فيما يتعلق بالتعامل مع ثاني أكسيد الكربون الذي يطلقه الإنسان خلال عملية التنفس أو الذي تطلقه المنشآت الصناعية، فإن أقصى طموحات العلماء هو القدرة على التقاطه ومنع أثره السلبي على البيئة.