حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: أقسام القرآن الكريم و السيرة النبوية :: واحة الأحاديث النبوية و القدسية

كاتب الموضوع wissam مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :11 - 07 - 2018
wissam
Admin
Admin
تواصل معى
https://wahetaleslam.yoo7.com
البيانات
عدد المساهمات : 18291
السٌّمعَة : 21
تاريخ الميلاد : 16/04/1968
تاريخ التسجيل : 29/07/2016
العمر : 55
العمل/الترفيه : ربة منزل
قال صلى الله عليه وسلم« من مات ولم يغز ، ولم يحدث نفسه بغزو ، مات ميتةٍ جاهلية » Emptyموضوع: قال صلى الله عليه وسلم« من مات ولم يغز ، ولم يحدث نفسه بغزو ، مات ميتةٍ جاهلية »

قال صلى الله عليه وسلم« من مات ولم يغز ، ولم يحدث نفسه بغزو ، مات ميتةٍ جاهلية »
قال صلى الله عليه وسلم« من مات ولم يغز ، ولم يحدث نفسه بغزو ، مات ميتةٍ جاهلية »

قال -صلى الله عليه وسلم-: (مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْزُوَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ مَاتَ عَلَى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ) رواه مسلم.

صحيح رواه مسلم وابو داود وابو نعيم وابن عساكر وابن كثير وابن دقيق العيد والالباني

وهذا ينطبق على من وجب عليه الجهاد عينيا ولم يجاهد كالمخلفين من المنافقين 
وهو فرض كفاية الا في الحالات التالية :

اذا حضر الجهاد فلا يذهب ويتركه
اذا حصر بلده المسلم الذي هو فيه
اذا استفره الامام كما في غزوة تبوك
اذا كان له عمل لايقوم به غيره كطيار او قائد دبابة ونحوهما

ففي الحالات السابقة يجب عينا على كل مسلم قادر ومن تخلف يتهم بالنفاق كما في قصة كعب بن مالك وصاحبيه فقد تابو وتاب الله عليهم اما من كذب غيرهم فلمزوا بالنفاق

وفي غير هذه الحالات يكون فرض كفاية اذا قام به بعض سقط عن الآخرين بغير اثم
لكن يجاهد بماله ان استطاع وبدعاءه 
كذلك يكون عاقد عزم قلبه ان يجاهد اذا احتيج له 
وبهذا يخرج من اللوم فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج في بعض غزواته وبعض الصحابة لايخرج ولا تثريب.

هذا ملخص فقه الحديث والتفصيل فيما يلي 




قال صاحب متن زاد المستقنع :
( - وَهُو فَرْضُ كِفَايَة .
- وَيَجِبُ : - إِذَا حَضَرَهُ ؛ -أَوْ حَصَرَ بَلَدَهُ عَدَوٌّ ؛ - أَوْ اسْتَنْفَرَهُ الإِمَامُ )




يقول المصنف -رحمه الله-: كتاب الجهاد. شرح بلوغ المراك

الجهاد: لا شك أنه جهد النفوس، والجهاد باب عظيم من أبواب الجنة، وقد جاءت الأدلة الكثيرة في فضل الجهاد وعظيم عاقبته الحميدة في الدنيا والآخرة، ولهذا قال سبحانه وتعالى: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ .

لأنه كره من جهة للنفوس؛ لأنه يشق على النفوس أن تبذل، وأن يجاهد الإنسان، ربما فاتت نفسه، ربما فات شيء منه، فلا شك ربما فيه فوات النفوس وفوات الأموال. 

ولكن لما فيه من المصالح العظيمة شرعه -سبحانه وتعالى- وقتال الكفار، ولهذا أجمع المسلمون عليه وعلى مشروعيته، وقد جاء في الأخبار عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه بني الإسلام على خمس ولم يذكر فيها الجهاد مع أنه سنام الإسلام. 

قال بعض أهل العلم: إنه لم يذكر لأن وجوبه ليس وجوبا عاما عينيا، إنما يجب عينيا في بعض الأحوال، هذا هو السبب الأول، السبب الثاني: أن الجهاد لا يستمر إلى قيام الساعة، وليس من الشرائع المستمرة التي تستمر إلى قيام الساعة وخراب الدنيا، إنما يستمر إلى نزول عيسى بن مريم -عليه الصلاة والسلام- ويضع الجزية، وتكون ملة واحدة في الأرض كلها، ولا يقبل إلا الإسلام كما هو، ولكن حتى يكون حجة على اليهود والنصارى، حجة عليهم. فالمقصود أنه بهذا جاء في حديث ابن عمر وغيره ذكرت أركان الإسلام ولم يذكر معها مع ما فيه من الأدلة العظيمة. 

وهذا الحديث حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- من لم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من نفاق استدل به من قال إن الجهاد واجب على العين، واجب عينا على كل شخص، هذا قاله بعض أهل العلم، قالوا: يجب الجهاد عينا على كل شخص، قالوا يجب عليه، وقالوا من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق، وقالوا إنه يجب عينا. 

والأظهر مثل ما تقدم أنه يجب وجوبا كفائيا؛ لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان يخرج بأصحابه ويبقى بعض أصحابه. 

وقال -سبحانه وتعالى-: فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ .

دل على أن طائفة تخرج وطائفة تبقى، والنبي -عليه الصلاة والسلام- في عدة أخبار جاء ما يدل على هذا، فدل على أن وجوبه وجوبا كفائيا. 

إلا أنه يجب عينا في بعض الأحوال، مثل ما لو دهم العدو بلاد المسلمين، أو عند استنفار الإمام، وكذلك إذا تقابل الصفان والتقى الزحفان كان الجهاد عينيا في هذه الثلاثة أحوال، ومثله مثل ما تقدم إذا عينه، إذا نص عليه سواء كان عاما أو تعيينا خاصا. 

وهذا الحديث يدل على أن جنس الجهاد واجب عيني، جنس الجهاد، وهذا هو الصحيح أن جنس الجهاد يجب عينا على كل شخص، كل مكلف يجب عليه جنس الجهاد، لأن الجهاد يطلق على جهاد الكفار، وهو جهاد بالنفس وجهاد بالمال وجهاد باليد وجهاد بالبدن وجهاد بالمال وجهاد باللسان، جنس الجهاد واجب، لكن جهاد الكفار في بعض الأحوال يكون عينا كما تقدم، نعم. 

وقال سبحانه وتعالى: فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ دل على أن طائفة تخرج، وطائفة تبقى والنبي -عليه الصلاة والسلام - في عدة أخبار جاء على ما يدل على هذا، ودل على أن وجوبه وجوبا كفائيا؛ إلا أنه يجب عينا في بعض الأحوال؛ مثل ما لو دهم العدو بلاد المسلمين، أو عند استنفار الإمام، وكذلك إذا تقابل الصفان، والتقى الزحفان؛ كان الجهاد عينيا في هذه الثلاثة أحوال. 

ومثله ما تقدم إذا عينه إذا نص عليه سواء كان عاما، أو تعيينا خاصا، وهذا الحديث يدل على أن جنس الجهاد واجب عين، جنس الجهاد، وهذا هو الصحيح، أن جنس الجهاد يجب عينا على كل شخص، كل مكلف يجب عليه جنس الجهاد، لأن الجهاد يطلق على جهاد الكفار، وهو جهاد بالنفس، وجهاد بالمال، وجهاد باليد، وجهاد بالبدن، وجهاد بالمال، وجهاد باللسان ، جنس الجهاد واجب؛ لكن جهاد الكفار في بعض الأحوال يكون عينا كما تقدم، نعم. 






وفي تفسير ابن كثير

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ( 216 ) 

هذا إيجاب من الله تعالى للجهاد على المسلمين:أن يكُفُّوا شرّ الأعداء عن حَوْزة الإسلام.
وقال الزهري:الجهادُ واجب على كلّ أحد، غزا أو قعد؛ فالقاعد عليه إذَا استعين أن يَعينَ، وإذا استُغيثَ أن يُغيثَ، وإذا استُنْفرَ أن ينفر، وإن لم يُحتَجْ إليه قعد.
قلت:ولهذا ثَبَت في الصحيح « من مات ولم يغز، ولم يحدث نفسه بغزو مات ميتة جاهلية » . وقال عليه السلام يوم الفتح: « لا هجرة، ولكن جهاد ونيَّة، إذا استنفرتم فانفروا » .
تفسير إبن كثير - رقم الصفحة 34



الـجهاد نوعان :

- جـهـاد الطلب ، وهو فرض كفاية .
- جـهـاد الدفع وهو فرض عين .


قال الشيخ صالح الفوزان : ( والجهاد فرض كفاية ، إذا قام به من يكفي ، سقط الوجوب عن الباقين ، وبقي في حقهم سنة . وهو أفضل متطوع به ، وفضله عظيم ..

وهناك حالات يجب فيها الجهاد وجوبا عينيا وهي : 
أولا : إذا حضر القتال ، وجب عليه أن يقاتل ، ولا يجوز له أن ينصرف . 
ثانيا : إذا حصر بلده عدو . 

لأنه في هاتين الحالتين يكون جهاد دفع ، لا جهاد طلب فلو انصرف عنه ، استولى الكفار على حرمات المسلمين . 

ثالثا : إذا احتاج إليه المسلمون في القتال والمدافعة . 
رابعا : إذا استنفره الإمام ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا استنفرتم ، فانفروا ) وقال تعالى : ( مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ ) . 


======


( شرح حديث: (من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه .. ) ) جزء من محاضرة : ( نصيحة موضوعية للتيارات الجهادية ) للشيخ : ( محمد إسماعيل المقدم ) ...


فعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من مات ولم يغز، ولم يحدّث به نفسه، مات على شعبة من نفاق) رواه مسلم . قوله صلى الله عليه وسلم: (من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه) (لم يحدّث) بالتشديد أي: لم يكلم، (به) أي: بالغزو، (نفسه) أي: لم يعزم على الجهاد في سبيل الله تبارك وتعالى، ولم يقل: يا ليتني كنت مجاهداً. وقيل: معناه: لم يرد الخروج للجهاد في سبيل الله عز وجل، وعلامته في الظاهر إعداد آلته، قال تعالى: وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً [التوبة:46]، ويؤيده قوله: (مات على شعبة من نفاق) أي: نوع من أنواع النفاق، أي: من مات على هذا فقد أشبه المنافقين المتخلفين عن الجهاد، و(من تشبه بقوم فهو منهم). قال بعض العلماء: إن هذا كان مخصوصاً بزمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، قال القاري في مرقاة المفاتيح: والأظهر أنه عام، وأنه يجب على كل مؤمن أن ينوي الجهاد، إما بطريق فرض الكفاية، أو على سبيل فرض العين، وإذا كان اللفظ عاماً فيصير الجهاد فرض عين، ويستدل بظاهره لمن قال: الجهاد فرض عين مطلقاً، وهذا سنناقشه إن شاء الله بالتفصيل. وفي شرح مسلم للنووي : قال الإمام عبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى: نرى أن ذلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. أي: أن هذا كان خاصاً بعهد النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا الذي قاله ابن المبارك محتمل، وقال غيره: إنه عام، والمراد أن من لم يحدث نفسه بالغزو، فقد أشبه المنافقين المتخلفين عن الجهاد في سبيل الله عز وجل في هذا الوصف؛ لأنهم يتخلفون كما قال تعالى: وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً [التوبة:46] والسياق في المنافقين، فترك الجهاد أحد شعب النفاق. وفيه: أن من نوى فعل عبادة فمات قبل فعلها، لا يتوجه عليه من الذم ما يتوجه على من مات ولم ينوها، وهذه فائدة علمية، فلو أن رجلين ماتا، وقد ضيعا أو تركا عبادة معينة، وقد نوى أحدهما أن يفعلها فمات قبل أن يفعل ما نوى عليه، والآخر لم ينو فعلها، فلا يستوي من نوى أن يؤديها وعزم على فعلها، مع من مات وهو لم يعزم على فعلها. يقول النووي : اختلف أصحابنا فيمن تمكن من الصلاة في أول وقتها، فأخرها بنية أن يفعلها ومات، أو أخر الحج كذلك، قيل: يأثم فيهما، وقيل: لا يأثم فيهما، وقيل: يأثم في الحج دون الصلاة. هذه بعض الفوائد المتعلقة بهذا الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليهوسلم: (من مات ولم يغز، ولم يحدث به نفسه، مات على شعبة من نفاق) .


وحتى مع حالات العجز فالمؤمن مطالب بأن يبقى عزم قلبه معقودا على الاستجابة الفورية متى وجد إلى ذلك سبيلا، ولذلك قال -صلى الله عليه وسلم-: (مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْزُ وَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ مَاتَ عَلَى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ) رواه مسلم.


كثيراً ما يتعرض الإنسان ـ في هذه الحياة ـ لهموم وفقر ومصائب ومحن من بأساء وضراء, ولكنها تتفاوت من شخص لآخر, (فأشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل), وفق حكمة أرادها الخبير الحكيم. 

ولكن بعض المصائب أخف من أختها وأخرى أشد من صاحبتها, ومصائب إخواننا ـ الذين تسلط عليهم الأعداء في فلسطين ـ أشدّ وأنكى من جميع المصائب؛ إذ تجتمع عليهم كل المصائب التي أخبر الله عنها: (من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات)؛ ثم سلّاهم بالأجر العظيم ـ إن صبروا ـ فقال: (أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون). 

وما زالت هذه الفتن تميز الناس إلى:


- مؤمن عمل بقلبه وجوارحه فللّه درُّه وعلى الله إعانته.

- مؤمن عجز فبكى ألما وحسرة، فعند الله عزاؤه وله أجر نيته، وليكن مع الأولين بقلبه ودعائه واستغفاره والذب عن عرضهم وتلمس المعذرة لأخطائهم.

- وليس وراء ذلك إلا النفاق كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْزُ وَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ مَاتَ عَلَى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ) رواه مسلم.







فما هو واجبنا تجاه إخواننا: 

[1] أن نتذكر أنّ إخواننا هم إخواننا بمعنى ما تحمل الكلمة فإن المؤمنين إخوة (كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر), وبهذا الإحساس تتحرك المشاعر نحو إخواننا الذين لا ينعمون بأمن ولابشبع, فينادي الإنسان نفسه ماذا أصنع؟ وما هو دوري اتجاههم؟ 

[2] أن يتقِيَ المسلم ربه فبالتقوى تنكشف الكربات وتتنزل الرحمات (ولو أنّ أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض). 

[3] إنّ أقل ما يجاهد به العبد هو جزء من ماله ليستشعر معه أنه لو طٌلب منه بذل نفسه لبذلها رخيصة في سبيل دينه. 

[4] أن نحثّ أنفسنا, ونحرّض المؤمنين على الجهاد بالمال والقلم وكل ما نستطيعه, كما قال الله جل وعلا: (وحرّض المؤمنين على القتال عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله اشدُّ بأساً وأشدُّ تنكيلاً), وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (‏‏ جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم) رواه أبوداود. 

[5] الدعاء: إنّ العبد إذا ألمّت به فاجعة أو أصابته فاقة دعا ربه دعاء المضطر, أفلا ندعو لإخواننا؟ 

فاللهم آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها وموالها.


منقول


التوقيع: wissam



قال صلى الله عليه وسلم« من مات ولم يغز ، ولم يحدث نفسه بغزو ، مات ميتةٍ جاهلية » 2410


السبت يوليو 14, 2018 7:05 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية

Arabian Star

البيانات
عدد المساهمات : 497
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/10/2017

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: قال صلى الله عليه وسلم« من مات ولم يغز ، ولم يحدث نفسه بغزو ، مات ميتةٍ جاهلية »


مواضيعك سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
ويستسيغها وجداننا كالشهد
لك خالص احترامي









الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير