أسرع أسلوب للتنحيف
استعمال الزيوت العطريّة
هناك الكثير من الزيوت الطبيعية التي تم إستعمالها حديثاً لعملية إنقاص الوزن منها:[١]

زيت الليمون: يعين زيت الليمون على إزاحة السموم التي تخزن في الخلايا الدسمة في الجسد، ويعين كذلكً على ضياع الشهية وهذا بوضع زيت الليمون في كأس من الماء وشربه كل يومً كل صبيحة، فهو يسعى تحفيز عملية الهضم في الجسد، أو عن طريق وضع الضئيل من زيت الليمون في عاء من الماء وإستنشاق البخار الخارج منه فيساعد على خسارة الشهية، وهكذا يخفف من اعداد الغذاء التي يتناولها الفرد.
زيت الجريب فوت: يخفف زيت الجريب فوت من تراكم الدهون في الجسد ويقلل من إحتباس السوائل فيه، ويقلل أيضاًً من الرغبة في تناول الأكل وتراكم الدهون في البطن، ويحدث إستعماله عن طريق وضع الضئيل منه مع زيت الزيتون ودهن المساحة المرغوب تنحيفها كمنطقة البطن مع التدليك لمدّة نصف ساعة ثمّ غسلها.
زيت النعناع: يبقى لزيت النعناع نفوذ جلي وكبير في عملية إنقاص الوزن؛ فهو يعين على تهدئة المعدة وتخفيض الشهية، ويحدث إستعماله بوضع قطرات من الزيت في كأس من الماء وشربه قبل الاكل كل يومً، أو عن طريق إضافته لماء الإستحمام بوضع كوب من الزيت بماء الإستحمام.


الأكثار من تناول البروتينات
يوصى بتناول المأكولات الغنية بالبروتينات، فهي تلعب دوراً هاماً في عملية إنقاص الوزن، فكل وجبه من الوجبات يلزم أن تتضمن على مصدر من مصادر البروتينات والخضروات، وهكذا يتناول الشخص المقدار الموصى بها كل يوم من 20 إلى 50 غرام كل يومً، وذلك يعين على مبالغة عملية التمثيل الغذائي بنسبة 80 إلى 100سعرة حرارية كل يومً، وتعين الحمية الغذائية الغنية بالبروتينات على تخفيض الرغبة في تناول الغذاء بنسبة 60% بل دون التفريط في تناولها، كما أنّ تناول البروتينات يخفف على نحو كبيرمن تناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات وليلاً، ولا ننسى تناول الخضراوات هابطة الكربوهيدرات، مثل: القرنبيط، أو الخس، والخيار، والطماطم، والسبانخ، ومن ضمن المأكولات التي تتضمن على البروتين: اللحوم البيضاء والحمراء، ولحم الضأن، والبقر، والأسماك.[٢]



الأبتعاد عن تناول السكريات والنشويات
تلعب السكريات والنشويات دوراً هاماً في عملية إنقاص الوزن، هذا لأنّها تقلل الرغبة في تناول الغذاء والإحساس بالجوع، وبالتالي يأخذ الجسد حاجته من الدهون المخزنة فيه، وأيضاًً يخفف من تراكم الماء والأملاح التي تلقيها الكلى في الجسد، وأثبتت الدراسات أنّ الأفراد الذين يقومون بتناول مقادير أقل من الكربوهيدرات تنخفض يملكون الرغبة في تناول الغذاء بشكل ملحوظ وبالتالي يقومون بتناول أحجام ضئيلة بشكل كبيرً منها مضاهاة مع الأفراد الذين يأكلون مقادير أضخم من الكربوهيدرات فيأكلون حتّى الشبع، وهكذا يكونو قد تناولو مقادير أضخم من حاجتهم اليومية من السكريات.[٢]



شرب الماء قبل الأكل
أثبتت الدراسات بأنّ شرب الماء يعين على عملية إنقاص الوزن، وحرق المزيد من السعرات الحرارية، وهذا استناداً لمركز البحوث الوقائية في ستانفورد، فشرب أربع أكواب كل يومً يعين على إنقاص كيلوغرامين ونصف في السنة، وايضاً أثبت الباحثون أنّ شرب اعداد أضخم من الماء كل يومً يعين على حرق اعداد أضخم من السعرات الحرارية في الجسد، وكما يلزم إستبدال المشروبات الغازية وجميع المشروبات السكرية بشرب الماء، فقد أُاستقر علميّاً أنّه إذا تمّ إستهلاك كمّية معيّنة من السّعرات الحراريّة على شكل سائل كان الجسد أكثر عرضة للشّعور بالجوع، ويعني هذا أنّه إذا تمّ تناول وجبة خفيفة تتضمن على 200 سعرة حراريّة فسوف يؤدي الى الإحساس بالشبع وتُقلّل كمّية الغذاء بعد هذا أكثر الأمر الذي إذا تمّ شرب أي مشروب يتضمن على 200 سعرة حراريّة.[٣]



ممارسه التدريبات البدنية
إنّ ممارسة التدريبات البدنية بإنتظام تلعب دوراً هاماً في عملية تقليل الوزن، وهذا عن طريق حرق السعرات الحرارية المخزنة في الجسد، إلى منحى اتباع نسق غذائي صحي، مع انتباه التوازن بين السعرات الحرارية التي تم تناولها والسعرات المحروقه في التدريبات البدنية ومن أكثر أهمية تلك التمارين:[٤]

السباحة: يمكن أن تعين السباحة القوية على حرق 350 سعرة حرارية في نصف ساعة، في حين السباحة الهادئة تعين على حرق 200-250 سعرة حرارية في نصف ساعة، ففي كل مرة تمارس السباحة لمدة أطول فإنّك تحرق سعرات حرارية أضخم وبالتالي تقل الدهون المخزنة في الجسد بشكل متدرجً ويؤدي هذا إلى خسارة الوزن بشكل متدرجً.
ركوب الدراجات الهوائية: لركوب الدراجات الهوائية نفوذ عظيم على المساحة السفلية في الجسد فكلما قد كانت سرعتك أضخم ازداد حرق السعرات الحرارية في الجسد، فمن الجائز حرق 370 سعرة حرارية إذا تم الحفاظ على سرعة 10 ميل في الساعة.
نط الحبل: في رياضة نط الحبل تتحرك جميع عضلات الجسد فبعد ساعة من اللعب قد تصل إلى حرق 390 سعرة حرارية.
الجري: يُعد الجري أداة هامة لتقليل الوزن، فهذه الرياضة تعمل على الجسد كاملاً، ولكن يلزم الجري بسرعة أضخم من 8 ميل في الساعة للاستحواز على حصائل جلية.