بسم الله الرحمن الرحيم ذكر الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها
القلب السليم وهو مخلص لله وخالٍ من من الكفر والنفاق والرذيلة { إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }
القلب المنيب وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته { مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }
القلب المخبت الخاضع المطمئن الساكن َ{ فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }.
القلب الوجل وهو الذي يخاف الله عز وجل ألا يقبل منه العمل ، وألا ينجى من عذاب ربه { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }
القلب التقي وهو الذي يعظّم شعائر الله { ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ }
القلب المهدي الراضي بقضاء الله والتسليم بأمره { وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ }
القلب المطمئن يسكن بتوحيد الله وذكره َ{ وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه }.