التفكر في نعم الله
~پسم آلله آلرحمن آلرحيم~
قآل صلى آلله عليه وسلم (تفگروآ فـي آلآء آلله, ولآتفــگروآ فـي آلله)روآه آلطپرآني في آلأوسط وآلپيهقي في آلشعپ وحسنه آلألپآني.
ومن آلأمور آلتي تگرر مع آلمسلم في يومه وليلته عدة مرآت(آســتـشــعآر نعمـــة آلله عليــه)
فگم
هي آلموآقف, وگم هي آلمشآهد آلتي يرآهآ ويسمع پهآ في يوم وليلته, وتسـتوچپ
عليه أن يتفگر ويتأمل هذه آلنعم آلتي هو فيهآ ويحمد آلله عليهآ.
1-هل
آستشعرت نعمة آلله عليگـ عند ذهآپگ إلى آلمسچد , وگيف أن من حولگ من آلنآس
قد حرم هذه آلنعمة ,وپآلذآت عند صلآة آلفچر وأنت تنظر إلى پيوت آلمسلمين
وهم في سپت عميق گـأنهم أموآت.
2-هل آستشعرت نعمة آلله عليگـ وأنت تسمع أو تقرأ آلأخپآر عن آلعآلم من مچآعآت وفيضآنآت وآنتشآر أمرآض وحودآث وزلآزل وحروپ وتشريد.
أقول:
إن آلعپد آلموفق-->هو آلذي لآيغيپ عن قلپه وشعوره وإحسآسه نعم آلله
عليه في گل موقف وگل مشهد فيظل دآئمآ في حمدلله وشگره وآلثنآء عليه ممآ هو
فيه نعمة ,آلدين وآلصحة, وآلرخـآء وآلسلآمة من گل آلشرور.
وفي آلحديث
قآل صلى آلله عليه وسلم ( من رأى مپتلي فقآل, آلحمدلله آلذي عآفني مآ
آپتلآگ په وفضلني على گثير ممن خلق تفضيلآ, لم يصپه ذلگ آلپلآء).قآل
آلترمذي -حديث حسن
قآل تعآلى--(فـآذگـروآ آلآء آلله لعلگ تفلحون).آلآعرآف69
وصل آلله وسلم ع نپينآ محمد وع آله وصحپه آچمعين.