حياكم الله في منتديات واحة الإسلام.... تشرفنا زيارتكم.... يزدنا تألقا انضمامكم لاسرتنا.... نعمل لخدمتكم ...فمنتدياتنا صدقة جارية لاجلكم فحياكم الله ونزلتم اهلا وحللتم سهلا
كلمة الإدارة
 
 

 
 
 
 

منتديات واحة الإسلام :: الأقسام الإسلامية الرئيسية :: واحة مواسم الخيرات :: واحة شهر رمضان المبارك

كاتب الموضوع wissam مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :01 - 05 - 2018
wissam
Admin
Admin
تواصل معى
https://wahetaleslam.yoo7.com
البيانات
عدد المساهمات : 18291
السٌّمعَة : 21
تاريخ الميلاد : 16/04/1968
تاريخ التسجيل : 29/07/2016
العمر : 56
العمل/الترفيه : ربة منزل
حكم السواك للصائم Emptyموضوع: حكم السواك للصائم

حكم السواك للصائم
حكم السواك للصائم


باب السواك للصائم
مسألة: الجزء الأولالتحليل الموضوعيباب السواك للصائم

125 - ( عن عامر بن ربيعة قال : { رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لا أحصي يتسوك وهو صائم [ ص: 139 ]} . رواه أحمد وأبو داود والترمذي وقال : حديث حسن ) .


الحاشية رقم: 1قال الحافظ : رواه أصحاب السنن وابن خزيمة وعلقه البخاري ، وفيه عاصم بن عبيد الله وهو ضعيف ، قال ابن خزيمة : وأنا أبرأ من عهدته لكن حسن الحديث غيره . وقال الحافظ أيضا : إسناده حسن . والحديث يدل على استحباب السواك للصائم من غير تقييد بوقت دون وقت ، وهو يرد على الشافعي قوله بالكراهة بعد الزوال للصائم مستدلا بحديث الخلوف الذي سيأتي . وقد نقل الترمذي أن الشافعي قال : لا بأس بالسواك للصائم أول النهار وآخره .

واختاره جماعة من أصحابه منهم : أبو شامة وابن عبد السلام والنووي والمزني . قال ابن عبد السلام في قواعده الكبرى : وقد فضل الشافعي تحمل الصائم مشقة رائحة الخلوف على إزالته بالسواك مستدلا بأن ثوابه أطيب من ريح المسك ، ولا يوافقالشافعي على ذلك إذ لا يلزم من ذكر ثواب العمل أن يكون أفضل من غيره ، لأنه لا يلزم من ذكر الفضيلة حصول الرجحان بالأفضلية ، ألا ترى أن الوتر عند الشافعي في قوله الجديد أفضل من ركعتي الفجر مع قوله : عليه الصلاة والسلام { ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها } وكم من عبادة قد أثنى الشارع عليها وذكر فضيلتها ، وغيرها أفضل منها ، وهذا من باب تزاحم المصلحتين اللتين لا يمكن الجمع بينهما ، فإن السواك نوع من التطهر المشروع لأجل الرب سبحانه ، لأن مخاطبة العظماء مع طهارة الأفواه تعظيم لا شك فيه ، ولأجله شرع السواك ، وليس في الخلوف تعظيم ولا إجلال فكيف يقال : إن فضيلة الخلوف تربو على تعظيم ذي الجلال بتطييب الأفواه إلى أن قال : والذي ذكره الشافعي رحمه اللهتخصيص للعام بمجرد الاستدلال المذكور المعارض بما ذكرنا .

قال الحافظ في التلخيص : استدلال أصحابنا بحديث خلوف فم الصائم على كراهة الاستياك بعد الزوال لمن يكون صائما فيه نظر ، لكن في رواية للدارقطني عن أبي هريرة قال : { لك السواك إلى العصر ، فإذا صليت فألقه فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لخلوف فم الصائم } الحديث ، قال : وقد عارضه حديث عامر بن ربيعة يعني حديث الباب ، وقال : وفي الباب حديث علي : " إذا صمتم فاستاكوا بالغداة ولا تستاكوا بالعشي ، فإنه ليس من صائم تيبس شفتاه بالعشي إلا كانتا له نورا بين عينيه يوم القيامة " أخرجه البيهقي ، قال الحافظ : وإسناده ضعيف انتهى .

وقول أبي هريرة مع كونه لا يدل على المطلوب لا حجة فيه على أن فيه عمر بن قيس وهو متروك ، وكذلك حديث علي مع ضعفه لم يصرح فيه بالرفع ، فالحق أنه يستحب السواك للصائم أول النهار وآخره وهو مذهب جمهور الأئمة . [ ص: 140 ]

126 - ( وعن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من خير خصال الصائم السواك } . رواه ابن ماجه ، قال البخاري : وقال ابن عمر يستاك أول النهار وآخره ) . الحديث قال في التلخيص : هو ضعيف .

ورواه أبو نعيم من طريقين أخريين عنها ، وروى النسائي في الكنى ، والعقيلي وابن حبان في الضعفاء والبيهقي من طريق عاصم عن أنس : { يستاك الصائم أول النهار وآخره برطب السواك ويابسه } .

ورفعه ، وفيه إبراهيم بن بيطار الخوارزمي ، قال البيهقي : انفرد به إبراهيم بن بيطار ، ويقال : إبراهيم بن عبد الرحمن قاضي خوارزم وهو منكر الحديث . وقال ابن حبان : لا يصح ، ولا أصل له من حديث النبي صلى الله عليه وسلم ولا من حديث أنس ، وذكره ابن الجوزي في الموضوعات .

قال الحافظ : قلت : له شاهد من حديث معاذ رواه الطبراني في الكبير ، وقال أحمد بن منيع في مسنده : حدثنا الهيثم بن خارجة حدثنا يحيى بن حمزة عن النعمان بن المنذر عن عطاء وطاوس ومجاهد عن ابن عباس : { أن النبي صلى الله عليه وسلم تسوك وهو صائم } . والحديث يدل على أن السواك من خير خصال الصائم من غير فرق بين قبل الزوال وبعده ، وقد تقدم الكلام على ذلك في الحديث الأول .

127 - ( وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك } . متفق عليه ) . الحديث له طرق وألفاظ ، ورواه مسلم من حديث أبي سعيد . والبزار من حديث علي ، وابن حبان من حديث الحارث الأشعري . وأحمد من حديث ابن مسعود . والحسن بن سفيان من حديث جابر . قوله : ( لخلوف ) بضم الخاء ، قال القاضي عياض : قيدناه عن المتقنين بالضم ، وأكثر المحدثين يفتحون خاءه وهو خطأ . وعده الخطابي في غلطات المحدثين ، وهو تغير رائحة الفم .

وقد استدل الشافعي بالحديث على كراهة الاستياك بعد الزوال للصائم ، لأنه يزيل الخلوف الذي هو أطيب عند الله من ريح المسك ، وهذا الاستدلال لا ينتهض لتخصيص الأحاديث القاضية باستحباب السواك على العموم ، ولا على معارضة تلك الخصوصيات . وقد سبق الكلام على ذلك في حديث [ ص: 141 ] عامر بن ربيعة . قال المصنف رحمه الله: وبه احتج من كره السواك للصائم بعد الزوال ا هـ .



فصل في السواك
باب في سنن الفطرة
فصل في السواك
وقال رحمه الله تعالى: باب، السواك سنة لا بعد الزوال لصائم، ويتأكد عند الصلاة والانتباه وتغير فم وقراءة ووضوء، ودخول المترل بعود أراك ونحوه.
السواك العود الذي له رأس لين، تدلك ا الأسنان واللثة واللسان والفم لتنظيف الفم، وذلك لأن الفم طريق الكلام، وطريق قراءة القرآن، وقد يكون في الفم شيء
من الوساخة، أو من الروائح ذات بقايا الطعام، أو من الرائحة بعد طول السكوت، فإنه يحتاج إلى تنظيف الفم، فلذلك شرع السواك، قال النبي
-صلى الله عليه وسلم-:



1
وكان يحب السواك، وكان يرغب فيه، حتى في مرض موته أخذت عائشة السواك من أخيها ولينته وأعطته إياه، وهو مريض، « السواك مطهرة للفم، مرضاة للرب »



فاستن به، أي: دلك أسنانه. دل ذلك على سنية السواك، أنه سنة نبوية، وأنه مشروع في كل وقت.
كرهه بعضهم للصائم بعد الزوال، رووا في ذلك حديثا لم يثبت : "إذا صممتم فاستاكوا أول النهار، ولا تستاكوا في آخره " حديث ضعيف لا يعمل به، وثبت أنه
-



2
لم يقل: إلا في رمضان، لم يقل: إلا للصائم، مع كثرة صيامه، دل « لولا أن أشق على أمتي لأمرم بالسواك عند كل صلاة » : عليه السلام- أكد السواك عند كل صلاة
ذلك على أنه مشروع مطلقًا، وأنه سنة للصائم وغير الصائم بعد الزوال وقبل الزوال.



3
خلوف فمه أي : « لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك » : الذين قالوا: إنه غير مشروع للصائم بعد الزوال، قالوا : إنه يذهب الخلوف، في الحديث
الرائحة التي تكون في فمه إذا صام، وذلك من آثار خلو المعدة، وليس هو من تغير الأسنان، فلا دخل للسواك بتغير الروائح التي تكون من آثار خلو المعدة.
العادة أن الإنسان إذا صام، العادة أنه لا يتسحر إلا شيئا يسيرا، وأنه ينشغل، وأنه يعمل ويكون من آثار ذلك، من آثاره أنه يظهر من معدته روائح، تظهر مع الفم،
فتكون هذه هي الخلوف، وهي رائحة مستكرهة في مشام الناس، وأما السواك فلا يزيلها، وإنما يزيل رائحة الفم التي تكون بسبب بقايا الأكل التي في الفم، أو اللعاب، أو
طول الصمت فيزيلها السواك للصائم وغير الصائم.



2
وهذا دليل على أنه متأكد، ولكن ما « لولا أن أشق على أمتي لأمرم بالسواك عند كل صلاة » :- يتأكد السواك عند القيام إلى الصلاة، قال -صلى الله عليه وسلم
ألزمهم به؛ مخافة المشقة، قد لا يجدونه، قد يأخذونه وينسونه.
الموضع الثاني: الانتباه، القيام من الليل أو القيام من النوم الطويل، بعده يستاك، ذكرت عائشة قالت : كنا نعد لرسول الله -صلى الله عليه وسلم - سواكه وطهوره،
فيبعثه الله تعالى إذا شاء فيستاك ويتوضأ.
سئُل ابن مسعود رضي الله عنه : ما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يفعل إذا قام من الليل؟ قال : كان يشوص فاه بالسواك، الشوص هو الدلك والتكرار، الدلك
الشديد، يعني: يدلك فمه يمينا وشمالا بالسواك، وعند تغير الفم، متى يتغير؟ ببقايا الأكل، أو لطول السكوت، أو نحو ذلك.
وعند الوضوء، وعند القراءة، وذلك لأا عبادة، فالقراءة تلاوة لكتاب الله، فإذا تلا كتاب الله فإن عليه أن ينظف فمه؛ لأنه طريق القرآن، والوضوء طهارة مرغوب
فيها، فإذا أرادها فإنه يستاك حتى ينظف ظاهره وباطنه.
" ودخول المترل" يعني: إذا أراد أن يدخل مترله استاك؛ لتكون رائحته عند أهله طيبة، السواك يكون بعود أراك أو نحوه.
عود الأراك يعني: هذه العروق التي تؤخذ من شجر الأراك، ومع ذلك يجوز بغيرها، فيجوز بأغصان الزيتون لها رأس، في الرأس شيء من الرقة، فيستاك ا، وكذلك
عرجون النخل الذي فيه الشماريخ، قد يجوز أن يستاك به، ولكن المعتاد والأكثر هو شجر الأراك.
في السواك كلام كثير، حتى أن بعض الطلبة ألف فيه رسالة، رسالة شهادة، وسماها السواك خلف اهر . يعني: كان الناس ++ ويصغرونه، ولكن أنا أكبره باهر حتى
يكون كبيرا فكبروه.
رجح فيه أو بين فيه ما يمكن أن يستعمل به من أراد السواك استعماله، وفيه منظومة في حكمه، وفي أحكامه تقرب من خمسين بيتا أو أكثر، ذكرها المنقول في مجموعه
الذي يسمى: الفوائد السديدة أو نحوه، يقول في أولها:
يعني: أنه يصح مع هذه الثلاث، ولكنه يقول: وفي احتمال الأراك أولى، يعني: أولى بأن يكون هو الذي يستعمل في السواك، وفي تلك المنظومة آداب للسواك منها
قوله:
فالذين قالوا : يقبضه باليمنى، قالوا : لأن اليمنى هي أشرف اليدين، والذين قالوا : يقبضه باليسرى، قالوا : لأنه إزالة مستقذر، والأصل أن اليسار تكون للأشياء
المكروهة، تكون للامتخاض، وتكون للاستنجاء والاستجمار، فيكون السواك إزالة شيء منتن، وهو هذا البخر أو الروائح التي تكون في الفم ونحوه، يختار شيخ الإسلام
أنه يقبض باليسار.
كذلك كيفية قبضه، يقول فيه:
يعني: هذه القبضة المعتادة، أن يكون الثلاثة فوقه، ثلاثة الأصابع الكبار، وأن الذي يكون تحته الإام؛ لأنه الذي تمسك به الممسكات، وتحته أيضا الخنصر، ويقول في
وبعده فالسواك من عرجون أو عود أراك أو من زيتون
واطلبه باليمنى أو اليسار فعندنا فيه الخلاف جاري
وفوقه ثلاثة قد حرروا وتحته الإام ثم الخنصر



شرح التسهيل في الفقه (الجزء الأول) فصل في السواك
فالذين قالوا : يقبضه باليمنى، قالوا : لأن اليمنى هي أشرف اليدين، والذين قالوا : يقبضه باليسرى، قالوا : لأنه إزالة مستقذر، والأصل أن اليسار تكون للأشياء
المكروهة، تكون للامتخاض، وتكون للاستنجاء والاستجمار، فيكون السواك إزالة شيء منتن، وهو هذا البخر أو الروائح التي تكون في الفم ونحوه، يختار شيخ الإسلام
أنه يقبض باليسار.
كذلك كيفية قبضه، يقول فيه:
يعني: هذه القبضة المعتادة، أن يكون الثلاثة فوقه، ثلاثة الأصابع الكبار، وأن الذي يكون تحته الإام؛ لأنه الذي تمسك به الممسكات، وتحته أيضا الخنصر، ويقول في
فضله:
ثم قال:
المنظومة مذكورة في ذلك الكتاب الذي للمنقول، وذكرها أيضا الشيخ أبا بطين في حاشية على باب المربع، وهي أيضا مطبوعة.
.(
238 ) , والدارمي : الطهارة ( 684 / 1 : النسائي : الطهارة ( 5) , وأحمد ( 6
2 : البخاري : الجمعة ( 887 ) , ومسلم : الطهارة ( 252 ) , والترمذي : الطهارة ( 22 ) , والنسائي : الطهارة ( 7) , وأبو داود : الطهارة ( 46 ) , وابن ماجه : الطهارة وسننها ( 287 ) , ومالك : الطهارة ( 148 ) , والدارمي
.( الطهارة ( 683



.(
273/ 3 : البخاري : الصوم ( 1894 ) , ومسلم : الصيام ( 1151 ) , والترمذي : الصوم ( 764 ) , والنسائي : الصيام ( 2216 ) , وابن ماجه : الصيام ( 1638 ) , وأحمد ( 2



وفوقه ثلاثة قد حرروا وتحته الإام ثم الخنصر
هو السواك يا إخواني هو تزول به صفرة الأسنان
به الصلاة فضلت سبعينا رواه أحمد مسندا يقينا
شرح التسهيل في الفقه (الجزء الأول) فصل في السواك


الموضوع الأصلي : حكم السواك للصائم // المصدر : منتديات واحة الإسلام // الكاتب: wissam
التوقيع: wissam



حكم السواك للصائم 2410


الجمعة يونيو 08, 2018 5:22 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
Admin
الرتبه:
Admin
الصورة الرمزية

منارة الاسلام

البيانات
عدد المساهمات : 2909
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 14/08/2016

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: حكم السواك للصائم


جزاكى الله خيرا
و جعله فى ميزان حسناتك







التوقيع: منارة الاسلام



حكم السواك للصائم 635061411



الإثنين مايو 20, 2019 4:13 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية

سعد بن صالح

البيانات
عدد المساهمات : 1253
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/07/2018

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://t-altwer.yoo7.com/

مُساهمةموضوع: رد: حكم السواك للصائم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انجاز رائع ومواضيع مميز وابداع راقي
سلمت وسلمت الايادي التي شاركت وساهمت في هذا الطرح الجميل
بارك الله بك ولا تحرمنا من ابداعاتك وتميزك المتواصل
واصل في كل ما هو جديد ومفيد لديــــــــــــــك
فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل
كوجودك المتواصل والجميل معنا







التوقيع: سعد بن صالح



حكم السواك للصائم 92854
Very Happy



الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة




 ملاحظة: جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى



language  

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2020, Jelsoft Enterprises Ltd
تحويل و برمجة الطائر الحر لخدمات الدعم الفني و التطوير