حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الإسلامية الرئيسية :: واحة المنتدى الإسلامي العام

كاتب الموضوع مملكة الإسلام مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :29 - 09 - 2019
مملكة الإسلام
عضو فعال
عضو فعال
تواصل معى
http://www.withprophet.com/
البيانات
عدد المساهمات : 62
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/10/2018
معنى الإيمان بالرسل Emptyموضوع: معنى الإيمان بالرسل

معنى الإيمان بالرسل
معنى الإيمان بالرسل


وأما الأنبياء والمرسلون، فعلينا الإيمان بمن سمى الله تعالى:
في كتابه من رسله، والإيمان بأن الله تعالى: أرسل رسلاً سواهم وأنبياء،
لا يعلم أسماءهم وعددهم إلا الله تعالى الذي أرسلهم.
فعلينا الإيمان بهم جملة لأنه لم يأت في عددهم نص.
وقد قال تعالى:
( وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ ) [النساء:164],
وقال تعالى:
( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ )
[غافر:78].


وعلينا الإيمان بأنهم بلغوا جميع ما أرسلوا به على ما أمرهم الله به،
وأنهم بينوه بياناً لا يسع أحداً ممن أرسلوا إليه جهله، ولا يحل خلافه.

قال تعالى:
( فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) [النحل:35].
( فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ ) [النحل:82]
(  وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) [النور:54].
( وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) [التغابن:12].

وأما أولو العزم من الرسل. فقد قيل فيهم أقوال أحسنها:
ما نقله البغوي وغيره عن ابن عباس وقتادة أنهم:
نوح، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ومحمد، صلوات الله وسلامه عليهم.
قال: وهم المذكورون في قوله تعالى:
( وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ )
[الأحزاب:7].
وفي قوله تعالى:
( شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى
أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ )
[الشورى:13]  (1)
وأما الإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم، فتصديقه واتباع ما جاء به من الشرائع إجمالاً وتفصيلاً.  (2)

فكل رسول نبي وليس كل نبي رسولاً.

(الهداة) جمع هاد والمراد به هداية الدعوة والدلالة والإرشاد إلى سبيل الهدى كما قال تعالى:
( إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ) [الرعد:7]
وقال تعالى: ( وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ صِرَاطِ اللَّهِ )
[الشورى: 52 – 53].

وأما هداية التوفيق والتسديد والتثبيت فليست إلا بيد الله عز وجل هو مقلب القلوب ومصرِّف الأمور
ليس لملك مقرب، ولا لنبي مرسل تصريف في شيء منهما فضلاً عمن دونهما،
ولذا قال تعالى: لنبيِّه صلى الله عليه وسلم
( لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء ) [البقرة:272]
وقال تعالى:
( إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) [القصص:56].

والإيمان برسل الله عز وجل متلازم من كفر بواحد منهم فقد كفر بالله تعالى: وبجميع الرسل عليهم السلام
كما قال تعالى:
( آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إليه مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ )
[البقرة:285].

وقال تعالى:
( إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً أُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَـئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا )
[النساء:150 – 152]،

وقال تعالى: ( وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا )
[النساء:136]،

وقال تعالى:
( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ نُؤْمِنُ بِمَآ أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرونَ بِمَا وَرَاءهُ وَهُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاء اللّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ )

[البقرة:91]،

وقال تعالى:
( وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الإِسْلامِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )
[الصف:6 – 7]،

وقال الله تعالى:
( وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ
قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ )

[آل عمران:81 – 82].


ومعنى الإيمان بالرسل هو التصديق الجازم بأن الله تعالى: بعث في كل أمةٍ رسولاً يدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له والكفر بما يعبد من دونه، وأَنَّ جميعهم صادقون مصدقون بارُّون راشدون كرام بررة أتقياء أمناء هداة مهتدون، وبالبراهين الظاهرة والآيات الباهرة من ربهم مؤيدون، وأنهم بلَّغوا جميع ما أرسلهم الله به، لم يكتموا حرفاً ولم يغيروه ولم يزيدوا فيه من عند أنفسهم حرفاً ولم ينقصوه،
( فهل على الرسل إلا البلاغ المبين ).

وأنهم كلهم كانوا على الحق المبين، والهدى المستبين، وأن الله تعالى اتخذ إبراهيم خليلاً،
واتخذ محمداً صلى الله عليه وسلم خليلاً، وكلَّم موسى تكليماً، ورفع إدريس مكاناً عليا،
وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه،
وأن الله تعالى فضل بعضهم على بعض ورفع بعضهم على بعض درجات.

وقد اتفقت دعوتهم من أولهم إلى آخرهم في أصل الدين وهو توحيد الله عز وجل
بإلهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته، ونفي ما يضاد ذلك أو ينافي كماله
كما تقدم ذلك في تقرير توحيد الطلب والقصد.

وأما فروع الشرائع من الفرائض والحلال والحرام فقد تختلف فيفرض على هؤلاء ما لا يفرض على هؤلاء
ويُخفف على هؤلاء ما شدد على أولئك ويحرم على أمة ما يحل للأخرى
وبالعكس لحكمة بالغة وغاية محمودة قضاها ربنا عز وجل
( ليبلوكم فيما آتاكم )، ( وليبلوكم أيكم أحسن عملا ).

وقد ذكر الله تعالى في كتابه منهم:
آدم ونوحا وإدريس وهودا وصالحا وإبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب ويوسف ولوطا
وشعيبا ويونس وموسى وهارون وإلياس وزكريا ويحيى واليسع وذا الكفل وداود وسليمان وأيوب،
وذكر الأسباط جملة، وعيسى ومحمداً صلى الله عليه وسلم، وقص علينا من أنبائهم
ونبَّأنا من أخبارهم ما فيه كفاية وعبرة وموعظة إجمالاً وتفصيلاً
ثم قال :
( وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً )
[النساء:164]
وقال تعالى:
( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ ) [غافر:78]
فنؤمن بجميعهم تفصيلاً فيما فصل وإجمالاً فيما أجمل.  (3)

وأهل السنة والجماعة: يؤمنون ويعتقدون اعتقاداً جازماً بأن الله سبحانه أرسل إلى عباده رسلاً
مبشرين ومنذرين، ودعاة إلى دين الحق، لهداية البشر، وإخراجهم من الظلمات إلى النور.
فكانت دعوتهم إنقاذاً للأمم من الشرك والوثنية، وتطهيراً للمجتمعات من التحلل والفساد،
وأنهم بلغوا الرسالة، وأدوا الأمانة، ونصحوا الأمة، وجاهدوا في الله حق جهاده،
وقد جاؤوا بمعجزات باهرات تدل على صدقهم، ومن كفر بواحد منهم؛ فقد كفر بالله تعالى:
وبجميع الرسل عليهم السلام،
قال تعالى:
( إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ
وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً
أُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً
وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ
أُوْلَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً )
[النساء:150].

وقد بين الله الحكمة من بعثة الرسل الكرام، فقال تعالى:
( رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لئلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً )
[النساء:165].
ولقد أرسل الله رسلاً وأنبياء كثيرين منهم من ذكره لنا في كتابه أو على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ومنهم من لم يخبرنا عنهم،
قال تعالى:
( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ )
[غافر:78].
وقال: ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنْ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ )
[النحل:36].

والمذكور من أسمائهم في القرآن الكريم خمسة وعشرون رسولاً ونبياً، وهم:
أبو البشر آدم، إدريس، نوح، هود، صالح، إبراهيم، لوط، إسماعيل، إسحاق،
يعقوب، يوسف، شعيب، أيوب، ذو الكفل، موسى، هارون، داود، سليمان، إلياس،
اليسع، يونس، زكريا، يحيى، عيسى، ومحمد خاتم الأنبياء والرسل؛
صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.

وأفضل أولي العزم نبي الإسلام، وخاتم الأنبياء والمرسلين ورسول رب العالمين؛
محمد بن عبدالله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم
قال الله تبارك وتعالى: ( وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ) [الأحزاب:40].

وأهل السنة والجماعة: يؤمنون بهم جميعاً من سمى الله منهم ومن لم يسم، من أولهم آدم عليه السلام...
إلى آخرهم وخاتمهم وأفضلهم نبينا محمد بن عبدالله؛ صلى الله عليهم أجمعين.
والإيمان بالرسل إيمان مجمل، والإيمان بنبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم
إيمان مفصل يقتضي ذلك منهم اتباعه فيما جاء به على وجه التفصيل.  (4)



-----------------------------
(1) انظر تفسير البغوي(7/272)
(2) شرح العقيدة الطحاوية لابن ابي العز الحنفي (2/423)
(3) معارج القبول بشرح سلم الوصول الى علم الاصول لحافظ بن احمد الحكمي - ص : 830
(4) الايمان حقيقته خوارمه نواقضه عند اهل السنة عبد الله بن عبد الحميد الأثري - ص : 141



الموسوعة العقدية - الدرر السنية

الموضوع الأصلي : معنى الإيمان بالرسل // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: مملكة الإسلام
الأحد نوفمبر 03, 2019 12:41 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

Harry poter

البيانات
عدد المساهمات : 57
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/09/2019

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: معنى الإيمان بالرسل


إستمتعت بقرآءة آلموضوع

وأشكرك على مشآركة آلموضوع معنآ

مع أطيب آلتحيآت







الأحد نوفمبر 03, 2019 8:38 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقب عام
الرتبه:
مراقب عام
الصورة الرمزية

طيبة

البيانات
عدد المساهمات : 267
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/09/2019

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: معنى الإيمان بالرسل



معنى الإيمان بالرسل 3dlat.net_11_17_16ed_d45c34b94f4a7







التوقيع: طيبة



معنى الإيمان بالرسل 21221391446



الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير