قال ساسة ألمان بارزون إنهم يريدون الحفاظ على مراقبة الحدود التي فرضت وسط تدفق المهاجرين في العام الماضي إلى ما بعد منتصف شهر فبراير، عندما يحل وقت انتهائها.
ومع اقتراب موعد الانتخابات الوطنية المتوقعة في سبتمبر، يسعى القادة الألمان إلى استخلاص الدروس من الهجوم الذي وقع الأسبوع الماضي في سوق برلين قبل عيد الميلاد، حيث لا توجد رغبة كبيرة لإسقاط مراقبة الحدود.
وقال ستيفان ماير، المتحدث باسم الشؤون الداخلية لكتلة الاتحاد المحافظ للمستشارة أنغيلا ميركل، لإذاعة دويتشلاند فونك، الثلاثاء "طالما أن الخطر والتهديد في ألمانيا كبير مثلما هو في الوقت الحاضر، لا يمكننا إلا أن نساعد في الإبقاء على مراقبة الحدود الداخلية".
وذكر وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير، لصحيفة "بيلد أم سونتاغ" أنه يعتزم الإبقاء على مراقبة الحدود "إلى ما بعد فبراير ويتطلب هذا موافقة من اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي"
الســـــــلام عليكــم ورحمـــة الله وبــركاتـه بـــارك الله فيـــك علــى طرحـــك لهـــذا الموضـــوع المميــز و الرائــع واصــــل تميــزك و تالقـــكـ و ابداعـــكـ في انتظـــار المزيــد من المواضيــع المتميـــــــزة