الموسوعة العلمية و الإعجاز العلمي

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:14 pm

المصريون القدماء اكتشفوا مزايا الثوم والبصل، فأكلوا الثوم طازجاً أومخللاً، واستخدموه لطرد الديدان وتوسيع الشرايين.. كما كان من أهم المواد التي تُستخدم في عملية التحنيط.

لكن فوائد الثوم لم تقف عند ذلك، فقد توصل فريق من العلماء بإحدى الجامعات الهندية إلى أن زيت الثوم يحمي أنسجة الجسم من التلف، عند تعرصها للإشعاع، وذلك أثناء مزاولتهم للعلاج الإشعاعي للمرضى المصابين بالسرطان.

وفي أمريكا وعشقاً للثوم، وبحثاً عن فوائده تم إنتاج "آيس كريم" بنكهة الثوم، كما بدأت أكبر المطاعم الأمريكية خاصة في سان فرانسيسكو في إطلاق إسم الثوم على نفسها، بعد إدخاله في صناعة الحلويات والآيس كريم.

أفضل وسيلة لتناول الثوم لتفادي مضغه والهروب من رائحته النفاذة هي تقطيع الثوم إلى شرائح رفيعة ثم ابتلاعه لقرص الدواء مع كوب كبير من الماء، وللحصول على أكبر فائدة منه يجب تناوله قبل ساعة من الإفطار.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:14 pm

إعلان غريب نشرته مؤخراً إحدى المجلات الإنجليزية، يُعلن فيه مأوى للحيوانات في مدينة "توتينجهامشاير" البريطانية، عن حاجته لمتطوعين يُجيدون القراءة.. ولكن للكلاب!!!

رغم غرابة هذا الإعلان الذي أثار الدهشة إلا أن مصادر صحيفة ذكرت أن المأوى على قناعة تامة بأن القراءة لا تُهدىء وتريح الكلاب فقط، وإنما تجعلها تتكيف مع البقاء برفقة البشر.

يعتقد المسئولون في هذا المأوى أنه سيكون أول مكان يلجأ إلى هذه التقنية مع الكلاب، وسيحصل المتطوعون على تدريبات خاصة حول كيفية القراءة للكلاب، للتأكد من رخامة الصوت والتمتع بقدرة على التهدئة.

وأعربت مديرة المأوى عن حماسها واقتناعها بتلك الفكرة، حيث تأمل أن تتمكن الكلاب الموجودة من الاستفادة من جلسات "اقرأ واسترح".!

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:15 pm

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 16 8421986407

هل تتذكر الفيلم القديم "سر طاقية الإخفاء"؟ قريباً سيتحول هذا الخيال إلى واقع حقيقي, وسيتمكن البشر من إخفاء أنفسهم عن الآخرين, ولكن ليس بالخرافة, بل عن طريق التكنولوجيا الحديثة!!

ففي واشنطن أعلن فريق من العلماء الأمريكيين والبريطانيين عن نجاحهم في تصميم جهاز قادر على لعب دور رداء الإخفاء, وحجب الأغراض الموجودة فيه عن الأنظار, عن طريق تقنية جديدة تستند إلى تشتيت الضوء ومنع الانعكاسات، تعتمد الفكرة على بعثرة الضوء والموجات المنعكسة على الأشياء, وبالتالي تصبح غير مرئية, لأن العين البشرية تعجز عن رؤية الأشياء إلا بعد انعكاس الضوء عليها.

يقول الباحثون أن تقنية هذا الابتكار تختلف عن تلك المستخدمة في بعض أنواع الطائرات الحربية, التي تلجأ إلى تقليل مقدار انعكاس الموجات القصيرة عن جسم الطائرات, تفادياً لرصد الرادارات لها, لأن التقنية الجديدة تعمل على تغليف كامل للأشياء المطلوب إخفاؤها.. ونجح الجهاز في تجربته الأولى في إخفاء إسطوانة نحاسية بشكل شبه كامل, ويسعى العلماء إلى تحسينه في الفترة القادمة, بحيث ينجح, ليس في إخفاء الأغراض فقط, بل وفي إخفاء الظلال الناتجة عنها.

ويطمح الفريق العلمي الذي صمم الجهاز إلى تطوير نماذج مستقبلية منه, تنجح في إخفاء البشر, وبذلك يكونون قد حققوا إحدى العجائب التي تحدث عنها الناس طويلاً في القصص الخرافية.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:16 pm

[b][b]إدارة البريد الأمريكية تطبع سنوياً ما مجموعه 27 ألف مليون طابع بريدي تقريباً، هذه الكمية هائلة فعلاً وحتى نتبين مدى ضخامتها يكفي أن نعرف أنه يمكنها أن تلف حول الكرة الأرضية 16 مرة!!![/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:17 pm

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 16 Xin_4820306120842734319127

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 16 I27393-2005Mar11L

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 16 Robot-teacher

في تكنولوجيا أثارت جدلاً واسعاً، صمم فريق من الخبراء اليابانيين إنساناً آلياً "روبوت" أطلق عليه إسم "سايا" يقوم بالتدريس للأطفال في المدارس.

قال البروفيسور "هيروشي كوباياشي" مصمم الروبوت أن المعلمة الجديدة "سايا" بإمكانها قراءة قائمة بالأسماء، بالإضافة إلى ست حالات مزاجية وتعبيرات وجه وهي:

الإبتسامة والاندهاش والتعبير عن الخوف والغضب والحزن والاشمئزاز.

تستطيع سايا الروبوت المعلمة التحدث مع الأطفال والتفاعل معهم على مستوى بسيط، بينما يتم التحكم في ردود الأفعال عن بُعد، بواسطة أحد الأشخاص مستعيناً بكاميرا لمعرفة ما يدور داخل الفصل ورد الفعل المناسب لكل موقف يواجه الروبوت، وبالطبع سيكون الأطفال مبهورين بمعلمتهم الجديدة.

إلا أن الجهة المشرفة على تطوير معلمة المستقبل تؤكد أنها ليست بديلاً عن المعلم البشري.

وقال البروفيسور: "الإنسان الآلي لا يتمتع بذكاء طبيعي وليس لديه قدرة على التعليم وليس لديه هوية وإنما هو مجرد آلة".

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:18 pm

قرود الشمبانزي تتمتع بدرجة عالية من الذكاء والوعي، بالإضافة إلى قدرة عقلية على توقع الأحداث والاستعداد لمواجهتها.
وفقاً لدراسة سويدية حديثة، فإن قرد الشمبانزي مثله مثل الإنسان، يخطط للمستقبل، والدليل على ذلك ما قامت به مجموعة من قرود الشمبانزي في حدائق الحيوان لمواجهة تطفُّل الزوار، حيث أخذت تجمع بهدوء الحجارة من حولها، وشكلتها على هيئة أقراص، لترمي بها المتطفلين لاحقاً.
أكد الباحث السويدي "ماثياس أوسفات" أن هذه الحيوانات لديها على الأرجح عالمها الداخلي الخاص بها، على غرار الإنسان، وأنها تتفاعل مع ما تواجهه من مشاكل بطريقتها الخاصة، بل وتخطط لتفادي هذه المشاكل في المستقبل.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:18 pm

دراسات عديدة تناولت إمكانية التعرف على شخصية الإنسان من صوته، أو من خطه أو حتى من أسلوبه في اختيار الملابس، لكن دراسة حديثة أبرزت إمكانية التعرف وتحديد الشخصية من نوع الموسيقى المفضل لدى الشخص.

تشير الدراسة إلى أن عشاق نوع معين من الموسيقى يتقاسمون على الأرجح سمات شخصية متطابقة، محبو موسيقى "الهيفي ميتال" التي تنتمي لموسيقى الروك يكونون على درجة من التسامح مع أنفسهم ويتمتعون بالشعور بالاطمئنان والانسجام مع الآخرين.

أما عشاق موسيقى "الريجي" فهم الأكثر قناعة ورضا عن النفس، بينما يكون محبو موسيقى "الجاز" أكثر إبداعاً وقدرة على الابتكار.

ترى أي لون من الموسيقى تُفضل؟!!!

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:19 pm

[b][b]عندما يتعرض حيوان لهجوم من عدو، فإنه يقرر بسرعة كيفية مواجهة هذا الخطر، عن طريق الصراع أو الهروب.
لكن النبات لا يستطيع المواجهة والحركة، فهو لا يملك الأسنان أو المخالب أو الأقدام، فهل يترك الحشرات تقضي على أوراقه وبراعمه، بلا رد أو مقاومة؟
الإجابة على هذا السؤال جاءت من خلال دراسة حديثة، كشفت عن المزيد من غرائب مملكة النبات، فبعد أبحاث طويلة على بعض النباتات، اكتشف فريق من علماء ألمانيا والولايات المتحدة حقيقة تتحدى الخيال، وهي أن هذه النباتات تستغيث في طلب النجدة، عندما تتعرض لهجوم الحشرات الفتاكة!!!
والاستغاثة تنطلق في صورة مواد كيميائية تخرج من هذه النباتات عند تعرضها لديدان ويرقات حشرة الفراش، فبعد أربع ساعات من الهجوم والاستغاثة، برزت المفاجأة الثانية، وهي النجدة من حشرات أخرى إسمها "الزلاقط" أسرعت بالهجوم على الديدان المعتدية، وقضت عليها، تنفيذاً لمعاهدة غامضة بين هذه الأنواع من النباتات، وبين حشرات "الزلاقط".
الغريب أن عشرات التجارب أكدت استغاثة النبات عن طريق المواد الكيميائية التي تنطلق منه، وسرعة النجدة من الحشرات الصديقة التي تُطلق سمومها في الديدان المهاجمة، وتضع بيضها في حسمها، عند فقسه تخرج يرقات تلتهم ماتبقى من بقايا الديدان.[/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:19 pm

[b]
[b]كلنا نعرف أن الشمس تشرق مرة واحدة في اليوم، صباحاً.. وأن غروبها أيضاً يحدث مرة واحدة في اليوم، فهل يحدث هذا النظام نفسه داخل السفن أو المحطات الفضائية؟
الإجابة عن هذا السؤال تأتي من كتاب لرائد فضاء فرنسي عنوانه "اليوم أشرقت الشمس 16 مرة".
يقول رائد الفضاء: أن شروق الشمس يفاجئك، فالسفينة تدور حول الأرض بسرعة عالية، وتكمل دورتها في 90 دقيقة، وخلال دورتها السريعة، وهي تبعد عن الأرض مئات الكيلومترات، فإن شروق الشمس وغروبها يختلفان عن الشروق والغروب على الأرض، فكل منهما يأتي ويغيب بسرعة والشمس عند رواد الفضاء وهم في سفينتهم البعيدة عن الأرض تُشرق بسرعة البرق وتغرب بالسرعة نفسها.
وكل شروق وغروب يبقى لمدة ثوان فقط، وإن كان هذا الوقت القصير، يحفل بمجموعة من الألوان المختلفة، تبدأ من الأحمر إلى الأزرق، وغيرها من ألوان الطيف ثم يتمتع رواد الفضاء برؤية 16 غروباً وشروقاً للشمس!!![/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:19 pm

اقتباس :: [b]*الدب الأبيض هو أضخم الحيوانات الآكلة للحوم التي تعيش على الأرض، يبلغ وزنه حوالي ألف رطل، وطوله يزيد عن المترين، له فراء سميك يلائمه في بيئته الثلجية بالمنطقة القطبية الشمالية.

*قدماء المصريين هم أول من اكتشف أدوية التخدير لمقاومة الألم، كما برعوا في العمليات الجراحية وتجبير الكسور وجراحة التجميل!

*تنمو النباتات في البحار بمعدل أسطوري، يصل إلى 4000 طن لكل ميل بحري مربع، وهي التي تزوّد الهواء بمعظم الأوكسجين الذي لا يمكن الحياة بدونه.

*كانت مكتبة الإسكندرية حتى عام 60 قبل الميلاد، تضم عدداً كبيراً من البرديات، بالإضافة إلى أعظم ثروة علمية وثقافية، قبل احتراقها في ظروف غامضة!

*"الراوليفيا" نوع من النباتات، استخدمه الطب الشعبي الهندي منذ أقدم العصور، لعلاج الحميات ومقاومة التسمم ومعالجة الأرق، ثم اكتشف الطب الحديث فوائده واستخلص منه مركبات دوائية.

*تم استخلاص السكر من البنجر لأول مرة عام 1807، ثم انتشر بعد ذلك.. لكن السكر المستخرج من قصب السكر أفضل، لأن نسبة الحلاوة فيه أعلى.[/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:20 pm

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 16 Swallow-1

موسوعة صدق أو لا تصدق - متجدد- حصريا على منتدى واحة الإسلام - صفحة 16 Robin-5

أكدت دراسة علمية أجريت مؤخراً أن الطيور المغردة تحلم بالغناء أثناء نومها، حتى تتمكن من إطلاق أصواتها الجميلة بشكل أكثر دقة وتنوُّعاً.

أظهرت نتائج هذه الدراسة التي ركزت على فحص النشاطات الكهربائية الدقيقة لأدمغة الطيور، أنها تقوم وهي نائمة بتحريك الأعصاب المسئولة عن الغناء، على نحو شبيه بما يقوم الطائر به من غناء وهو مستيقظ.

أكد الباحثون أن هذه الطيور تحفظ مقام الأغنية ونغماتها الصعبة التي تسمعها أثناء النهار، لتشدو بها وتتدرب عليها خلال الليل، بل وتغيِّر وتُجوِّد في تنويعاتها اللحنية!!!.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:21 pm

عندما يفقد الإنسان عدداً من أسنانه، يفقد قسماً من ذكرياته.. أكدت دراسة طبية حديثة أن خلع الأسنان يُخفض فعالية الأعصاب التي تؤثر على الجزء المختص بالذاكرة في دماغ الإنسان.

وفي الدراسة التي أجراها باحثون من النرويج والسويد، تبين أن الأشخاص المتقدمين في العمر ممّن يملكون جميع أسنانهم يتمتعون بذاكرة أقوى من الأشخاص الذين في نفس عمرهم، ولكن فقدوا بعض أسنانهم.

شارك في الدراسة أطباء أسنان وأعصاب وعلماء نفس، وتوصلوا إلى أنه عند فقدان السن فإن جزءاً من شبكة الأعصاب يختفي مما يؤثر سلباً على جزء من المخ، يختص بالذاكرة.

كما أظهرت الدراسة أن استخدام الأسنان لمضغ الطعام يسهم في إيصال الدم إلى الجمجمة، وأن استخدام الأسنان الطبيعية في عملية المضغ أفضل بكثير من استخدام الأسنان الصناعية.

حافظوا إذن على أسنانكم كي تحافظوا على ذكرياتكم.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:21 pm

[b][b]
[b]كل جزء من تكوين الزرافة يُثير الدهشة، قلبها يقوم بوظيفة تتحدى الخيال، يضخ الدم في جميع الشرايين، بما في ذلك شرايين المخ، ومن هنا تنبع الغرائب، فالمسافة بين القلب والمخ تبلغ ثماني أقدام، ينبغي أن يصعد الدم إلى أعلى، ليصل إلى هدفه وكأنه يرتفع نحو قمة عالية.

عند البحث تبين أن قلب الزرافة كبير جداً، وعضلاته سميكة بشكل مدهش، وضغط الدم القادر على ذلك يزيد ثلاث مرات عن مستواه عند البشر، وهو أعلى ضغط في عالم الحيوان.

تضع أنثى الزرافة في الغالب مولوداً واحداً، طوله لحظة الولادة 6 أقدام، يزيد 9 بوصات في الأسبوع الأول، بعد فترة حمل تبلغ 15 شهراً، ولأن الزرافة تضع صغيرها واقفة، فإن وليدها يتحمل صدمة شديدة، وهي السقوط على الأرض من ارتفاع خمس أقدام.[/b][/b][/b]

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:21 pm

اقتباس :: *النسر الأصلع نوع من النسور، يبني أعشاشاً ضخمة من الحطب، ويزيد في حجمه عاماً بعد عام، ومن أعشاش النسور التي ضربت أرقاماً قياسية في الحجم، عش بلغت مقاييسه 90x20 قدماً، وبلغ وزنه 2.5 طن.

*معظم الخفافيش لا تسبب ضرراً للإنسان، فهي تتغذي على الحشرات الطائرة، ويستطيع سرب يتكوَّن من 500 خفاش التهام 500 ألف حشرة طائرة كل ليلة.

*الهرمونات هي مواد كيميائية يفرزها الجسم عند جميع الكائنات الحية، تتحكم في أنشطة جميع أعضاء الجسم وخلاياه.

*ابتكر الخبراء في الصين ثعباناً آلياً، يُخصص للاستخدام في البيئات المعقدة، يتميز بقدرته على التمييز بين مختلف أسطح التربة، والنفاذ في الأماكن الضيقة والمنحدرة لدراستها.

*يفرز النمل من غدة في مؤخرة الفم مادة تبين أنها تقضي على بكتيريا بعض الأمراض الجلدية، وأنواع من الفطريات، ويُعتبر هذا الإفراز مضاداً حيوياً يسعى العلماء للاستفادة منه.

**wissam** · الإثنين أكتوبر 03, 2016 3:22 pm

اقتباس :: [b]*الفنار أو المنارة، عبارة عن بناء يشيّد لإرشاد السفن، وقد ظلت منارة الإسكندرية ترشد السفن لمدة 1600 سنة، واعتُبرت من عجائب الدنيا السبع في العالم القديم.

*"دولة جنوب أفريقيا".. تُعتبر صاحبة الاحتياطي الأكبر من الذهب والبلاتين والكروم في العالم، وهي المنتج الأول للماس في العالم.

*البراكين توجد في المناطق الضعيفة من القشرة الأرضية، وتنتشر حول سواحل المحيط الهادي في آسيا والأمريكتين، حيث توجد هناك 88% من براكين العالم.

*يُعتبر الزمرد من أنفس الأحجار الكريمة، مثل الماس والياقوت، أشهر مناجمه توجد في كولومبيا بأمريكا الجنوبية، وفي روديسيا بأفريقيا.

*أثبتت الدراسات أن الدول الصناعية الكبرى هي المسئولة بالدرجة الأولى عن إحداث ثقب في طبقة الأوزون، لأن 84% من المواد المدمرة لهذه الطبقة تُستهلك في هذه الدول.

*اكتشف عالم آثار ألماني مخطوطاً عربياً قديماً، يُثبت أن العلماء العرب هم أول من رسموا خريطة دقيقة للعالم، تُعتبر أقرب خريطة للعالم الحديث، رغم أنها رُسمت قبل 1200 سنة[/b]

الموسوعة العلمية و الإعجاز العلمي

موسوعة المعلومات العامة