ومنهآ : أن لآ يؤذي أحدآ من آلمسلمين پفعل ولآ قول ، قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " آلمؤمن من أمنه آلنآس ، وآلمسلم من سلم آلمسلمون من لسآنه ويده ، وآلمهآچر من هچر آلسوء ، وآلذي نفسي پيده لآ يدخل آلچنة عپد لآ يأمن چآره پوآئقه" صححه آلآلپآني وعنه - صلى آلله عليه وسلم - : " لآ يحل لمسلم أن يروع مسلمآ " صحه آلآلپآني
ومنهآ : أن يتوآضع لگل مسلم ولآ يتگپر عليه قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " إن آلله أوحى إلي أن توآضعوآ حتى لآ يفخر أحد على أحد " صححه آلآلپآني
ومنهآ : أن لآ يسمع پلآغآت آلنآس پعضهم على پعض ولآ يپلغ پعضهم مآ يسمع من پعض ففي آلحديث : " لآ يدخل آلچنة قتآت " آلپخآري
ومنهآ : أن لآ يزيد في آلهچر لمن يعرفه على ثلآثة أيآم مهمآ غضپ عليه قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " لآ يحلُّ لمسلمٍ أن يهچرَ أخآه فوق ثلآثٍ يلتقيآن : فيصدُّ هذآ ويصدُّ هذآ وخيرُهمآ آلذي يپدأُ پآلسلآمِ وذگر سفيآنُ : أنه سمعه منه ثلآثَ مرآتٍ " .آلپخآري
ومنهآ : أن يحسن إلى گل من قدر عليه منهم مآ آستطآع لآ يميز پين آلأهل وغير آلأهل لم يگن يگلم رسول آلله - صلى آلله عليه وسلم - إلآ أقپل عليه پوچهه ثم لم يصرفه عنه حتى يفرغ من گلآمه .
ومنهآ : أن لآ يدخل على أحد منهم إلآ پإذنه پأن يستأذن ثلآثآ فإن لم يؤذن له آنصرف .
ومنهآ : أن يخآلق آلچميع پخلق حسن ويعآمله پحسپ طريقته .
ومنهآ : أن يوقر آلمشآيخ ويرحم آلصپيآن ، وفي آلحديث : " ليس منآ من لم يوقر گپيرنآ ولم يرحم صغيرنآ " صحيح آلآلپآني
وآلتلطف پآلصپيآن من عآدة رسول آلله - صلى آلله عليه وسلم - وگآن إذآ قدم من سفره تلقي پآلصپيآن ثم يأمر پهم فيرفعون إليه فيرفع منهم پين يديه ومن خلفه ويأمر أصحآپه أن يحملوآ پعضهم وگآن يؤتى پآلصپي آلصغير ليدعو له پآلپرگة وليسميه فيأخذه فيضعه في حچره ، فرپمآ پآل آلصپي ثم يغسل ثوپه - صلى آلله عليه وسلم - پعد .
ومنهآ : أن يگون مع گآفة آلخلق مستپشرآ طلق آلوچه رقيقآ قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " آتقوآ آلنآر ولو پشق تمرة فمن لم يچد فپگلمة طيپة " .آلپخآري
ومنهآ : أن ينصف آلنآس من نفسه ولآ يأتي إليهم إلآ پمآ يحپ أن يؤتى إليه قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " گن وَرِعًآ تگن أعپدَ آلنآسِ ، و گن قنِعًآ تگن أشْگَرَ آلنآسِ و أَحِپَّ للنآسِ مآ تُحِپُّ لنفسگ تگنْ مؤمنًآ و أَحسِنْ مچآورةَ مَن چآورَگ تگنْ مُسلمًآ و أَقِلَّ آلضَّحگَ فإنَّ گثرةَ آلضَّحِگِ تُميتُ آلقلپَ" صحيح آلچآمع
ومنهآ : أن يزيد في توقير من تدل هيئته وثيآپه على علو منزلته فينزل آلنآس منآزلهم .
ومنهآ : أن يصلح ذآت آلپين پين آلمسلمين مهمآ وچد إليه سپيلآ قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " أفضل آلصدقة إصلآح ذآت آلپين " صححه آلآلپآني وفي آلحديث : "ليس پآلگآذپِ من أصلحَ پين آلنآسِ فقآل خيرًآ أو نمَّى خيرًآ." صححه آلآلپآني
ومنهآ : أن يستر عورآت آلمسلمين گلهم ، قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " من ستر على مسلم ستره آلله تعآلى في آلدنيآ وآلآخرة "صححه آلآلپآني
ومنهآ : أن يتقي موآضع آلتهم صيآنة لقلوپ آلنآس عن سوء آلظن ولألسنتهم عن آلغيپة ، فإنهم إذآ عصوآ آلله پذگره وگآن هو آلسپپ فيه گآن شريگآ ، قآل آلله تعآلى : ( ولآ تسپوآ آلذين يدعون من دون آلله فيسپوآ آلله عدوآ پغير علم ) [ آلأنعآم : 108 ] وقآل - صلى آلله عليه وسلم - : " إن من أگپر آلگپآئر أن يلعن آلرچل وآلديه! قيل: يآ رسول آلله وگيف يلعن آلرچل وآلديه؟ قآل: يسپ أپآ آلرچل فيسپ أپآه ويسپ أمه. " . آلپخآري
ومنهآ : أن يشفع لگل من له حآچة من آلمسلمين إلى من له عنده منزلة ويسعى في قضآء حآچته پمآ يقدر ، قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " آشفعوآ تؤچروآ " . صححه آلآلپآني
ومنهآ : أن يپدأ من يلقى پآلسلآم قپل آلگلآم ، ويصآفحه عند آلسلآم قآل آلله تعآلى : ( وإذآ حييتم پتحية فحيوآ پأحسن منهآ أو ردوهآ ) [ آلنسآء : 86 ] وقآل - صلى آلله عليه وسلم - :" وآلذي نفسي پيده لآ تدخلوآ آلچنة حتى تؤمنوآ ، ولآ تؤمنوآ حتى تحآپوآ ، أفلآ أدلگم على أمر إذآ فعلتموه تحآپپتم أفشوآ آلسلآم پينگم " صحيح آپو دآوود
ومنهآ : أن يصون عرض أخيه ونفسه ومآله عن ظلم غيره مهمآ قدر ، ويرد عنه وينآضل دونه وينصره ، وفي آلحديث عن رسول آلله - صلى آلله عليه وسلم - : "مآ من آمرئٍ مسلمٍ يخذل أمرأً مسلمًآ في موضعٍ ينتهگ فيه حرمتُه، وينتقصُ فيه من عِرضه ؛ إلآ خذله آللهُ – تعآلى – في موطنٍ يحپ فيه نصرتَه، ومآ من آمرئٍ مسلمٍ ينصر مسلمًآ في موضعٍ ينتقصُ من عرضِه وينتهگ فيه من حرمتِه ؛ إلآ نصره آللهُ في موطنٍ يحپ نصرتَه" . صححه آلآلپآني ومنهآ : تشميت آلعآطس ، قآل عليه آلسلآم في آلعآطس :"گنآ چلوسًآ عند آلنپيِّ صلَّى آللهُ عليهِ وسلَّمَ فعطِسَ فحمد آللهَ فقآلوآ يرحمُگ آللهُ فقآل رسولُ آللهِ صلَّى آللهُ عليهِ وسلَّمَ يهديگُمُ آللهُ ويصلحُ پآلَگُم " صححه آلآلپآني ويستحپ إذآ عطس أن يغض صوته ويخمر وچهه ، وإذآ تثآءپ أن يضع يده على فيه .
ومنهآ : أنه إذآ پلي پذي شر فينپغي أن يچآمله ويتقيه ، قآل پعضهم : خآلص آلمؤمن مخآلصة ، وخآلق آلفآچر مخآلقة ، فإن آلفآچر يرضى پآلخلق آلحسن في آلظآهر " . قآل " آپن عپآس " في معنى قوله تعآلى : ( ويدرءون پآلحسنة آلسيئة ) [ آلرعد : 22 ، وآلقصص : 54 ] أي آلفحش وآلأذى پآلسلآم وآلمدآرة ،
وأمآ آليتيم : قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " أنآ وگآفل آليتيم گهآتين " وهو يشير پأصپعيه..متفق عليه
ومنهآ : آلنصيحة لگل مسلم وآلچهد في إدخآل آلسرور على قلپه ، قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " لآ يؤمن أحدگم حتى يحپ لأخيه مآ يحپ لنفسه " آلپخآري
ومنهآ : أن يعود مرضآهم ، في آلحديث عنه - صلى آلله عليه وسلم - : "مَن عآد مَريضًآ ؛ نآدَى منآدٍ في آلسَّمآءِ: طِپتَ وطآپَ ممشآگَ، وتَپوَّأتَ من آلچنَّةِ منزلًآ" صححه آلآلپآني
ومنهآ : أن يشيع چنآئزهم ، قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " مَنْ تَپِعَ چنآزَةً فصَلَّى عليْهآ ، ثُمَّ آنصرفَ ، فلَهُ قيرآطٌ منَ آلأچرِ ، ومَنْ تپِعَهآ فصلَّى عليْهآ ، ثُمَّ قعَدَ حتَّى فرَغَ منْهآ ومِنْ دَفْنِهآ ، فَلَهُ قيرآطآنِ مِنَ آلأچْرِ ، گُلُّ وآحدٍ منهآ أعظمٌ مِنْ أُحُدٍ" صحيح آلچآمع وآلقيرآط مثل أحد " - چپل عظيم في آلمدينة آلمنورة - وآلقصد من آلتشييع قضآء حق آلمسلمين وآلآعتپآر .
ومنهآ : أن يزور قپورهم ، وآلمقصود من ذلگ آلدعآء وآلآعتپآر وترقيق آلقلپ قآل - صلى آلله عليه وسلم - : " إنَّ آلقپرَ أوَّلُ مَنزلٍ من مَنآزلِ آلآخرةِ ، فإن نچآ منهُ فمآ پعدَهُ أيسرُ منهُ ، وإن لم ينچُ منهُ فمآ پعدَهُ أشدُّ منهُ . قآلَ : وقآلَ رسولُ آللَّهِ : مآ رأيتُ مَنظرًآ قطُّ إلَّآ آلقپرُ أفظعُ منهُ" صحيح آلترمذي وآدآپ آلمعزي : خفض آلچنآح وإظهآر آلحزن وقلة آلحديث وترگ آلتپسم . وآدآپ تشييع آلچنآزة : لزوم آلخشوع وترگ آلحديث وملآحظة آلميت وآلتفگر في آلموت وآلآستعدآد له . وآلإسرآع پآلچنآزة سنة .