حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الإسلامية الرئيسية :: واحة المنتدى الإسلامي العام

كاتب الموضوع على اسماعيل 1 مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :14 - 01 - 2017
على اسماعيل 1
عضو فعال
عضو فعال
تواصل معى
البيانات
عدد المساهمات : 50
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/01/2017
[ حـصـريـاً ] : فضائل إفشاء السلام Emptyموضوع: [ حـصـريـاً ] : فضائل إفشاء السلام

[ حـصـريـاً ] : فضائل إفشاء السلام
[ حـصـريـاً ] : فضائل إفشاء السلام 13937057631658

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ، وَنَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ، عَطَسَ، فَقَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ، فَحَمِدَ اللَّهَ بِإِذْنِهِ، فَقَالَ لَهُ رَبُّهُ: يَرْحَمُكَ اللَّهُ يَا آدَمُ، اذْهَبْ إِلَى أُولَئِكَ الْمَلَائِكَةِ -إِلَى مَلَإٍ مِنْهُمْ جُلُوسٍ–، فَقُلْ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ، قَالُوا وَعَلَيْكَ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فَقَالَ: إِنَّ هَذِهِ تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ بَنِيكَ بَيْنَهُمْ ..".

فكانَ أولُّ كلمةٍ نطقَ بها آدمُ عليه السَّلامُ هي "الحمدُ للهِ"، وأولُّ كلمةٍ علمَّه ربُّه هي "السَّلامُ عليكم"، فخاطبَ بها الملائكةَ الزَّكيَّةَ، فردُّوا عليه التَّحيَّةَ، وقالَ له اللهُ سبحانَه وتعالى: "إِنَّ هَذِهِ تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ بَنِيكَ بَيْنَهُمْ".

فهيَّ تحيَّةُ أهلِّ الإسلامِ، هي اسمٌ من أسماءِ اللهِ السَّلامُ، هي تحيَّةُ الأنبياءِ والملائكةِ الكِرامِ، هي الطَّريقُ الأسهلُ إلى دارِ السَّلامِ .. فلا جنَّةَ إلا بإيمانٍ، ولا إيمانَ إلا بمحبةٍ، ولا محبةَ إلا بسَلامٍ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟، أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ"، والمحبةِ بينَ النَّاسِ في الدَّارِ الفانيَّةِ، هي من نعيمِ الجنَّةِ في الدَّارِ الباقيَّةِ، قالَ عزَّ وجلَّ: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ) [الحجر: 47]، فنُزعَ الغِلُّ، وقَويتِ الأُخوَّةُ، وانتشرتْ المحبةُ، فكَمُلَ النَّعيمُ.

فأفشوا السَّلامَ، وانشروا الوِئامَ، وكونوا عبادَ اللهِ إخواناً، ودعونا نذوقُ شيئاً من طعمِ الجنَّةِ في الدُّنيا، قالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ رحمَه اللهُ: إنَّ في الدُّنيا جَنةٌ، منْ لمْ يدخلْها، لا يدخلُ جنةَ الآخرةِ.

ولذلكَ كانَ أولُ ما دعى إليه رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلمَ عندما وصلَ إلى المدينةِ، هو إفشاءَ السَّلامِ، يقولُ عبدُ اللهِ بنُ سَلامٍ -رضيَ اللهُ عنه-: لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- المَدِينَةَ انْجَفَلَ النَّاسُ قِبَلَهُ، وَقِيلَ: قد قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، قَدْ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ، قَدْ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ، فجِئْتُ في النَّاسِ لأَنْظرَ، فلمَّا تَبيَّنْتُ وجْهَهُ عرَفتُ أَنَّ وَجْهَهُ لَيْسَ بِوَجْهِ كَذَّابٍ، فكان أوَّلُ شيْءٍ سمعْتُهُ تَكَلَّمَ بِهِ أَنْ قَالَ: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ! أَفْشُوا السَّلامَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصِلُوا الأَرْحَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلامٍ".

فجعلَ إفشاءَ السَّلامِ قبلَ إطعامِ الطَّعامِ وصلةِ الأرحامِ وصلاةِ القِيامِ، لأنَّه لا يوجدُ مجتمعٌ مؤمنٌ بلا محبةَ ولا تماسكَ ولا تكافلَ ولا إخاءَ ولا إيثارَ ولا وصلَ ولا ترابطَ ولا تعاونَ ولا رحمةَ ولا مودةَ ولا إلفةَ، والسَّلامُ هو الطريقُ السهلُ لكلِّ هذا، "وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟، أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ".

أفشوا السَّلامَ قبلَ أن يأتي ذلكَ اليومُ الذي لا يكونُ فيه السَّلامُ إلا للمعرفةِ، قالَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: "بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ تَسْلِيمُ الْخَاصَّةِ"، وهو أَنْ لَا يُسَلِّمَ الرَّجلُ إِلَّا عَلَى مَنْ يَعْرِفُهُ، ولا تسلْ عن تنافرِ القلوبِ في ذلكَ اليومِ.

أيُّها المسلمُ.. ماذا لو سألكَ أحدُهم: أيُّ الإسلامِ خيرٌ؟، فماذا ستكونُ إجابتُكَ؟، الإيمانُ، الصَّلاةُ، الصِّيامُ، الجِهادُ، الأمرُ بالمعروفِ والنَّهيُ عن المنكرِ .. اسمعْ إلى إجابةِ حبيبِكَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: أَيُّ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ؟، قَالَ: "تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ".

فلا إلهَ إلا اللهُ، السَّلامُ من أفضلِ شعائرِ الإسلامِ، لأنَّه شعارُ التَّواضعِ والحبِّ بينَ أفرادِ الأمَّةِ، الغنيُّ والفقيرُ، والعربيُّ والأعجميُّ، والكبيرُ والصَّغيرُ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، مَرَّ عَلَى غِلْمَانٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ، وأنتَ ترى أثرَ السَّلامِ ظاهراً إذا سلمتَ على طِفلٍ صغيرٍ، وعلى عَاملٍ فَقيرٍ، كيفَ يفرحونَ به أشدُّ من فرحِهم بالمالِ، بل ينظرونَ إليكَ أحياناً نظرَ تعجُّبٍ، لقلِّةِ من يُسلِّمُ عليهم، وصدقَ رسولُ اللهِ -صلى اللهُ عليه وسلمَ-: "إِنَّكُمْ لَنْ تَسَعُوا النَّاسَ بِأَمْوَالِكُمْ، وَلَكِنْ يَسَعُهُمْ مِنْكُمْ بَسْطُ الْوَجْهِ، وَحُسْنُ الْخُلُقِ".

عَن الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ أَخْبَرَهُ: أَنَّهُ كَانَ يَأْتِي عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- فَيَغْدُو مَعَهُ إِلَى السُّوقِ، قَالَ: فَإِذَا غَدَوْنَا إِلَى السُّوقِ لَمْ يَمُرَّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَلَى سقَّاط وَلَا صَاحِبِ بِيعَةٍ وَلَا مِسْكِينٍ وَلَا أَحَدٍ إِلَّا سَلَّمَ عَلَيْهِ، قَالَ الطُّفَيْلُ: فَجِئْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ يَوْمًا فَاسْتَتْبَعَنِي إِلَى السُّوقِ، فَقُلْتُ لَهُ: وَمَا تَصْنَعُ فِي السُّوقِ، وَأَنْتَ لَا تَقِفُ عَلَى الْبَيِّعِ، وَلَا تَسْأَلُ عَنْ السِّلَعِ، وَلَا تَسُومُ بِهَا، وَلَا تَجْلِسُ فِي مَجَالِسِ السُّوقِ؟، اجْلِسْ بِنَا هَاهُنَا نَتَحَدَّثُ، قَالَ: فَقَالَ لِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ: "إِنَّمَا نَغْدُو مِنْ أَجْلِ السَّلَامِ، نُسَلِّمُ عَلَى مَنْ لَقِيَنَا".

عرفَ الصَّحابةُ أثرَ إفشاءَ السَّلامِ في المجتمعاتِ، وعلموا ما فيه من الأجورِ والحسناتِ، فلم يسبقهم أحدٌ إلى الباقياتِ الصَّالحاتِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "مَنْ قَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ، كُتِبَتْ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَمَنْ قَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ، كُتِبَتْ لَهُ عِشْرُونَ حَسَنَةً، وَمَنْ قَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، كُتِبَتْ لَهُ ثَلَاثُونَ حَسَنَةً".

وهو حقٌّ واجبٌ لأخيكَ المسلمِ، قالَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: "حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ"، ومنها: "إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ"، قل له: السَّلامُ عليكم، وإياكَ أن تستبدلَها بغيرِها، وإنكَ لتأسفُ على من يلقى أخاهُ فيحييه بغيرِ تحيَّةِ الإسلامِ، فيكونُ قد منعَه حقَّهُ الذي كتبَه اللهُ له، واستبدلَ الذي هو أدنى بالذي هو خيرٌ، وعلى من سُلِّمَ عليه أن يردَّ بمثلِها أو أحسنَ منها، كما قالَ تعالى: (وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا) [النساء: 86].

واجعلْ مع السَّلامِ صدقةً، وتبسَّمْ في وجهِ أخيكَ، "فَتَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ"، وصافحْهُ بحرارةِ المحبوبِ، تتساقطُ الذُّنوبُ، قالَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: "إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ الْمُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ، وَأَخَذَ بِيَدِهِ فَصَافَحَهُ، تَنَاثَرَتْ خَطَايَاهُمَا كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ"، ولذلكَ لا يفترقا إلا بجزيلِ العطايا، وذهابِ الخطايا، كما جاءَ في الحديثِ: "مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ فَيَتَصَافَحَانِ إِلَّا غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَفْتَرِقَا"، فسبحانَ اللهِ ربِّ العالمينَ، ما أعظمَ السَّلامَ ومصافحةَ اليَدينِ.

ولا تكتفِ بالإشارةِ وإن كنتَ بعيداً، فاجعلْ مع إشارتِكَ التَّلفظَ بالسَّلامِ، وهو يردُّ عليكَ السَّلامَ ولو لم يسمعْ، كما قالَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: "لاَ تُسَلِّمُوا تَسْلِيمَ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى، فَإِنَّ تَسْلِيمَهُمْ بِالأَكُفِّ وَالرُّؤوسِ وَالإِشَارَةِ".

اللهم طهِّرْ قلوبَنا، واجعلنا ممن يأتيك يومَ القيامةِ بقلبٍ سليمٍ، واغفرْ لنا ولإخوانِنا الذين سبقونا بالإيمانِ، ولا تجعل في قلوبِنا غلاً للذين آمنوا إنك رؤوفٌ رحيمٌ...
الحمد لله رب العالمين ,,,,,,,,,,,,,


الموضوع الأصلي : [ حـصـريـاً ] : فضائل إفشاء السلام // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: على اسماعيل 1
الإثنين يناير 16, 2017 8:21 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

امين

البيانات
عدد المساهمات : 1929
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/11/2016

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: [ حـصـريـاً ] : فضائل إفشاء السلام


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انجاز رائع ومواضيع مميز وابداع راقي
سلمت وسلمت الايادي التي شاركت وساهمت في هذا الطرح الجميل
بارك الله بك ولا تحرمنا من ابداعاتك وتميزك المتواصل
واصل في كل ما هو جديد ومفيد لديــــــــــــــك
فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل
كوجـودك المتواصـل والجميـل معنا
تحياتـــي الحــاره
-أخــوكم ابو المجد







الثلاثاء أبريل 04, 2017 11:22 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

جود العرب

البيانات
عدد المساهمات : 3256
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/02/2017

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: [ حـصـريـاً ] : فضائل إفشاء السلام



في ميزان حسناتك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك

لكـ خالص احترامي









الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير