بكل الأدب والاحترام لجميع الإناث في مختلف الأعمار ، كما يقال عن الرجال مدحا ، وذما بصفات ينبغي أن تتغير فيهم كذلك ؛ يقال عن السيدات مدحا وذما لصفات ينبغي أن تتغير فيهن أيضا . وتحت هذا الموضوع المتواضع سأحاول أن أنتقي الكلمات التي تلتزم بقيم الإسلام وأنسبها إلى قائليها في المساهمات التي أعرضها سواء بالصورة أو بالفكرة ونص الكلمات ولي كما لكِ ؛ أختي أو بنتي أو حفيدتي أو أمي ما أراه من وجهة نظري المسؤول عنها آراء فإن نشرت مساهمة تخصني ، فهي للنصح والتوجيه للتغيير إلى الأفضل بالرفق والحسنى لننال جميعا ثواب الله ======= 1- وأفضل ما أبدأ به تحت هذا الموضوع هو قول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم في النساء : (إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم) وهن خير متاع الدنيا : قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم : ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة )رواه مسلم والنسائي وابن ماجه
إذا كنا قد بدأنا المساهمات فيما قالوا عن المرأة بأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا قول الحق سبحانه وتعالى وهو يصفها بالسكن والأمن لزوجها 2- المرأة في عقد الزواج :
والمساهمة الثالثة أراها متحققة عند بعض النساء وليس كلهن وعلى من تعتقد بهذه ( العبارة ) في المساهمة أن تبادر بتغيير أفكارها ، فكما أن ليس كل النساء سواء ، كذلك ليس كل الرجال يقبل بذلك. 3- الرجال قوامون على النساء ..........