومميز







التوقيع: سعد بن صالح



تثقيف اللسان وتلقيح الجنان ¤¤¤ باب من الهجاء 2 92854
Very Happy



الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير