حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الأدبية والثقافية :: واحة التربية و التعليم

كاتب الموضوع wissam مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :25 - 04 - 2017
wissam
Admin
Admin
تواصل معى
https://wahetaleslam.yoo7.com
البيانات
عدد المساهمات : 18291
السٌّمعَة : 21
تاريخ الميلاد : 16/04/1968
تاريخ التسجيل : 29/07/2016
العمر : 56
العمل/الترفيه : ربة منزل
 أسباب إخفاق أسلوب الجزرة في التعليم 4 Emptyموضوع: أسباب إخفاق أسلوب الجزرة في التعليم 4

أسباب إخفاق أسلوب الجزرة في التعليم 4

السبب الرابع:
المكافأة تعاقب.
فالمكافأة والعقوبة وجهان لعملة واحدة.وهما يُستخدمان لاستدعاء سلوك معين نرغب فيه من شخص معين كما أن تكرار استخدام واحد من الأسلوبين يؤدي إلى الحاجة للمزيد من العقوبة أو المكافأة لضمان بقاء السلوك الذي نريد.

1- المكافأة تتحكم كالعقوبة
2- حجبها عقوبة



السبب الخامس:
المكافأة تتلف العلاقات
والمقصود بالعلاقات هنا
1- بين الطلاب أنفسهم لأن روح المنافسة ستحل بينهم ومحاولة كل واحد منهم هزيمة الآخر بدلا من التعاون الذي يؤدي إلى علاقات جيدة بالإضافة إلى تعلم نوعي 
2- وبين من يأخذ المكافأة ومن يُعطيها



كيف نخفف أضرار هذا الموضوع؟؟
1- أبعد المكافآت عنهم( أنا لا أقول لا تعطه مالا بل لا تستخدمه بالأسلوب الذي بينت فقط) والمقصود هنا قدم القليل من المكافآت وبصفة خاصة لا أمام الآخرين ولا تجعل منها قضية.
2- قدم المكافأة كمفاجأة .( المشكلة هنا أن تكرار هذا سيعيدنا إلى ما نحذره)
3- اجعل المكافأة من جنس العمل.( إذا قرأت كتابا أعطيتك كتابا)
4- أعطهم خيارات في كيفية استخدام المكافأة( ما الذي سيُعطى لهم وكيف ولمن؟)





أسباب خمسة للتوقف عن مدح الأطفال عندما يُحسنون صنعا

1- التلاعب بالأطفال
من المستفيد من المديح؟ مشاعرهم أم أننا نطلب راحتنا؟ إنها سيطرة في ثوب السكر كما يعبر ريتا ديفريس Rheta DeVries بروفيسور التعليم في جامعة أيوا الشماليةNorthern Iowa 
قد تؤدي إلى نتيجة ايجابية على المدى القريب ولكنها تختلف عن بذل الجهد مع الأطفال بمعنى أن نشركهم في حوار حول قضية لها علاقة بهم وبما نريد أن يتغير فيهم مثلا.وهذا يجعلهم يُعملون عقولهم ويفكرون في الأسباب والنتائج مثلا.
وسبب التأثير الإيجابي للمديح على المدى القريب هو أن الطفل يريد رضانا ولكن هذا قد يجعله معتمدا على ذلك. أليس كذلك؟

2- يعتمدون على مديحنا
فكلما أكثرنا من المديح كلما زاد اعتماده على المديح وعلى تقييمنا له وعلى قرارنا في ما هو الجيد وما هو السيئ بدلا من أن يتعلم من أحكامه هو. وبالتالي يقيس قيمته بما يؤدي إلى ابتسامتنا ويعمل على استدعاء المزيد من الرضا.وقد تبين لماري رو Mary Budd Rowe باحثة في جامعة فلوريدا أن الأطفال الذين يُمدحون كثيرا يستخدمون إجابات مترددة وتجريبية فإذا سُئل أحدهم سؤالا يجيب بنغمة السائل غير المتأكد فإذا سألته عن حاصل ضرب 5 في 5 مثلا يجيب متسائلا:" سبعة؟؟" ،وينصرف عن إجابة لم تلق رضا وموافقة المعلم أو الأم . وعندما تتقدم بهم السن تبقى حاجتهم لنيل رضا الآخرين قائمة.
3- سرقة متعة الطفل
فكلما قلنا" هذا عمل جيد" لطفل، فإننا نملي عليه كيف ينبغي أن يحس. فإذا قام طفل أو طالب بعمل رائع ، نشعر برغبة في مدحه وتشجيعه ولكن علينا أن نمسك أنفسنا ونلجم اللسان عن ذلك. الأفضل أن تشركك ابنتك أو تلميذتك بهجتها . هذا أفضل من النظر إليك طالبة رأيك وحُكمك في ما فعلت.الأفضل أن تقول لي: " لقد فعلتها" بدلا من: " ما رأيك؟؟"

4- فقدان الاهتمام
بمعنى أن يبقى اهتمامه بقضية ما قائما طالما بقيت أنت ملاحظا له مادحا إياه. فإذا انصرفت وتوقفت عن المديح فقد الاهتمام. ولقد بينت أبحاث عدة أنه كلما كافأنا الناس لعمل قاموا به ، كلما فقدوا الاهتمام والتعلق بالشيء الذي كافأناهم عليه. وتصبح القضية بالنسبة لهم هي الحصول على المكافأة وليس القراءة أو الرسم أو التفكير.
ولكن ألا يحفز التشجيع والمديح الطفل؟؟؟ لا شك أنه يشجعهم للمزيد من المديح. وهذا على حساب الإلتزام بالأمر الذي استدعى مديحنا.
5- تقليل الانجاز
بمعنى أن من يتلقى المديح لا يرقى مستوى عمله إلى المستوى الذي يبلغه من لم بتلق المديح أصلا.
لماذا؟؟؟؟
• المديح يضغط على الطفل ليحافظ على المستوى المطلوب.
• لأن اهتمامه قلّ.
• تقل رغبته في المجازفة وهي أساس الإبداع.فهو مشغول في كيفية استدعاء – والإبقاء على – وتيرة المديح.
ما الفرق بين طفل يعطي جزءا من طعامه لطفل آخر لينال المديح وطفل يفعل ذلك لأن الآخر لا يملك طعاما يكفيه؟؟؟؟

والحل؟؟

ما يحتاجه الطفل دعم غير مشروط وحب بلا خيوط.وهذا عكس المديح. المديح مشروط. ويعني أننا نعطي الانتباه والرضا عندما يفعل الطفل ما يرضينا.
والبديل يعتمد على الموقف. ولكن إذا قررنا قول شيء ما لطفل فينبغي أن يكون في سياق الحب الصادق للطفل نفسه وليس لما فعل.وعندما يكون الدعم غير المشروط قائما فان المديح ليس ضروريا وعندما يغيب الدعم غير المشروط فان المديح لا ينفع.
كما أننا ينبغي أن نشرك الطفل في اتخاذ القرارات فبدلا من الترغيب والترهيب نستخدم " ماذا في رأيك نفعل لحل هذه المشكلة؟"
فإذا أحسن الطفل فإليك الخيارات التالية:

• لا تعلق على فعله أو قوله .
• أذكر ما رأيت . " لقد فعلتها"و " هذا الجبل ضخم جدا ويبدو أنك استخدمت الكثير من اللون البني" كل هذا تغذية راجعة وليس حكما.فإذا أعطى طعامه لغيره تحدث عن اثر ذلك على الآخر ولا تتحدث عن مشاعرك تجاه ما فعل" انظر إلى الفرحة البادية على وجه صديقك"
• قلل من القول وأكثر من الأسئلة" ما أصعب جزء رسمته؟"و" كيف وصلت للحل؟"
هل يعني هذا التوقف تماما عن المديح؟
الفاصل هو هل نسعى لمساعدة الطفل على الإحساس بشيء من التحكم بحياته ام البحث الدائم عن رضانا؟ هل نسعى لمساعدتها على ان تكون اكثر تفاعلا بما تقوم به ام نسعى لجعلها تقوم بالأمر فقط لنيل موافقتنا ورضانا؟
لا يجب عليك أن تقيم الآخر لتشجيعه.

المصدر:Five Reasons to Stop Saying "Good Job" by Alfie Kohn


وأيضا:


المديح


1 – صف ما ترى:
"أرى غرفة مرتبة وخزانة نظيفة"


1- صف مشاعرك:
" أحس بالبهجة عندما أدخل هذه الغرفة"


2- تحدث عن سلوكه الذي يستحق الإشادة بجملة:
"لقد زينت غرفتك بشكل أطلق عليه جمال"

تنبيهات


1- اجعل مديحك مناسبا لسنه وقدرته



2- تجنب المديح الذي يشير إلى نقاط ضعف ماضية
" اعلم انك بذلت جهدا للنجاح" بدلا من

"لم أتوقع نجاحك بعد رسوبك"



3- التشجيع المبالغ فيه قد يراه الطفل محاولة للضغط عليه


من كتاب:How to talk so Kids Will listen & Listen so Kids Will Talk
By Adele Faber and Elaine Mazlish

وأيضا:
هناك طريقة صحيحة وأخرى خاطئة للمديح
حاول تجنب"أنا فخور بك"أو"يا لك من عبقري"أو"ستكون الأذكى بين أقرانك"لان هذا قد يؤخذ على انه ضغط على طفلك.
جرب:
"أحب الطريقة التي تركز فيها"
"يبدو انك بذلت جهدا لحل المسالة"
اخرج نفسك من الصورة ومكّنه من امتلاك نجاحه
ساعده على أن يفهم انه يفعل هذا لنفسه لا لإرضائك
Right –Brained Children in a Left-Brained World















لم لا تثمر السلوكية في الفصل؟

الحافز للتعلم

1- الصغار لا يحتاجون للمكافأة ليتعلموا.الرغبة في التعلم طبيعية.( وإلا لانقرض الجنس البشري)
2- المكافأة أقل تأثيرا من الحافز الداخلي لتعزيز التعلم الفعال.
مدى تشويق ما يقرؤون أهم 30 مرة لذاكرة الطلاب من سهولة القطعة المقروءة.
القضية ليست كم هو متحفز لأداء العمل بل طبيعة ومصدر الحافز.
نحن نعطي مكافآت ومع ذلك لا نحصّل النتيجة التي نريد( لاحظ التي نريد) ومع ذلك نعيد السلوكَ الذي لا ينجح ويثبت عدم فعاليته. ثم نرى بأعيننا الطالب الذي - بالرغم من جميع المكافآت لا يستجيب- نراه يقوم بأشياء أخرى ويتعلمها بدون مكافآت( الأغاني- كرة القدم- الكمبيوتر وهوايات مختلفة الخ)
ثم على فرض أن المكافأة تحفزه للعمل المدرسي ( والعمل المدرسي ليس تعلما)، فماذا عمّا بعد المدرسة؟ التعلم الحقيقي؟؟
نعتقد أن المدرسة ينبغي أن تعد الناس لا لكسب لقمة العيش فقط بل ليعيشوا حياة فيها إبداع وإنسانية.وهذا لا يتحقق بأسلوب المكافأة.
3- مكافأة التعلم إضعاف للحافز الداخلي.



إجبارهم على التعلم

"كلما زادت محاولاتنا لقياس التعلم والسيطرة والضغط للتعلم من الخارج كلما أعقنا رغبة الطلاب وميلهم للانخراط في والمشاركة في التعلم.
وهذا لا يؤدي إلى إخفاق الطلاب في امتصاص المادة التعليمية التي يقررها المعلمون فقط ، بل يخلق عواقبَ مؤذية لأجندة المدارس الفعّالة (أي شعور الطلاب تجاه المدارس)أنّ التقييم الخارجي والأهداف والضغوط يبدو أنها تخلق نوعية من التعلم مضادة للمخرجات النوعية في المدرسة........."


فرق كبير بين الوصول بالطالب إلى مستوى التفكير فيما يفعل وبين التركيز على مدى صحة ما يفعل . والثاني –وتلعب المكافأة فيه دورا كبيرا – يضر أكثر مما ينفع.
الأول يركز على العمل نفسه وكيف يؤديه وليس على نفسه أو قدرته أو كيف سيقيم الآخرون عمله أو المكافأة والعقوبة.
أما الذي يشغل نفسه بمدى صحة وحسن ما يفعل مقارنة بالآخرين فلن يقدم عملا جيدا.فالطالب المشغول بأدائه ومدى قبول الآخرين له يرى أن التعليمَ له نهاية وهي الدرجة التي سيحصّلها أو المكافأة، فإذا لم ينجح سيعزوا الأمر لغبائه وبالتالي لا فائدة من المحاولة.وأيضا قد يتجنب الصعب لتجنب الإخفاق وبالتالي التقييم القاسي.
الذي يشغل نفسه بأدائه:
1- نظرته لنفسه على المحك
2- وليس مستغرقا في العمل. والاستغراق هو الذي يسهل التعلم.
3- يزيد خوفه من الإخفاق وبالتالي تصبح اللعبة ليست في اكتساب المعرفة بل في معرفة ما يرضي المعلم.















جذور الحافز في الفصول

قرر Douglas McGregor أن "كيف تحفز الناس ؟" ليس السؤال الذي ينبغي أن يسأله المدراء ولا المعلمون فالأطفال ليسوا بحاجة لتحفيزهم .. فهم من البداية جياع ومتعطشون لفَهم العالم .. وإعطاؤهم بيئة لا يشعر أحدُهم فيها بأنه مُسيطر عليه فيها وبيئة تشجعهم على التفكير في الذي يفعلونه (بدلا من التركيز على نتائجهم وفق مقاييس معينة )يؤدي إلى أن يظهروا وشهية صحية للتحدي ..
"لا استخدم تعبير ’حفز الطفل’" كما يقول Raymond Woldkowski ،" فهذا يُذهب اختيارهم ، كل ما نفعله هو التأثير في كيف يحفزون أنفسهم .."

ابعد المكافآت
Remove the rewards 
لا يعني أن تفعل هذا فجأة ..
"البناء الذي يُبطل التحفيز لا بد من إيقافه .. وتأسيس الظروف التي تيسر التحفيز ... " 
لماذا لا نوقف المكافآت فجأة ؟ 
1/ لاتهم لم يُستشاروا في هذا ..
والناس عادة لا يفرحون عندما نفعل الأشياء لهم (do things to them) لا بد من إشراكهم..

2/ إيقاف الطرق السلوكية لا يضمن أن التعلم الحقيقي سيأخذ مجراه .. وهنا نقطة مهمة .. فالبعض يوقف هذا الأسلوب ويظن أن ما زعمنا أن هذا المسلك لا يعززه سيسير كما ينبغي بمجرد التوقف فإذا لم يحدث عاد إلى ما كان عليه ..
3/ لأنهم ألِفوا هذا الأسلوب ..

هل نحتاج إلى الدرجات (إعطاء درجات)
Need we Grade?
نستخدمها للتقييم والتحفيز وهي كغيرها لا تحفز ..


ما مبررات اعطاء الدرجات ؟
1- يحفز الطلاب ..تحدثنا عن هذا
2- يصنف الطلاب ..وهذا خطير
3- يعطي إفادة- تغذية راجعة- للطلاب..
والتغذية الراجعة لا تتم بإعطاء: جيد، جيد جدا، .. الخ .. أو إعطاء رقم أو علامة ..بل بالتقييم المستمر
(الفصل الآمن بالنسبة للطلاب هو الذي يحس فيه الطالب بحرية الاعتراف انه لم يفهم شيئا وعنده القدرة على السؤال طالبا المساعدة .. والدرجات والاختبارات والعقوبات والمكافآت أعداء لهذا الأمان .. )

التقييم المستمر
انه ليس إعطاء درجات فقط بل مساهمة أساسية في التعلم.تقييم يعزز الفهم ولا يقيّمه فقط.يُعلِم المدرسَ والطالبَ بما فهمه الطالبُ وكيف نواصل عملية التعليم والتعلم.وهذا النوع من التقييم يحدث خارج المدرسة أيضا. التقييم عملية لتزويد الطلاب باستجابات واضحة لأداءاتم وممارساتهم محاولين الفهم بطريقة تساعدهم على تحسين ممارساتهم القادمة.

ما الفرق بين التقييم والاختبارات؟
التقييم: الحصول على معلومات عن مهارات واستعدادات الشخص بهدف تقديم إفادة جيدة للشخص والمجتمع المهتم.
والتقييم يفضل تقنيات تستدعي المعلومات أثناء الممارسات العادية وعدم ارتياح التقييم لاستخدام الأدوات الرسمية التي تقدم في موقع محايد معزول عن واقع الحياة.
Howard Gardner




يقول جاردنر في" العقل غير المدرسي"
"التركيز هنا على العملية والإجراء لا الإنتاج. يطلب من الطالب إحداث التغيير بنفسه بدلا من انتظار فرض التغيير من الخارج أو الاعتقاد بأن التغيير لا يحدث أبدا. والقبول باحتمالية أن التقييم ليس عمل المعلم بشكل رئيس بل عمل الطالب لقد انتقلنا بعيدا عن البيئة التعليمية التي تسيطر فيها الإجابة الصحيحة وأعددنا بيئة يكون الطلاب فيها جاهزين للمجازفة من أجل الفهم"
يتحدث عن مشروع Arts PROPELp 243 




عنصراه:
1- وضع المعايير

إعطاء التغذية الراجعة-2


وضع المعايير
واضحة
وثيقة الصلة لفهم الأهداف الخاصة بالوحدة

معلنة للجميع


الإفادة:

متكررة
لا تعلم الطالب بمدى جودة ما قدم بل بكيف يحسن ما فعل
تأتي الإفادة من الطالب والطلاب والمعلم

مثال:
درس تعبير
فهم الأهداف: مساعدة الطلاب فهم عملية كتابة موضوع فعّال مُقنع.
ممارسة الفهم: يختار الطالب قضية ويختار موقفا ويبين حجته في هذا الموقف.
معيار التقييم: الطلاب والمعلمون يختارون المعايير. والطريقة هي أن يقدم المعلم موضوعين كتبا عن نفس الموضوع ، الأول يناقش الموضوع بقوة والثاني بضعف واضح.وبالمقارنة يضعون المعايير(أمثلة قوية- دحض حجج المخالف بدون تشنج- التركيز على المسألة لا الشخص- وضوح التعريفات- تحرير مواطن الخلاف... الخ)
التغذية الراجعة: مستخدمين المعايير يكتب الطلاب مواضيعهم ثم يقيمونها بأنفسهم. يتبادلون الأوراق ويقيم بعضهم بعضا وفق المعايير.وفي ضوء هذه الإفادات يعيدون كتابة مواضيعهم ثم بالتعاون مع المعلم يقيمون المواضيع من 1-10 ويناقشون لم استحق الموضوع تلك العلامة.

ما الفرق بيم ممارسات الفهم والتقييم المستمر؟
ممارسات الفهم: الأشياء التي يفعلها الطالب لتطوير فهمه.
التقييم المستمر: العملية التي تقدم للطالب تغذية راجعة بناء على المعايير الموضوعة وبالتالي تقود الطالب إلى فهم الأهداف.

ما خصائص الفصل الآمن ؟
الحرية (إذا لم يفهم تكلم)
السؤال (من الطالب)
الدرجات والاختبارات والعقوبات والمكافآت أعداء لهذا الفصل

العلامات والدرجات

"الدرجات تخفف متعة إنهاء مهمة من المهمات . وتشجع على الغش وتوتر علاقة الطالب بالمعلم. وقد تفرز خضوعا أعمى لما يريده الآخرون . إلى حد -أحيانا- الخروج عمّا يفضله الطالب ... "

على المهتمين بتعلم طلابهم أن يحاولوا أن يجعلوا الطلاب ينسوا وجود العلامات.
عندما أعطي ابنتي 100 ريال لأنه حصل على علامة عالية في الرياضيات فهذا معناه :
1/ بالنسبة لحافزها :" حافزي الداخلي لا يكفي أو لست متحفزة كفاية ." ( يرغبني في التعلم )
2/ بالنسبة للمادة :" ليست مادة مشوقة ."
3/ بالنسبة للأب :" مهم بالنسبة له أن أحصل على علامة جيدة فماذا عن المهم بالنسبة لي ؟؟!"
وعلينا أن نركز حديثنا عن المدرسة وما حدث فيها بدلا من العلامات وكم أخذ الطالب ..
- ماذا فعلت في المدرسة من أمور أسعدتك ؟
- هل قرأت شيئا فاجأك ؟
- بم تشعر عندما تحل مسألة رياضية ؟
- لم بدأت أو وقعت معركة القادسية ؟


وهذه اقتراحات للمعلمين :
1/ قلل من الواجبات التي تعطيها علامات ..
2/ قلل عدد العلامات ( أ ، ب ، جـ .. الخ ) إلى + أو - ..
3/ اجعلها " أ " أو غير كامل ..
4/ لا تقيس أثناء التعلم ..
5/ لا تعطِ درجة للجهد .. (الإرغام قد يستدعي خضوعا ولكنه لا يخلق رغبة ) ..
6/ لا تعطِ درجة بمنحنى (curve) لقياس الطلاب .
7/ أشركهم في التقييم .

التعلم اكتشاف 
Learning as discovery 
دور المعلم مساعدة الطالب على الاكتشاف لا التعلم فقط .. والطالب هنا في موقف معايشة النجاح والإخفاق لا كمكافأة أو عقوبة بل كمعلومات ..
الإفادة أو التغذية الراجعة feedback التي تشير إلى أن الطالب على الطريق الصحيح أو الخطأ هو الذي ينتج التحسن ..


كيف نجعلهم يكتشفون ؟
1/ اسمح بالتعلم النشط active Learning بالعقل والقلب واليد ، يرى ويلمس ويجرب ..
2/ أعط سبب التكليف 
3/ استدع فضولهم 
4/ قدم نموذجا ..
5/ رحب بالأخطاء ..



الحل أو البدائل


1/ التعاون ) التعلم التعاوني)
2/ الرضا : " لا يكفي أن تكون مشغولا .. ما الذي يشغلك أهم " .. الأهم هو ما الذي يشغلك .
المعلومات تقدم بشكل تجريدي منفصل عن السياق الذي يوضحه .. الموضوعات تقدم للطلاب لان موعدها قد حان حسب الجدول لا لأن الطلاب مهتمون أو مستعدون للتعلم ..
بمعنى آخر .. التعلم معزول decontextualized ولهذا لا بشعر الطالب بمعناه وقيمته ولا يربطه بواقعه وبالتالي لا يتعلم ولا يكتشف.
لماذا تجبر مدارسنا الطلاب على تعلم أشياء قيمتها قليلة ..
 " إنا وجدنا آبائنا على أمة " .. [ التقليد ] وسريان النمط ..
 الدروس المشوقة تأخذ مدة أطول في إعدادها ..
 المنهج الذي يوضع لتلبية احتياجات المتعلمين يحتاج من المعلم قدرة على المرونة ، وتحمل لغير المتوقع والاستعداد للتخلي عن السيطرة الكاملة على الفصل .. السيطرة سهلة عندما يكون التدريس عبارة عن نقل معلومات مجزأة ..
 المنهج يربط نفسه بالاختبارات القياسية ..
 الإنسان يتعلم ببناء المعرفة ، مقارنة الفهم الجديد بالقديم ، التفكير في المتناقضات والعمل لحلها ، والوصول لفهم جديد ، الطالب يُعطَى فرصا عدة لاكتشاف ظاهرة أو فكرة ، يخمن ، يقدم افتراضات .. وهذا يختلف عن فصل يحاضر فيه المعلم ويشرح الطريقة الصحيحة ...( راجع كتاب رعب السؤال تأليف نخلة وهبة وكتاب التدريس الهادف تأليف محمد الدريج مثلا)

بعض المعلمين يريدون أن يشعروا الطالب بالرضا عن نفسه فيقدم له السهل والبسيط من المسائل والكثير من الدعم الايجابي عندما ينجح في حل ما قُدم له .. والبعض .. – بالعكس- يقدم لهم ما يعجزهم الوصول إليه ــــــــــــــــ


3/ الاختيار 
ايجابياته
- مرغوب فيه من قبل الطلاب لأنه يحترم اختيارهم
- مشوق للطلاب والمعلمين حيث يتعاونون فيما سيدرسون أو في اختياره 
أو ترتيب الدروس أو طريقة الشرح أو كيفية أداء الواجب أو موعد تسليم الواجب الخ
- يجعل للطلاب كلمة مسموعة ومشاركة في تعليمهم .


الموضوع الأصلي : أسباب إخفاق أسلوب الجزرة في التعليم 4 // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: wissam
التوقيع: wissam



 أسباب إخفاق أسلوب الجزرة في التعليم 4 2410


الخميس أبريل 27, 2017 9:03 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

جود العرب

البيانات
عدد المساهمات : 3256
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/02/2017

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: أسباب إخفاق أسلوب الجزرة في التعليم 4


 أسباب إخفاق أسلوب الجزرة في التعليم 4 Vgcgc10








الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير