حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الأدبية والثقافية :: واحة اللغات و الترجمة ::  واحة اللغة العربية و علومها

كاتب الموضوع منارة الاسلام مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :31 - 08 - 2018
منارة الاسلام
Admin
Admin
تواصل معى
البيانات
عدد المساهمات : 2909
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 14/08/2016
الْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي Emptyموضوع: الْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي

الْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي
الْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي، لشرح مثلث قطرب الشهير في اللغة الذي حصر فيه أغلب الكلمات
مثلثة الحركات (فتحة، فكسرة، فضمّة)

- حَمْدًا لِبَارِئِ الأَنَامِ ثُمَّ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمْ مَا نَاحَ فِي دَوْحٍ حَمَامْ عَلَى الرَّسُولِ الْعَرَبِي

- وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ تَلاَ مِنْ حِزْبِهِ سَبِيْلَهُ فِي حُبِّهِ عَلَى مَمَرِّ الْحِقَبِ

- وَبَعْدُ: فَالْقَصْدُ بِمَا أَرَدْتُهُ شَرْحًا لِمَا قَدْ كَانَ قَبْلُ نُظِمَا مُثَلَّثًا ل‍قُطْرُبِ

- مُقَدَّمًا فَتْحًا عَلَى كَسْرٍ فَضَمٍّ مُسْجَلاَ وَهَكَذَا عَلَى الْوِلاَ نَظْمًا عَلَى التَّرَتُّبِ

- سَمَّيْتُهُ بالْمَوْرِثِ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ مِنْ غَيْرِ مَا تَرَيُّثِ ففُزْ بِنَيْلِ الأرَبِ

- الْغَمْرُ مَاءٌ غَزُرَا، وَالْغِمْرُ حِقْدٌ سُتِرَا وَالْغُمْرُ ذُو جَهْلٍ سَرَى فِيْهِ وَلَمْ يُجَرَّبِ

- تَحِيَّةُ الْمَرْءِ السَّلاَمْ، وَاسْمُ الْحِجَارَةِ السِّلاَمْ وَالْعِرْقُ فِي الْكَفِّ السُّلاَمْ، رَوَوْهُ فِي لَفْظِ النَّبِيْ

- أَمَّا الْحَدِيْثُ فَالْكَلاَمْ، وَالْجُرْحُ فِي الْمَرْءِ الْكِلاَمْ وَالْمَوْضِعُ الصُّلْبُ الْكُلاَمْ لِلْيُبْسِ وَالتَّصَلُّبِ

- الْحَرَّةُ الْحِجَارَةْ، وَالْحِرَّةُ الْحَرَارَةْ وَالْحُرَّةُ الْمُخْتَارَةْ مِنْ مُحْصَنَاتِ الْعَرَبِ

- الْحَلْمُ ثَقْبٌ فِي الأَدِيْمِ، وَالْحِلْمُ مِنْ خُلْقِ الْكَرِيْم وَالْحُلْمُ فِي النَّومِ النَّعِيْمِ بِالصِّدْقِ أَوْ بِالْكَذِبِ

- السَّبْتُ يَوْمٌ عُبِدَا، وَالسِّبْتُ نَعْلٌ حُمِدَا وَالسُّبْتُ نَبْتٌ وُجِدَا فِي مَعْمَرٍ أَوْ سَبْسَبِ

- وَشِدَّةُ الْحَرِّ السَّهَامْ، وَلِلنِّبَالْ قُلْ: سِهَامْ وَلِضِيَا الشَّمْسِ السُّهَامْ فِي مَشْرِقٍ أَوْ مَغْرِبِ

- وَدَعْوَةُ الْعَبْدِ الدُّعَا، وَدِعْوَةُ الْمَرْءِ اِدِّعَا وَدُعْوَةٌ مَا صُنِعَا لِلأَكْلِ وَقْتَ الطَّلَبِ

- الشَّرْبُ جَمْعُ النُّدَمَا، وَالشِّرْبُ حَظٌّ قُسِمَا وَالشُّرْبُ فِعْلٌ عُلِمَا، وَقِيلَ: مَاءُ الْعِنَبِ

- الْخَرْقُ مَا قَدْ عَظُمَا، وَالْخِرْقُ حُرٌّ كَرُمَا وَالْخُرْقُ حُمْقٌ لَؤُمَا، فَمِنْهُ كُنْ ذَا هَرَبِ

- عَذْلُكَ لِلْمَرْءِ اللَّحَا، وَقِشْرَةُ الْعُوْدِ اللِّحَا وَجَمْعُ لِحْيَةٍ لُحَا بِالضَّمِّ وَالْكَسْرِ حُبِ

- الْقَسْطُ جُوْرٌ رُفِضَا، وَالْقِسْطُ عَدْلٌ فُرِضَا وَالْقُسْطُ عُوْدٌ مُرْتَضَى مِنْ عَرْفِهِ الْمُطَيِّبِ

- الْعَرْفُ رِيْحٌ طَيِّبُ، وَالْعِرْفُ صَبْرٌ يُنْدَبُ وَالْعُرْفُ أَمْرٌ يَجِبُ عِنْدَ اِرْتِكَابِ الذَّنْبِ

- لِجِنَّةٍ قُلْ: لَمَّهْ، وَشَعْرُ رَأْسٍ لِمَّهْ وَجَمْعُ نَاسٍ لُمَّهْ مَا بَيْنَ شَخْصٍ وَصَبِيْ

- الْمَسْكُ جِلْدٌ يَا غُلاَمْ، وَالْمِسْكُ مِنْ طِيْبِ الْكِرَامْ وَالْمُسْكُ بُلْغَةُ الطَّعَامْ، يَكْفِي الْفَتَى مِنْ نَشَبِ

- مَلأَ دَمْعِي حَجْرِي، وَقَلَّ فِيْهِ حِجْرِي لَوْ كُنْتُ كَابْنِ حُجْرِ لَضَاعَ مِنَّي أَدَبِيْ

- قُلْ: ثَلاَثَةٌ فِي صَرَّهْ، وَقِرَّةُ فِي صِرَّهْ وَخِرْقَةٌ فِي صُرَّهْ مَشْدُودَةٌ مِنْ ذَهَبِ

- الْعُشْبُ يُدْعَى بِالْكَلاَ، وَلِلْحِرَاسَةِ الْكِلاَ وَجَمْعُ كُلْيَةٍ كُلاَ لِكُلِّ حَيٍّ ذِي أَبِ

- الْجَدُّ وَالِدُ الأَبِ، وَالْجِدُّ ضِدُّ اللَّعِبِ وَالْجُدُّ عِنْدَ الْعَرَبِ: الْبِئْرُ ذَاتُ الْخَرَبِ

- جَارِيَةٌ إِحْدَى الْجَوَارْ، وَمَصْدَرُ الْجَارِ الْجِوَارْ وَرَفْعُ صَوْتٍ الْجُؤَارْ منْ وَجَعٍ أَوْ كَرَبِ

- وَدَارُهُ قَدْ عَمَرَتْ عِمَارَةً، وَعَمِرَتْ نَفْسُ الْفَتَى، وَعَمُرَتْ أَرْضُكَ بَعْدَ الْخَرَبِ

- طَيْرٌ شَهِيْرٌ الْحَمَامْ، وَالْمَوْتُ قُلْ: فِيْهِ الْحِمَامْ وَعَلَمًا جَاءَ الْحُمَامْ عَلَى فَتًى مُنْتَسِبِ

- جَمَاعَةُ النَّاسِ الْمَلاَ، وَقُلْ: أَوَانِهِمْ مِلاَ وَلُبْسُهُمْ هِيَ الْمُلاَ مِنْ عَبْقَرٍ مُذَهَّبِ

- الشَّكْلُ عَيْنُ الْمِثْلِ، وَالشِّكْلُ حُسْنُ الدَّلِّ وَالشُّكْلُ قَيْدُ الْغُلِّ مَخَافَةَ التَّوَثُّبِ

- مُتَّصِلُ الرَّمْلِ الرَّقَاقْ، وَفِي مَسِيلِ الْمَا الرِّقَاقْ وَالْخُبْزُ إِنْ رَقَّ الرُّقَاقْ يُقَالُ عِنْدَ الْعَرَبِ

- سُؤْرُ لَيْتٍ قَمَّهْ، وَرَأسُ ثَوْرٍ قِمَّهْ بِكَسْرِهَا، وَالْقُمَّهْ مَزْبَلَةٌ لِلْخَشَبِ

- لاَ تَرْكَنَنْ لِلصَّلِّ، وَلاَ تَلُذْ بِالصِّلِّ وَاحْذَرْ طَعَامَ الصُّلِّ، وَانْهَضْ نُهُوضَ الْمُخْتَبِ

- ظَبْيٌ كَحِيْلٌ الطَّلاَ، وَالْخَمْرُ قُلْ: فِيْهِ الطِّلاَ وَطُلْيَةٌ مِنَ الطُّلاَ جِيْدُ الْفَتَى الْمُذَهَّبِ

- شَجَّةُ رَأْسٍ أَمَّهْ تُدْعَى، وَقَالُوا: إِمَّهْ لِنِعْمَةٍ، وَأُمَّهْ مِنْ عَجَمٍ وَعَرَبِ

- أَمَّا الْغَزَالُ فَالرَّشَا، وَالْحَبْلُ لِلدَّلْوِ الرِّشَا وَبذْلُ مَالٍ الرُّشَا لِحَاكِمٍ مُسْتَكْلِبِ

- حَبُّ الْقَرَنْفُلِ الزَّجَاجْ، وَزَجُّ الأَرْمَاحِ الزِّجَاجْ وَلِلْقَوَارِيْرِ الزُّجَاجْ وَهُوَ سَرِيْعُ الْعَطَبِ

- كُنَاسَةُ الْبَيْتِ اللَّقَا، وَالزَّحْفُ لِلحَرْبِ اللِّقَا وَأَنْتَ أَحْرَقْتَ اللُّقَا مِنْ عَسَلٍ بِاللَّهَبِ

- الْحُمَةُ اسْمُ الْمَنَّهْ، وَالاِمْتِيَازُ الْمِنَّهْ وَالْقُرَّةُ اِسْمُ الْمُنَّهْ وَهِيَ دَلِيْلُ الْغَلَبِ

- الْمَتْنُ لِلْمَرْءِ الْقَرَا، وَنُزْلُ ضَيُفٍ الْقِرَى وَجَمْعُ قَرْيَةٍ قُرَى ك‍مَكَّةٍ وَيَثْرِبِ

- رِيْقُ الْحَبِيْبِ الظَّلْمُ، وَفِي النَّعَامِ الظِّلْمُ فَحْلٌ، وَأَمَّا الظُّلْمُ فَالْجَوْرُ مِنْ ذِي غَضَبِ

- الْقَطْرُ غَيْثٌ سَاكِبُ، وَالْقِطْرُ صُفْرٌ ذَائِبُ وَالْقُطْرُ عُودٌ جَالِبُ مِنْ عِدَّةٍ فِي الْمَرْكَبِ

- هَذَا تَمَامُ شَرْحِ مَا نَظَمَ مَنْ تَقَدَّمَا مِنْ أُدَبَاءِ الْعُلَمَا مُثَلَّثًا ل‍قُطْرُبِ

- هَذَّبَهُ لِلْحِبِّ رَجَاءَ عَفْوِ الرَّبِّ عَمَّا جَنَى مِنْ ذَنْبِ عَبْدُ الْعَزِيزِ الْمَغْرِبِي

- مُصَلِّيًا مُسَلِّمَا عَلَى رَسُولِ الْكُرَمَا وَالآلِ وَالأَصْحَابِ مَا لاَحَ بَرِيْقُ يَثْرِبِ

انتهى بحمد الله نقل النظم


التوقيع: منارة الاسلام



الْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي 635061411


الثلاثاء سبتمبر 11, 2018 7:38 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية

سعد بن صالح

البيانات
عدد المساهمات : 1253
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/07/2018

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://t-altwer.yoo7.com/

مُساهمةموضوع: رد: الْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي


موضوعع رائع و مميز شكرا لك
نتظر جديدك بفارغ الصبر
بالتوفيقالْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي 3857644286.







التوقيع: سعد بن صالح



الْمَوْرِثُ لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ، نظم عبد العزيز المغربي 92854
Very Happy



الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير