ما يؤنَّث من سائر الأشياء ولا يُذَّكَّر
[size=32]
ما يؤنَّث من سائر الأشياء ولا يُذَّكَّر [/size]
(الريح) أنثى عند سيبويه، وجمعها رياح، وأرواح، وأراييح، ومن أنواعها الشمالية والجنوبية والغربية والصبا، والصرصر وهي الباردة، والبليل وهي الندية، أما الإعصار فهو عند أبي الحسن ذكر وكذلك عند سيبويه.
(النار) أنثى، وجمع تكسيرها نيران، وهناك من يجمعها (نيرة)، وأنؤور.
(الدار) أنثى ألفها منقلبة عن واو، وجمعها عند أبي الحسن (أدؤر)، وعند سيبويه دور.
(الأرض) أنثى وجمعها أرضون، [ومن يتصفح موسوعة تاريخ العرب قبل الاسلام للعلامة جواد علي يرى استخدام هذا الجمع ظاهرا] وجمعوا أرض بأروض وأراض.
(الفهر) مؤنثة، وهي الحجر يملأ الكف والجمع أفهار.
(العروض) مؤنثة للشعر وغيره.
(النعل) مؤنثة، من نعال الأرجل والسيوف الخ.
(الغول) مؤنثة، وهي ساحرة الجن، والجمع أغوال وغيلان.
(الكأس) مؤنثة، وهي تسمى هكذا إذا كان فيها ماء أو شراب، فإن فرغت لا تسمى كأساً، والجمع أكواس وكياس، ولكن الأكثر انتشارا كؤوس.
(القدوم) مؤنثة، وهي الأداة التي يُنحت بها، يقول الشاعر:
نعم الفتى لو كان يعرف ربه ..... ويُقيم وقت صلاته حمّادُ
نفخت مشافره الشمول فأنفه..... مثل القدوم يسنها الحدادُ
(الشمس) مؤنثة، قال تعالى { والشمس تجري لمستقر لها}
(الضبع) أنثى وهي هنا السنة الشديدة.
(الملح) مؤنثة، قال مسكين الدارمي:
لا تلمها إنها من نسوةِ.... ملحها موضوعة فوق الركب
(البئر) أنثى، قال تعالى {وبئر معطلة}، والجمع آبار.
(الرحى) أنثى، وجمعها أرحاء
(الضحى) أنثى، وكذلك قيل في العصر والظهر والمغرب، وقد قال بذلك أبو الحسن وسيبويه، لكن لأبي علي الفارسي رأي آخر: يقول كلها مذكرة، لكن تأنيثها آت من قصد الصلاة فهي مؤنثة.
(الحرب) مؤنثة، وجمعها حروب.
(العقرب) مؤنثة، وجمعها عقارب.
(الفيلق) مؤنثة، وهي جماعة أكبر من الفرقة والكتيبة واللواء في الجيش، وجمعها فيالق.