الموسوعة العلمية و الإعجاز العلمي

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:56 pm

[b][b][b]أعلن فريق من العلماء الأمريكيين أن كواكب صخرية شبيهة بالأرض، قابلة للحياة وتعيش عليها كائنات، ربما تسبح في مدارات حول نجوم قريبة.

قال "آلان بوس" عالم الفيزياء الفلكية: "هناك نحو عشرة أنظمة شمسية شبيهة بنظامنا على بُعد ثلاثين سنة ضوئية على الأقل، وأعتقد أن عدداً من هذه النجوم، ربما نصفها، لديها كواكب شبيهة بالأرض تدور حولها.

ورداً على سؤال حول إمكانية وجود حضارات خارج الأرض قال: إنه موضوع بحثي مهم، وإن كانت احتمالات العثور عليها ضعيفة جداً، لكنني واثق من أن أشكالاً من الحياة تطوَّرت على بعض هذه الكواكب، وفي حالة إذا عثرنا على شيء، فسيكون اكتشافاً هائلاً مما يجعل عملية البحث تستحق العناء![/b][/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:56 pm

[b]
[b]لازالت الروبوتات تقتحم جميع ميادين الحياة، فبعد نجاح الروبوت العامل في مصانع السيارات الكبرى، والروبوت الجرّاح الذي يقوم بأدق العمليات، ظهرت مؤخراً الروبوت المعلمة للأطفال في المدارس، وخلال خمس سنوات ستظهر الممرضة الروبوت للعمل في مستشفيات اليابان.

يعمل الآن فريق من العلماء اليابانيين لتصميم روبوتات قادرة على القيام بأعمال التمريض اليومي، وهم يأملون في طرح هذا الروبوت في الأسواق خلال السنوات الخمس القادمة، بهدف تلبية الحاجات المتزايدة لخدمة التمريض، خصوصاً لكبار السن في اليابان، حيث يعاني هذا القطاع المهم من عجز في عدد الأشخاص العاملين به.

أوضح الباحثون أن معايير السلامة ستكون في قائمة أولويات الخبراء عند تصميم وصنع هذه الروبوتات، إلى جانب مجموعة من الأنماط السلوكية والانفعالات لإضفاء مظاهر الخصائص البشرية على الروبوت.!!![/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:57 pm

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 19 Neo-clown-fish

اكتشاف يدل على عظمة الخالق سبحانه وبحمده وإياه نستعين.

عندما هبط عالم الجيولوجيا إلى أعماق المياه التي يكسوهاالجليد، لم يخطر بباله أنه سيجد مفاجأة مذهلة تحت هذا الجليد.

كان يستهدف البحث عن منطقة مناسبة لبناء جزيرة صناعية لوضع معدات الحفر، بحثاً عن البترول، في بحر "بوفورت" بولاية ألاسكا الأمريكية.

لكن ما شاهده عالم الجيولوجيا في قاع هذا البحر يتحدى الخيال، فبدلاً من قاع مظلم لا تعيش فيه إلا المخلوقات الصغيرة البدائية، عثر على حديقة تنتشر فيها الشعب المرجانية الملونة، وشقائق النعمان والإسفنج وعناكب البحر ومئات المخلوقات التي لا توجد عادةً إلا في المياه الدافئة التي تصل أشعة الشمس إلى أعماقها.

فكيف استطاعت هذه المخلوقات الوصول إلى أعماق بحر يقع على بعد 480 كم شمالي الدائرة القطبية الشمالية، حيث تتجمد المياه على عمق مترين، وتصل درجة البرودة إلى نحو 75 درجة مئوية تحتالصفر، ولمدة تسعة أشهر كل عام ؟

لم يستطع العلماء الإجابة على هذا السؤال المحيِّر، فصورة الحياة المتنوِّعة والمزهرة، تتحدى جميع الحقائق العلمية المعروفة، فقد تم إحصاء 300 نوع من الكائنات المختلفة الأشكال والأنواع، تحتجليد بحر "بوفورت".

وكما يقول عالم الجيولوجيا الذي اكتشف هذه الحديقة المذهلة: لقد رأيت شعاباً مرجانية متألقة، وأزهارا كعناقيد الفاكهة، وشقائق النعمان تتموَّج، وكل ذلك

فوق صخرة كبيرة، وكأنها جاءت من مكان بعيد، ثم استقرت هناك.

سبحان الله

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:58 pm

[b][b]لازالت صناعة السيارات تشهد المزيد من التطورات التكنولوجية التي تفوق الخيال.
آخر هذه التطورات تمثل في تقنية جديدة تمكن السيارات وكافة المركبات المتحركه في الشوارع من التخاطب فيما بينها، وتحديد سرعتها واتجاه سيرها!
هذه التكنولوجيا الجديده التي تم دمجها في السيارات الذكية الحديثه، تعتمد على تقنية "واي فاي" التي تستطيع أن ترصد كل ما هو متحرك أمام وخلف وجانب السيارة، وتعطي تعليمات صوتية للسائق، وتظهر بيانات خاصة بالمركبات والمشاة أيضاً، على شاشة مدمجة صغيرة أمام السائق.
ورغم أن هذه التقنية يقتصر دورها على إعطاء التعليمات والتحذيرات، إلا أن الباحثين يأملون قريباً في تمكين هذه التكنولوجيا من إتخاذ القرارات المهمة، كالتحكم في السيارة وإيقافها، أو تغيير مسارها، لتجنب بعض الحوادث المؤكدة في لحظة الخطر التي تتعرض لها السيارة.[/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:58 pm

[b]هل تتخيل ملابس يمكن لصاحبها أن يرتديها أسبوعاً كاملاً دون أن تتسخ أو تبتل من العرق أو من أي مياه أخرى قد تسقط عليها؟! وفى الوقت نفسه لا يبقى عليها أية آثار لبكتريا أو ملوثات أخرى؟ هذا ما نجحت فى تحقيقه وكالة الفضاء اليابانية، بتصميم نوع من الملابس الداخلية التى تقاوم الأوساخ ولا يحتاج الإنسان لتغييرها!
رغم أن هذه الملابس كانت مصنعة خصيصاً لاستخدام رواد الفضاء الذين يبقون لفترات طويلة فى الفضاء إلا أن الوكالة تفكر فى طرح الفكرة فى الأسواق لإتاحة استخدامها للجميع.
رائد الفضاء "تاكاو دوى" اليابانى الذى قام بتجريب الملابس وأثبت نجاح الملابس فى بقائها نظيفة وجافة رغم سقوط كمية من الماء عليها.
يقول الباحث "بوشيكو تايا" صاحب الإبتكار أن الملابس مصممة بطريقة خاصة لقتل البكتيريا وامتصاص الماء ومنعه من الوصول إلى الجسم وتجفيفها بسرعة كما أنها مقاومة للنار ومريحة وعصرية![/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:59 pm

[b]على الرغم من تحذيرات الخبراء من تناول أو الإكثار من بعض الأطعمة التي تُعتبر في مقدمة الأطعمة المضرة إلا أن الكثير من الدراسات الحديثة أصبحت تؤكد على وجود فوائد متعدد لتلك الأطعمة مقارنة بالضرر الذي قد ينتج عن تناولها، مما يعطي الفرصة لمحبيها لتناولها باستمتاع دون قلق على صحتهم، تأتي البطاطا (البطاطس) في مقدمة تلك الأطعمة التي كانت تُعتبر العدو الأول لرشاقة الجسم لغناها بالنشويات فاكتشف العلماء فوائدها المتعددة وغناها بالعديد من العناصر الغذائية كالبوتاسيوم والألياف، وكذلك بعض الفيتامينات المهمة مثل فيتامين "ج" والأهم هو التأكيد على أنها لا تحتوي على الكثير من السعرات فالحبة المتوسطة منها تحتوي على أكثر من 100 سعرة حرارية فقط.

كذلك الأمر بالنسبة للشيكولاتة التي أعاد العلماء النظر في فوائدها وأضرارها بالقياس إلى مكوناتها، فهي من ناحية تحتوي على دهون مشبعة ولذلك ارتبط الإكثار منها بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، ولكنها من ناحية أخرى تُعد مصدراً غنياً لمضادات الأكسدة التي تحمي من السرطان ولذلك رجح العلماء كفة فاعليتها وفوائدها المضادة للأكسدة، هذا بالإضافة لفوائدها في خفض معدل الكولسترول المضر، زيادة تدفق الدم في الشرايين، وتحسين المزاج، وهذه كلها فوائد تفوق أضرارها بكثير[/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:00 pm

[b]كان الكوالا الخائف يتعلق بفرع الشجرة يرقب أمه وهي تصرخ بالأسفل، إثر حادث تعرضت له أثناء بحثها عن طعام العشاء المكون من أوراق "الأوكالبتوس"، بعد أن علق رأسها بين ألواح سور حديقة أحد المنازل.
رغم اعتياد سكان القارة الأسترالية على رؤية الكثير من حيوانات الكوالا بالقرب منهم، إلا أن رؤيتها في مأزق يُعد أمراً غريباً عليهم، فبعد أن يئس الأفراد من محاولة إنقاذ الأم، استعانت العائلة بمركز حماية الحياة البرية والحدائق الملكية، التي أرسلت الخبيرة "فيكي بيندر" للقيام باللازم.
أدركت "فيكي" أن عليها التصرف بسرعة لإنقاذ أنثى الكوالا الخائفة، التي كانت تناضل لتخليص نفسها، وبعد حقنها بعقار مهدىء شرعت الخبيرة في نشر ألواح من سور الحديقة بحذر، مستخدمة منشاراً معدنياً، ثم وضعت بعدها الأم المصابة على حمالة خاصة.
وفي اللحظة التي همت "فيكي" بالإسراع إلى مستشفى الحيوانات، سمعت صوتاً غريباً أوقفها، كان ذلك صوت الحيوان الصغير ينادي أمه من فوق شجرة قريبة، حاولت "فيكي" ملاطفته والتقرب منه للإمساك به، لكنه انطلق يجري، ولعلمها عدم استطاعة الصغير البقاء وحده لفترة طويلة تمكنت بعد جهد كبير من الإمساك به.
في المستشفى فحص الأطباء الأم وصغيرها للتأكد من سلامتهما من أية إصابات بسبب هذا الموقف الصعب، وبالفعل نجحت جهود الأطباء في علاج الأم من بعض الجروح وحمايتها هي والصغير، وهذا مثال بسيط لما يبذله الأطباء والجمعيات في أستراليا لحماية هذه المخلوقات الجميلة من خطر الانقراض.
[/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:01 pm

اقتباس :: اعتقد العلماء زمناً طويلاً أن النحلة الكشافة الباحثة عن مصدر مهم للغذاء، تعود إلى أفراد خليتها وتخبرهم بمكان الغذاء عن طريق رقصة خاصة فقط، ثم افترض بعض العلماء وجود لغة صوتية تشترك مع الرقصة في تحديد المكان.
لكن هذا الافتراض لم يتأكد إلا بعد وضع أجهزة تسجيل صغيرة في الخلية، وتبين أن النحلة الكشافة تُطلق أثناء رقصتها الشهيرة أصواتاً متميزة بواسطة رفرفة أجنحتها.
فرفرفة الأجنحة تُنتج أصواتاً تنتقل عبر الهواء حاملةً معها معلومات عن مكان الغذاء، فتتزاحم رفيقات الخلية حولها، وتلتقط هذه الأصوات بواسطة عضو السمع الدقيق لديها.
الأمر الذي أثار الدهشة وجود نحلة متخصصة في الإعلان عن معرفة المعلومات التي تصدر من رقصة وصوت الكشافة، فتسرع بدق صدرها على لوح الشمع، وتُصدر الأصوات التي تُطالب الكشافة بالتوقف عن الرقص، ثم تشرع بتقديم عينات الطعام الكامنة في المكان الذي حددته الكشافة لتسرع جميع الشغالات نحوه، وجمع أكبر قدر منه، من زهور يحب النحل رحيقها.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:01 pm

[b]هل حدث لك ذات مرة أن انقطع التيار الكهربائي وانطفأ المصباح، وأنت مستغرق في قراءة قصة مثيرة أو مجلة شيِّقة؟ ألم تحلم أن تتحوَّل حروف الكتابة داخل الصفحة إلى لوحة مضيئة، تُمكِّنك من قراءتها بوضوح في الظلام؟!
هذا الحلم أصبح حقيقة واقعية في صورة اختراع جديد، هو عبارة عن "حبر حساس" للمجال الكهربائي، يُستخدم في كتابة وطباعة الكتب.. يُمكنه أن يُضيء في الظلام، ويمكِّن الشخص من القراءة دون أن يحتاج لمصباح.
فاز هذا الاختراع بالميدالية الفضية في معرض الاحتراعات الدولي السابع والثلاثين الذي أقيم في مدينة جنيف بسويسرا في الفترة من 1-5 أبريل الماضي.
صاحب هذا الاختراع هو الباحث الإماراتي الدكتور عواد الخلف، من جامعة الشارقة، بالتعاون مع الباحث أنس يوسف من جامعة "أمبيريال كولج أنوفيشن سنتر" في بريطانيا، والباحث كريم الجلاف من دبي.
وشارك بالاختراع في معرض جينيف ضمن 710 جهات مختلفة تنتمي إلى 45 دولة حول العالم، وحصل على الميدالية الفضية، حيث أدرج في الكتاب السنوي الذي تصدره الجهة المنظمة كتوثيق لهذا الحدث الهام.
وقد فاز د/عواد الخلف بالميدالية الذهبية في معرض جينيف للاختراعات في أبريل 2008 بالتعاون مع زملائه بجامعة الشارقة، وذلك لاختراع جهاز محمول يقيس نسبة وكثافة السكر في الأطعمة من خلال الأشعة فوق الصوتية، كما نال الميدالية "الفضية" على اختراعين آخرين شارك بها في نفس المعرض وهما: الأول جهاز يفرق بين اللحم المذبوح واللحم غير المذبوح، والثاني جهاز يفرق بين لحم "الخنزير" واللحوم الأخرى.
أما عن استخدامات "الحبر الحساس"، فهي كثيرة جداً، منها طباعة الكتب بواسطة هذه المادة وقراءتها دون الحاجة للإضاءة، ويكفي وجود مجال كهربائي في غلاف الكتاب أو في طاولة القراءة في الطائرات أو القطارات.
ويصلح الحبر الجديد لعلامات التنبيه على الطرق ، وباستخدام هذه التقنية سترى العلامة أو التنبيه دون الحاجة لكهرباء، كذا العلامات التي توضع في الطرق والتي تستخدم العاكس الفسفوري للإضاءة يمكنها استخدام هذه التقنية فتصبح العلامة واضحة ومقروءة دون الحاجة لإضاءة حتى تعكسها العلامة.
وهناك استخدامات أخرى، كأن يستخدم كحبر يُوضع في الأقلام للكتابة، ويُمكن طباعة المصحف الشريف بهذه المادة لقراءته في الظلام أو في البلدان الفقيرة التي لا تصل الكهرباء إلى مناطقها النائية[/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:02 pm

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 19 SH04G088YARDSMART_lg

بعض الحشرات والزواحف تلجأ إلى أسلوب غريب في التنكر والاستخفاء عن طريق اتخاذ ألوان وأشكال النباتات التي تحتمي بها، فتبدو أشبه بورقة شجرة، يصعب تمييزها عن الأوراق الأخرى، بل أن بعض الحشرات تحمل منذ فقسها من البيض أساليب مدهشة في التنكر، في صورة أوراق شجر، كما ترى في الصورة.

لكن الأغرب هو اكتشاف زهور تتنكر في صور حشرات، من أجل تحقيق هدفها في جذب نوع محدد من الحشرات إليها، لينقل حبوب لقاحها من زهرة إلى أخرى، لتجري عملية الإخصاب الضرورية للنبات.

يعني ذلك أن إعجاز الخالق سبحانه وتعالى في مخلوقاته منح الحشرة القدرة على الاستخفاء تحت مظهر النبات الذي تحتمي به، ومنح الزهور المحرومة من الرائحة الجذابة القدرة على تقليد الحشرات حتى تضمن نشر حبوب لقاحها من زهرة إلى أخرى.

وسبحان الله.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:03 pm

[b]

[b]المصادفة لعبت دوراً مهما في اكتشاف هذا الكهف، الذي يُوصف بالمملكة الغامضة تحت الأرض، فقد كان فريق من مستكشفي الكهوف يتجولون في إحدى مناطق ولاية نيومكسيكو الأمريكية، فلاحظوا أثراً على الأرض يشير إلى احتمال وجود كهف صغير!
بعد الحفر استخدموا جهازاً لإطلاق موجات صوتية من ثقب صغير، عندئذ ارتدّت الموجات الصوتية حاملة ضجيجاً يشبه الرياح العنيفة، فواصلوا الحفر حتى الوصول إلى هذا الكهف الذي يقع على عمق 500 متر تحت الأرض.
لم يخطر ببال هؤلاء العلماء أنهم يكتشفون عالَماً أغرب وأغنى من مغارة علي بابا في قصص ألف ليلة وليلة الشهيرة، إذ أن طول هذا الكهف يصل إلى 70 ميلاً، ينقسم إلى غرف طول كل واحدة 400 متر، وعرضها90 متراً، يمتلئ بأعمدة غريبة من الجير، تتخذ ألواناً لم يسبق لها مثيل، كما احتوى الكهف على كميات من الذهب والياقوت، فضلاً عن التكوينات الجيولوجية النادرة التي تبدو أشبه بتماثيل أبدعها فنان عظيم.[/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:03 pm

اقتباس :: *يتميز طائر "الخياط" الذي يعيش في جنوب شرق آسيا بإستخدام منقاره كإبرة ينسج عن طريقها ما يشبه خيوط العنكبوت، أثناء بناء عشه.

*تُعتبر النعامة أضخم طيور اليابسة، يصل ارتفاعها إلى 2.7 متر، ووزنها 156 كيلوجراماً، وتصل سرعتها إلى 60 كيلومتراً في الساعة.

*مدينة الأقصر المصرية اشتهرت بهذا الإسم بعد الفتح العربي، عندما لاحظ الفاتحون من العرب روائع الأبنية والقصور الفرعونية، فأطلقوا عليها إسم "القصور"، ثم تحول الإسم إلى الأقصر.

*خلايا المخ البشري هي أطول خلايا الجسم عمراً، إذ تعيش عشرات السنين، وعند موتها لا تتجدد مثل غيرها من خلايا الجسم.

*يعود الفضل في اختراع السماعة الطبية إلى الطبيب الفرنسي "رينيه لينيك" الذي حاول أن يزيد من قدرته على الإنصات إلى الأصوات الخافتة في جسم المريض، مع تجنب الالتصاق به!

*"الشاهين" نوع من الصقور، طول جسمه 45 سنتيمتراً، وامتداد جناحيه نحو متر، والأنثى أكبر قليلاً من الذكر.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:04 pm

هاتف محمول يصرخ: امسك حرامي!

نجحت إحدى الشركات المنتجة للهاتف المحمول في بريطانيا في إنتاج أول موبايل ضد السرقة، حيث يبدأ الجهاز

في الصراخ في حالة سرقته أو فقدانه، بفضل برمجة مكافحة السرقة، التي تقوم أيضاً بمسح جميع البيانات المخزنة في ذاكرة الهاتف فور سرقته، وإرسال نسخة منها إلى الكمبيوتر الخاص بالشركة.

لاقت هذه التقنية الجديدة موجة شديدة من الترحيب والسعادة في بريطانيا، حيث تشير التقديرات إلى سرقة عشرة آلاف محمول شهرياً في لندن وحدها، كما أن واحداً من أصل عشرة أشخاص يمتلكون محمولاً تعرَّض لحادث سرقة هاتفه الخاص مرة على الأقل في حياته.

يحتاج صاحب المحمول إلى أقل من نصف دقيقة لإكتشاف اختفاء الهاتف، عندها ينبغي عليه الاتصال بمشغِّل الخدمة للإبلاغ عن فقدانه.

وبناءًَ على ذلك يجري وقف الدخول إلى الهاتف، ثم يبدأ الموبايل في الصراخ بصورة مزعجة، مما يضع سارقه في مأزق حرج، حيث تتجه الأنظار إليه، الأمر الذي قد يدفعه إلى التخلص من الهاتف بإلقائه في أي مكان، ليستطيع صاحبه استرداده عن طريق الشركة

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:04 pm

[b][b]بشرى سارة لجميع الفتيات والسيدات العطر الخاص بالملكة الفرعونية الشهيرة "حتشبسوت" قد يتوفر قريباً في الأسواق.
فريق من الباحثين الألمان في جامعة "بون" يسعون حالياً لمحاولة إعادة تصنيع العطر الذي كانت تستخدمه الملكة الفرعونية "حتشبسوت"، من خلال تحليل بقايا سائل موجود في قارورة عمرها يزيد عن 3500 سنة.
ذكرت صحيفة "ساينس ديلي" الأمريكية أن مسح القارورة القديمة سمح للعلماء بأخذ عينات من بقايا العطر وفحصها، أملاً في إعادة تصنيع العطر نفسه.
قال مدير المتحف "مايكل هوفلر" أن عطر "حتشبسوت" دليل على قوتها، وأن البخور قد يكون أحد أهم عناصره لأنه كان يرمز للآلهة في ذلك الوقت.
كانت الملكة الفرعونية قد قادت حملة إلى بلاد "بونت" أريتريا حالياً ومنها استورد الفراعنة الكثير من البضائع الثمينة مثل العاج والذهب والبخور، بل أن الملكة استوردت نباتات البخور الكاملة، وزرعتها داخل المعبد الذي دُفنت فيه.[/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 4:05 pm

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 19 2007-07-02T045252Z_01_NOOTR_RTRIDSP_2_OEGIN-FISH-STUDY-MZ4

يعتقد الكثيرون أن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي يفكر ويتمتع بالذكاء، لكن الأبحاث العلمية الحديثة تؤكد أن الأسماك والكائنات البحرية تفكر أيضاً، وتتمتع بقدر من الذكاء.

فقد اكتشف العلماء أنواعاً من الأسماك تستخدم الأدوات وتُشيِّد المنازل الخاصة بها، وفوق ذلك لديها قدرة مؤثرة للذاكرة طويلة المدى، الأمر الذي يُمكنها من الحفاظ على علاقات إجتماعية معقدة، بل وجمع المعلومات عن طريق التنصت على الآخرين.

في سلسلة من التجارب الأخرى، أظهر فريق من الباحثين أن المجموعات الكبيرة من الأسماك تتعلم تجنُّب شِباك الصيادين، في وقت أسرع من المجموعات الصغيرة، لأن الأسماك تتعلم بمراقبة بعضها البعض، وهذا التعلُّم الإجتماعي يفتح الباب أمام نقل المعلومات بين أفرادها من جيل إلى آخر.

كثير من الدراسات الأخرى أظهرت أن الأسماك تتمتع بذاكرة قوية، مما يجعلها تحتفظ بخرائط دقيقة للأماكن التي تسبح فيها، مستعينةً ببعض العلامات، مثل الضوء والمجال المغناطيسي والأصوات والروائح.

رغم كل هذه الصفات المدهشة، مازال الطريق طويلاً أمام العلماء لإقناع العامة بأن الأسماك من الأنواع الذكية، فقد تبدو السمكة مثيرة للشفقة وهي تتخبط وتضرب بذيلها بعد صيدها، لكن إذا نزلت إلى البحر حيث عالمها، ستُدرك أنها كائنات غير عادية.

الموسوعة العلمية و الإعجاز العلمي

موسوعة المعلومات العامة